أخبار يوم ٢٥ تشرين الأول

     

                 أخبار يوم ٢٥ تشرين الأول

١-السومرية…

المالكي يحدد موعد أجتماع القوى الوطنية بشأن أزمة الانتخابات،
٢-السومرية…
التطعيم ضد كورونا.. دراسة تزف نبأ ساراً، كشفت دراسة جديدة عن أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد فيروس كورونا أقل عرضة للوفاة لأي سبب آخر.وقال الباحثون إن الأشخاص الذين حصلوا على لقاحات كورونا أقل عرضة للوفاة من الفيروس وكذلك أقل عرضة للوفاة من أي سبب آخر خلال الأشهر التالية، بحسب ما نشرت شبكة "CNN" الأمريكية.وكان فريق البحث يحاول إثبات أن اللقاحات المصرح بها لكورونا آمنة وقالوا إن النتائج التي توصلوا إليها تثبت ذلك بوضوح. وكتب الباحثون في التقرير الأسبوعي للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن "متلقي لقاحات فايزر أو موديرنا أو جونسون لديهم مخاطر وفيات أقل لأسباب أخرى غير كورونا مقارنة بمجموعات المقارنة غير الحاصلين على اللقاحات".وقال ستانلي شو، الباحث في قسم الأبحاث والتقييم في كايزر بيرماننتي جنوب كاليفورنيا، والذي قاد فريق الدراسة، "لقد أظهرت لقاحات كورونا المصرح بها في الولايات المتحدة مراراً وتكراراً أنها آمنة وتؤكد هذه الدراسة أيضًا سلامتها". وأوضح أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد كورونا لديهم معدلات وفيات أقل من أولئك الذين لم يتم تطعيمهم، حتى عندما تم استبعاد الإصابة بكورونا، هذا بالإضافة إلى الأدلة المتزايدة من دراسات أخرى تظهر أن لقاحات كورونا فعالة ضد عدوى الفيروس التاجى ومضاعفاته والوفاة الناتجة عنه ".ودرس الفريق 6.4 مليون شخص تم تطعيمهم ضد كورونا وقارنهم بـ 4.6 مليون شخص تلقوا لقاح الإنفلونزا في السنوات الأخيرة ولكن لم يتم تطعيمهم ضد فيروس كورونا. وقاموا بتصفية أي شخص مات بسبب فيروس أو بعد اختبار فيروس كورونا الإيجابي الأخير.وكتبوا: "خلال الفترة من ديسمبر 2020 إلى يوليو 2021، كان لدى متلقي لقاح كورونا معدلات وفيات أقل من أسباب غير كورونا مقارنة بالأشخاص غير المحصنين بعد تعديل العمر والجنس والعرق".ربما يرجع جزء من هذا إلى أن الأشخاص الذين يتلقون التطعيم يميلون إلى أن يكونوا أكثر صحة من الأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم.وأضافوا: "يشير انخفاض خطر الوفيات بعد التطعيم ضد كورونا إلى تأثيرات اللقاح الصحية الكبيرة (أي أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم يميلون إلى أن يكونوا أكثر صحة من الأشخاص غير الملقحين)، والتي سيتم استكشافها في الدراسات المستقبلية".
٣-ار تي …
الشرطة الألمانية تقبض على 31 لاجئا عراقيا بينهم 10 أطفال عبروا حدودها من بولندا، ألقت الشرطة الألمانية، أمس السبت، القبض على مهاجرين عراقيين، بينهم 10 أطفال، عبروا حدودها من بولندا عبر شاحنة نقل. وفي التفاصيل، عثرت الشرطة على 31 شخصا على أرضية التحميل في الشاحنة، 19 رجلا وامرأتان وعشرة أطفال، كلهم عراقيو الجنسية، في حين كان بعضهم بحالة سيئة، إذ كان الأطفال يرتدون أحذية رطبة بالية، وأصيب بعضهم في تقرحات بالقدمين.كما تم القبض على السائق، وهو بولندي يبلغ من العمر 34 عاما، على الأرجح بتهمة تهريب البشر، بينما تم نقل العراقيين إلى مركز الإبلاغ، وفق موقع "world-today-news".تجدر الإشارة إلى أن الشرطة وجدت العراقيين اللاجئين عند ولاية مكلنبورغ-فوربومرن، قرب الحدود الألمانية البولندية، بعدما عبرت الشاحنة التي كانوا يختبئون بها الحدود.
٤-ارتي …
الصدر يعلق على موقف مجلس الأمن الدولي بشأن الانتخابات العراقية… أعرب زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اليوم عن أمله بأن يسهم تأييد مجلس الأمن للانتخابات العراقية في "إذعان الأطراف الرافضة لنتائجها". وقال في تغريدة على حسابه في "تويتر"، إن "تأييد مجلس الأمن لنتائج الانتخابات العراقية وتبني نزاهتها بل القول بأنها فاقت سابقاتها فنيا، يعكس صورة جميلة عن الديمقراطية العراقية من جهة، ويعطي الأمل لإذعان الأطراف التي تدعي التزوير في تلك العملية الديمقراطية من جهة أخرى"وأضاف الصدر، أن "جر البلد إلى الفوضى وزعزعة السلم الأهلي بسبب عدم قناعتهم بنتائجهم الانتخابية لهو أمر معيب يزيد من تعقيد المشهد السياسي والوضع الأمني بل يعطي تصورا سلبيا عنهم وهذا ما لا ينبغي تزايده وتكراره".وتابع: "ومن هنا فإنه لا ينبغي الضغط على مفوضية الانتخابات المستقلة أو بعمل القضاء والمحكمة الاتحادية أو التدخل بعملها، بل لابد من خلق أجواء هادئة لتتم المفوضية إجراءاتها بما يخص الطعون أو ما شاكل ذلك".وختم تغريدته قائلا: "وليعلم الجميع أن القناعة بالنتائج الإلكترونية سيفيء على العراق وشعبه بالأمن والاستقرار وهو أهل لذلك".
٥-ار تي …
تحالف "الفتح" ينتقد بيان مجلس الأمن الدولي بشأن الانتخابات العراقية،

انتقد تحالف "الفتح" في العراق، بيأن مجلس الأمن الدولي الذي أشاد بالانتخابات العراقية التي جرت في العاشر من الشهر الحالي. وذكر التحالف في بيان صحفي: "فوجئنا ببيان مجلس الأمن الذي هنأ بنجاح الانتخابات قبل أن تحسم الطعون القانونية، على الرغم من الاعتراضات الكثيرة من غالبية القوى السياسية والمرشحين، وهو أمر يخرج المنظمة الدولية وبعثتها من الحيادية ويثير التساؤلات حول دورها فيما جرى ويجرى".وأضاف، أن "المراقبين الدوليين والمحليين لا سيما بعثة الاتحاد الأوروبي سجلوا العديد من المخالفات في يوم الانتخابات وإعلان النتائج".وأكد التحالف الذي يضم "قوى شيعية تمتلك فصائل مسلحة"، أن "الاستجابة لمطالب الجماهير والقوى السياسية بإعادة العد والفرز اليدوي لجميع المحطات حق لن نتنازل عنه أبدا، وكما أشار إليه القانون ونرفض أي تدخل خارجي في كل مايتعلق بالانتخابات".وفي وقت سابق من اليوم، رحب أعضاء مجلس الأمن الدولي بالتقارير الأولية التي تفيد بأن الانتخابات المبكرة في العراق سارت على نحو سلس وتميزت عن جميع الانتخابات التي سبقتها باصلاحات فنية وإجرائية مهمة.
٦-ار تي …
مجلس الأمن يأمل بتشكيل حكومة شاملة في العراق، أعرب مجلس الأمن الدولي عن أمله في تشكيل حكومة شاملة في العراق، داعيا إلى حل جميع الخلافات الانتخابية ضمن الأطر القانونية. وجاء في بيان صدر عن المجلس أن "عملية الانتخابات الأخيرة جرت بسلاسة، وتم التحضير لها بشكل أفضل من الانتخابات السابقة خصوصا من الناحية التقنية الفنية".وهنأ المجلس الشعب العراقي وحكومته على إجراء الانتخابات البرلمانية، موجها شكره لجميع الدول والجهات التي ساهمت في تسهيل إجراء الانتخابات.وأضاف: "يرحب أعضاء مجلس الأمن الدولي بالتقارير الأولية التي تشير الى إجراء العملية الانتخابية بسلاسة، والتي شهدت تطورا ملحوظا خصوصا لدور مفوضية الانتخابات".وشدد المجلس في بيانه على "ضرورة تشكيل حكومة شاملة تمثل جميع العراقيين وتستجيب لمطالبهم لتوطيد الديمقراطية في البلاد"، مؤكدا "دعمه للحكومة العراقية والاستمرار بالدفاع عن سيادة ووحدة العراق".من جهته، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش جميع الأطراف في العراق إلى ضبط النفس واحترام نتائج الانتخابات، وحل جميع الخلافات حول الانتخابات ونتائجها بشكل سلمي وفي إطار القانون.وتشهد بعض المدن العراقية في الأيام الأخيرة احتجاجات تنظمها أحزاب خسرت الانتخابات وتطالب بالعد والفرز اليدوي للأصوات.
٧-سكاي نيوز…
احتجاجات المليشيا العراقية.. تصعيد لانتزاع حصة من "الوزارات"

صعّدت الفصائل المسلحة في العراق احتجاجاتها، وحرّكت ورقة الشارع، مستغلة عناصرها في الحشد الشعبي، والحركات المسلحة الأخرى، للضغط على القوى السياسية، بهدف ضمان حصة وازنة عند تشكيل الحكومة العراقية. وحصل تحالف الفتح "المظلة السياسية للحشد الشعبي" على 16 مقعداً فقط، خلال الانتخابات النيابية التي أجريت في العاشر من أكتوبر، وذلك نزولاً من 48 مقعداً، كان قد حصل عليها في انتخابات 2018. وتضاءل حديث تلك المجموعات عن التزوير، في ظل الإشادات الدولية بالانتخابات العراقية، مثل مجلس الأمن الدولي، وبعثة الأمم المتحدة وغيرها، وهو ما أفضى عليها شرعية أكبر.
إثبات وجود

ويرى مراقبون للشأن العراقي، أن التصعيد الحالي من قبل المجموعات المسلحة وتحريك عناصرها عبر الاحتجاجات والاعتصامات، المقامة حالياً في محافظات: بغداد، والبصرة، وذي قار، وغيرها، يأتي بهدف الحصول على حصص جيدة خلال تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، أو عدم تجاوزها بشكل كامل.وقال الكاتب والمحلل السياسي، علي البيدر، إن "تلك الجماعات لجأت إلى الاعتصامات، والتلويح بالسلاح، بسبب الهزائم التي لحقت بها في الانتخابات"، مشيراً إلى أن "ما فعلته يمثل انقلاباً على الدولة والحكومة، لأنها ابتعدت عن الطرق القانونية والشرعية في الاعتراض".وأضاف البيدر في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" أن "هذا التحرك يهدف في المقام الأول، لضمان وجود تلك القوى وممثليها السياسيين، ضمن الأحزاب التي ستشكل الحكومة، بسبب إحساسها بخطر الإبعاد".ولفت إلى "ضرورة عدم الالتفات لتلك المجاميع، فهي لا تمثل إلا نفسها، وليس لها جمهور حقيقي على أرض الواقع". وتعكس تلك الاحتجاجات، قلق "تحالف الفتح" من انفراد التيار الصدري بالسلطة، حيث حاز على المرتبة الأولى، بأكثر من 70 مقعداً انتخابياً، وهو ما يدفعه إلى إثبات وجوده عبر الاحتجاجات الشعبية.وينادي المعتصمون بإعادة العد والفرز اليدوي لكل العملية الانتخابية، وهو ما رفضته مفوضية الانتخابات، خاصة وأن جميع نتائج المطابقة التي أجرتها المفوضية يدوياً، كان موافقاً للعد الإلكتروني.وأثارت تلك الاحتجاجات غضباً شعبياً واسعاً، بسبب زج عناصر الحشد الشعبي فيها، وتوجيههم إلى المشاركة فيها، على الرغم من أن الحشد قوة أمنية، خاضعة لسلطة مجلس الوزراء ووجهت تلك المجاميع تهديدات إلى بعثة الأمم المتحدة، حيث اتهمتها بالتدخل في الشأن الانتخابي، وهو ما رفضه مجلس الأمن الدولي، عبر بيان صدر عنه بشأن الانتخابات العراقية. ولم تقتصر التظاهرات على أنصار الميليشيات المسلحة من الجماهير العامة، بل شارك فيها منتسبون في تلك الفصائل، إذ أظهر مقطع مرئي، شجارا بين أحد الضباط ومتظاهر، بشأن إغلاق الطرق، ليرد المتظاهر على الضابط بـ"نحن فصائل المقاومة".وأربكت الانتخابات حسابات بعض الكتل الصغيرة والكبيرة بسبب المفاجآت التي تضمنتها، إذ حل التيار الصدري في المرتبة الأولى بأكثر من 70 مقعدا، فيما حل "تحالف تقدم" برئاسة رئيس البرلمان، محمد الحلبوسي، في المرتبة الثانية بـ 38 مقعداً.بدوره، أعرب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، السبت، عن أمله بأن يسهم موقف مجلس الأمن منالانتخابات العراقية في تراجع الأطراف السياسية المعترضة على النتائج بحجة التزوير.وقال الصدر في بيان: إنّ "جر البلاد إلى الفوضى وزعزعة السلم الأهلي بسبب عدم قناعة مدعي التزوير بالنتائج، هو أمر معيب يزيد من تعقيد المشهد السياسي والوضع الأمني، بل يعطي تصورًا سلبيًا عنهم، وهذا ما لا ينبغي تزايده وتكراره".وحذر الصدر من "الضغط على مفوضية الانتخابات أو التدخل بعمل القضاء والمحكمة الاتحادية"، مؤكدًا أنّ "القناعة بالنتائج الإلكترونية سيفيء على العراق وشعبه بالأمن والاستقرار".وفي وقت سابق، حذر الصدر، من "الاقتتال والصدام" على خلفية إعلان النتائج الكاملة للانتخابات من قبل المفوضية العليا.

٨-برلين: «الشرق الأوسط أونلاين»

قامت موظفة بإحدى الصيدليات الألمانية بالتعاون مع آخرين بإعداد مئات من رموز الاستجابة السريعة «كيو آر» المزيفة لبطاقات التطعيم الرقمية ضد «كورونا» وقاموا ببيعها عبر شبكة الإنترنت، وفقا لوكالة الأنباء الألمانية.وأعلن محققون من المكتب المركزي في ولاية بافاريا لمكافحة الاحتيال والفساد في نظام الرعاية الصحية، (اليوم )، في مدينة نورنبيرج أنه تم تفتيش صيدلية في ميونيخ وشقق خاصة، واحتجزت المرأة ومشتبه به آخر.وكانت هيئة الإذاعة البافارية قد أبلغت عن الحادث سابقا، وأفادت الإذاعة بأن الرموز المزيفة عرضت على منتدى للجرائم الإلكترونية باللغة الألمانية متاح على شبكة الإنترنت منذ منتصف أغسطس (آب) الماضي.ووفقاً للبيانات المتاحة فإن على المستفيد في النهاية أن يدفع 350 يورو للحصول على بطاقة تطعيم رقمية، دون الحصول فعليا على التطعيم المضاد لفيروس «كورونا».وفي شهر أكتوبر (تشرين الأول) وحده، أصدر المزورون أكثر من 500 شهادة تطعيم زائفة بحسب مكتب مكافحة الاحتيال.وخلال عمليات البحث تم الكشف عن عملات رقمية مشفرة وأموال بقيمة مائة ألف يورو تقريباً.وقال المحققون إنه تم العثور على بطاقة تطعيم مزيفة أعدت في دولة بالاتحاد الأوروبي، ومن المحتمل وفقا للمحققين أن يكون العديد من بطاقات التطعيم المزيفة متداولة داخل ألمانيا.ووفقاً لمتحدث باسم مكتب مكافحة الاحتيال في بافاريا ومقره مكتب المدعي العام في نورنبيرج فلا يمكن تحديد أسماء مشتري هذه الرموز المزيفة.ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان يمكن حذف بطاقات التطعيم المزورة أو جعلها غير صالحة.وتقول جهات التحقيق إن المزورين استخدموا البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في صيدلية ميونيخ، إلا أن الصيدلي نفسه لم يتهم وفقاً لتأكيد المحققين.

٩-سكاي نيوز …الأخبار العاجلة

l قبل 15 دقيقة
انتشار أمني مكثف في الشوارع الجانبية بوسط الخرطوم
l قبل 17 دقيقة
المعتصمون في محيط القصر الرئاسي بالخرطوم يغلقون طرقا في وسط العاصمة
l قبل 22 دقيقة
وقوع انفجار في العاصمة الأوغندية ورئيس البلاد يصفه بالعمل "الإرهابي"
l قبل 7 ساعات
سقوط صاروخ باليستي على أحد أحياء مدينة ذمار شمالي اليمن بعد فشل إطلاقه من قبل ميليشيات الحوثي
l قبل 11 ساعة
صلاح يتحدث عن رونالدو ويكشف عن أمنيته في لقاء الشياطين الحمر
l قبل 12 ساعة
أنجلينا جولي تنشر صورا حديثة عن الأهرامات.. وتعلق
l قبل 12 ساعة
البرهان يؤكد على ضرورة العودة لمنصة التأسيس والاحتكام للوثيقة الدستورية واتفاقية جوبا
l قبل 12 ساعة
البرهان يجدد تأكيده بعدم السماح بأي محاولة انقلابية من أي جهة تعرقل عملية الانتقال الديمقراطي في السودان
مع تحيات مجلة الكاردينيا
ملحوظة كافة الاخبار اعلاه على ذمة المصدر المشار اليه

   

  

إذاعة وتلفزيون‏



أفلام من الذاكرة

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

875 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع