أخبار يوم ٢٢ تشرين الاول

      

                  أخبار يوم ٢٢ تشرين الاول

الديمقراطي الكردستاني يبين موقفه حول "صراع التحالفات": حسمنا أمرنا

أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني عماد باجلان، ان الحزب يقف على مسافة متساوية من جميع القوى السياسية ولن يكون مع جانب ضد اخر بل نسعى ان نكون جزء من الحل وليس جزء من الصراع.وقال باجلان في حديث لـ السومرية نيوز، إن "الحكومة المقبلة اقرب سيناريو لها هي حكومة تحالفات وليست توافقات حيث ان تلك التحالفات ستكون بين القوى الكبيرة"، مبينا ان "القوى المتبقية ستعمل على تشكيل كتلة كبيرة للمعارضة وتذهب الى البرلمان بغية تقويم ومراقبة عمل الحكومة والاعداد للانتخابات المقبلة". وأضاف باجلان، ان "الديمقراطي الكردستاني يقف على مسافة متساوية مع جميع القوى السياسية التي تربطنا بهم علاقات تأريخية ونضال مشترك وتحالفات سابقة وتم تشكيل حكومات عديدة معهم"، لافتا الى ان "الديمقراطي الكردستاني خصوصا والقوى الكردية عموما لن تكون مع جانب ضد جانب اخر بل اننا ننتظر البيت الشيعي الى حين لملمة اوراقه وان ياتي الينا بحسب تفسيرات المحكمة الاتحادية بكتلة كبيرة للتفاوض معها ثم نذهب للتفاوض معهم وفق الآليات الدستورية والقانونية". ولفت الى اننا "لن نكون طرفا في قضية الكتلة الأكبر سواء كانت دولة القانون او الكتلة الصدرية او الاطار التنسيقي او غيرهم، على اعتبار ان الديمقراطي الكردستاني حسم أمره ان لا يكون جزء من الصراع بل نسعى ان نكون جزء من الحل بين الكتل وليس بالضرورة ان تكون حكومة توافقية بل ربما تكون حكومة تحالفات كبيرة يقابلها معارضة كبيرة وقوية".واكد باجلان، ان "القوى السياسية جميعا عليها ان تعي ان السنوات الاربعة المقبلة ستكون الفرصة الاخيرة لجيمع القوى والعملية السياسية برمتها وفي حال لم تقدم الحكومة المقبلة اي شئ للشعب العراقي فعلينا ان نقرأ على النظام السياسي السلام".
٢-ارتي …
مقدم البرامج الكوميدي أحمد البشير: الغزو الأمريكي صنع ألف صدام في العراق … قال مقدم برنامج "البشير شو" الإعلامي العراقي، أحمد البشير، إن الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 "صنع ألف صدام بدلا من صدام واحد"، في إشارة إلى الرئيس الأسبق صدام حسين. وأعرب خلال مقابلة صحفية عن "أسفه أيضا لفشل الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 في إحلال الديمقراطية في البلاد".وأضاف، أن "الغزو الأمريكي جلب أناسا أسوأ بكثير".وتابع: "عندما تسأل العراقيين يقولون قبل عام 2003 كان لدينا الأمن، الآن يمكن لأي شخص يرتدي حلة سوداء وقناعا أسودا اقتحام منزلي ويأخذني ويقتل عائلتي".وأحمد البشير إعلامي عراقي يقدم برنامج "البشير شو" الذي يسخر من الطبقة السياسية العراقية، ويعتبر أبرز وأشهر برنامج عراقي، وتُشير توقعات إلى أن أكثر من 20 مليون عراقي يتابعونه.
٣-ار تي …
أردوغان يطلب من البرلمان تمديد صلاحية تنفيذ عمليات عسكرية في سوريا والعراق عامين آخرين … قدمت الرئاسة التركية، اليوم الأربعاء، مذكرة للبرلمان، لتمديد الصلاحية الممنوحة لرئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان، بشأن تنفيذ عمليات عسكرية في سوريا والعراق عامين آخرين. وكانت تركيا قد أطلقت في 23 أبريل الماضي، عمليتي "مخلب البرق" و"مخلب الصاعقة" بشكل متزامن ضد عناصر "حزب العمال الكردستاني" (التركي) المتمركزين في مناطق متينا وأفشين-باسيان بشمال العراق.ومنذ العام 2016، أطلقت القوات التركية 3 عمليات عسكرية بشمال سوريا شملت أراض في محافظات حلب والرقة والحسكة ضد تنظيمي "داعش" و"وحدات حماية الشعب" الكردية، وكذلك واحدة أطلق عليها اسم "درع الربيع" في إدلب ضد الجيش السوري في 27 فبراير 2020.
٤-سكاي نيوز…
0 % وجوه جديدة.. هل يتمكن برلمان العراق من قلب المعادلة؟
حفز التغيير الحاصل في البرلمان العراقي، آمال التغيير، نحو مستقبل أفضل، وتحريك المؤسسات الحكومة، لتحقيق مزيد من التقدم الإداري، وذلك بعد إعلان نتائج الانتخابات النيابية، التي أجريت الأسبوع الماضي. وتشير الإحصائيات إلى فوز أكثر من 265 نائباً جديداً في الدورة البرلمانية الخامسة، (من أصل 329)، وذلك بعد إعلان مفوضية الانتخابات، نتائج العد والفرز اليدوي، والنتائج المتبقية لعدد من المحطات. وتشير إحصائية أجراها موقع "ناس" المحلي، إلى أن "ما نسبته أكثر من 80 في المئة من مجلس النواب للدورة الرابعة استُبدل بالنواب الجدد".فيما حافظ أقل من 65 نائباً في الدورة البرلمانية الرابعة، على مقاعدهم النيابية، في الدورة المقبلة. وكان التغيير الأبرز في محافظة النجف، حيث استبدل ناخبوها جميع البرلمانيين السابقين في الدورة الرابعة، فيما تباينت نسب التغيير في المحافظات الأخرى.
"خضة" في ميدان التشريع

وأثارت هذه المؤشرات جملة أسئلة، بشأن إمكانية حصول تغيير في المشهد السياسي، سواءً لجهة الأداء البرلماني، أو طبيعة التحالفات، فضلاً عن سلطة النواب الجدد على الحكومة المقبلة، ومراقبة أدائها، وتشريع القوانين التي تصب في مصلحة المواطنين.ويرى المحلل السياسي، عماد محمد، أن "وصول النواب المستقلين، وعددهم نحو 35، وكذلك وصول أحزاب جديدة للبرلمان، بمقاعد جيدة، بالتأكيد سيعطينا وضعاً أفضل، من ناحية إقرار التشريعات، ومتابعة تنفيذها، فضلاً عن مراقبة الأداء الإداري لمؤسسات الدولة، وملاحقة الفساد المالي والإداري، وهو ما سيحقق دفعة جيدة للحكم الرشيد في العراق".وأضاف محمد في حديث لـ"سكاي نيوز عربية" أن "التغيير يجب أن يتوجه أيضاً نحو الأداء السياسي، وتقويم الملفات السيادية، وإحداث خضة في ميادين التشريع والتأثير على الكتل الأخرى، والتأسيس لمرحلة مقبلة، تكون فيها التحالفات على الأساس الوطني، وبعيدة عن مفاهيم الطائفة والتحزب". ولفت إلى "ضرورة أن يعي النواب الجدد رغبة الشارع العراقي، برؤية أداء سياسي، مختلف، عن السياقات القديمة".وعلى رغم بقاء الأحزاب الكبيرة، متسيدة للمشهد السياسي، إلا أن الخسائر التي مُني بعضها بها، أشرت إلى حصول انفراجة في طبيعة الأداء السياسي، خاصة مع وصول "جيش" المستقلين إلى البرلمان، وهي المرة الأولى التي يصل فيها هذا العدد من النواب إلى قبة المجلس.

مخاوف من "الهوامير"

وتخشى أوساط سياسية من تأثير الأحزاب الكبيرة، أو ما يُعرفون بـ"هوامير السياسية"، على المستقلين أو النواب الجدد بشكل عام، وابتلاعهم، وإغرائهم أو ترهيبهم، والحد من نشاطهم، ما يعني قتلاً مبكراً لأي تغيير في العملية السياسية، وإجهاض أي حراك معارض، خاصة مع وجود تجربة سابقة، إذ تمكنت تلك الأحزاب من التأثير على النواب الجدد في الدورة البرلمانية السابقة، ما أدى لاحقاً إلى انخراطهم في مسارها.ومنذ أيام ينشط النواب الجدد، للتأسيس إلى مرحلة مقبلة، حيث أكد أغلبهم ضرورة التوجه نحو المعارضة البنّاءة، وعدم الانخراط في المعادلة الطائفية، وتوزيع المناصب بعد تشكيل الحكومة.ويرى المراقبون أن الكتل والشخصيات المستقلة الفائزة، والتي يبلغ عددها نحو 40 عضوا، ستحظى بدور فاعل ومؤثر في الدورة البرلمانية الجديدة، وأن وجودها سيضفي حيوية وتعددا في المشهد البرلماني والسياسي العراقي.جدير بالذكر أن هذه الانتخابات البرلمانية المبكرة في العراق التي جرت الأحد الماضي، كان قد تقرر تنظيمها أساسا على وقع المظاهرات والاحتجاجات الشعبية الواسعة، التي قادها الشباب العراقيون، والتي اندلعت شرارتها في أكتوبر من العام 2019.وحلت "الكتلة الصدرية" بزعامة مقتدى الصدر، في المرتبة الأولى بواقع 72 مقعداً نيابياً، فيما حل "تحالف تقدم"، في المرتبة الثانية، بحصوله على 40 مقعداً.

٥-شفق نيوز …

أصدر المجلس الوزاري للأمن الوطني، أول موقف رسمي من تظاهرات المعترضين على نتائج الانتخابات التي أعلنتها المفوضية قبل أيام.جاء ذلك خلال ترؤس رئيس حكومة تصريف الأعمال القائد العام للقوات المسلحة، مصطفى الكاظمي اجتماعاً للمجلس الوزاري للأمن الوطني، وجرى خلاله مناقشة الأوضاع الأمنية في البلاد، والإجراءات المتخذة للحفاظ على أرواح المواطنين، والممتلكات العامة والخاصة، وفقا لبيان ورد لوكالة شفق نيوز.وأكد الاجتماع أن "التظاهر السلمي حق دستوري، ومن واجب القوات الأمنية تأمين حق التعبير عن الرأي، على أن لا يتضمن التجاوز على القانون والنظام أو التضييق على المواطنين، وقطع الطرق وتعطيل الحياة العامة، أو الاعتداء على الأملاك العامة والخاصة، أو الإساءة إلى هيبة الدولة".ونوه المجتمعون إلى أن "الاعتراض على نتائج الانتخابات يجب أن يكون ضمن الإجراءات القانونية المعمول بها، وهو المسار القانوني الطبيعي والسليم"، داعين في الوقت نفسه المتظاهرين إلى "التعاون مع القوات الأمنية؛ من أجل القيام بمهامها في حفظ الأمن".وركز الاجتماع على التزام الحكومة العراقية، بـ"حماية بعثة الأمم المتحدة في العراق، والبعثات الدبلوماسية الأخرى العاملة في البلاد من أي تهديد ودعمها للقيام بمهامها، في نطاق التزام العراق بالقوانين والأعراف الدولية"، مجدداً موقف العراق الثابت في رفضه أن يكون "منطلقاً للاعتداء على أي دولة أخرى".

٦-شفق نيوز …

اعتبرت بعض أطراف الإطار التنسيقي الذي يضم القوى الشيعية باستثناء الصدر، بيان مفوضية الانتخابات، بأنه يحمل رسائل تهدئة وبشارة للاطراف المعترضة على نتائج الاقتراع، بإمكانية تحقيق مطالبهم في إعادة العد والفرز يدوياً للمحطات والمراكز المشكوك فيها.ويضم الإطار التنسيقي، كلاً من نوري المالكي رئيس ائتلاف دولة القانون، وهادي العامري رئيس تحالف الفتح، وحيدر العبادي رئيس ائتلاف النصر، وعمار الحكيم رئيس تحالف قوى الدولة، وفالح الفياض رئيس حركة عطاء، وهمام حمودي رئيس المجلس الأعلى الإسلامي، فضلا عن شخصيات شيعية أخرى.وقال النائب عن تحالف الفتح، مختار الموسوي، لوكالة شفق نيوز، إن "ما طرحته المفوضية إزاء احتمالية إعادة فتح المحطات المطعون بها وفقا للمادة 38 (أولاً) من قانون الانتخابات رقم (9) لسنة 2020، والتي تقضي بإعادة فرز أصوات تلك المحطات وعدها يدوياً بحضور ممثلي المرشحين المتنافسين، رسالة إيجابية ومطمئنة للجماهير الغاضبة، فضلاً عن أنها تعطي تأكيدات بعدم ضياع أصواتهم".وأضاف الموسوي، أن "غضب الجماهير لا يتعلق بمحطة أو مركز انتخابي محدد، وإنما مطالب جمهور الإطار التنسيقي تذهب لأبعد من ذلك كونها تصر على إعادة عد وفرز جميع المحطات الانتخابية".وتابع "اذا ما وافقت أو قبلت قيادات الإطار التنسيقي بقرار المفوضية بإعادة فرز المحطات المطعون بصحة نتائجها، حتما سيلتزم الجميع بذلك وتقبل النتائج مهما كانت".من جانبه، أكد النائب السابق عن عصائب أهل الحق، أحمد الكناني، أن "بيان المفوضية الأخير بعث رسائل طمأنة وتهدئة لزعامات القوائم والتحالفات الانتخابية الرافضة للنتائج، وعلى ضوء ذلك خفت حدة الخطابات وغابت لغة التهديد عنها".وأوضح الكناني، أن "المحكمة الاتحادية ستقبل بعض الطعون وستوعز للمفوضية بإعادة عد وفرز المحطات والمراكز الانتخابية في مناطق سهل نينوى وبعض مناطق الفرات الأوسط إلى جانب العاصمة بغداد"، مرجحاً في الوقت نفسه أن هذا الإجراء "سيلبي مطالب جمهور الإطار التنسيقي".وتابع "لا ضير من إعادة العد والفرز يدوياً للمحطات الانتخابية المعترض عليها، ولا بد من حلحلة الإشكالات والذهاب باتجاه التهدئة وعدم التصعيد لأن المرحلة لا تحتمل أي تصعيد أو أزمات".وعن تأثير عملية إعادة العد والفرز على نتائج المعترضين، رأى الكناني، أن "التغيير سيكون محدوداً جداً على نتائج الانتخابات".وكانت اللجنة التحضيرية للتظاهرات الرافضة لنتائج الانتخابات في بغداد والمحافظات، قد طالبت بوقت سابق من يوم الأربعاء، بتقديم رئيس وأعضاء مجلس مفوضية الانتخابات إلى المحاكمة، واستبدالهم بآخرين مستقلين، فيما شددت على ضرورة إلغاء العد والفرز الالكتروني وإعادة النظر بقانون الانتخابات الحالي.

٧-بغداد: «الشرق الأوسط»

كل شيء هادئ في الجبهتين الغربية (السنية) والشمالية (الكردية)، فيما لا يزال الوسط والجنوب الشيعيان من العراق يستنسخان مرة احتجاجات أكتوبر (تشرين الأول) عام 2019، ومظاهرات الصدريين (عاما 2015 و2016)، وحتى احتجاجات الكهرباء كل صيف تقريباً.في حين بدا أن نتائج الانتخابات البرلمانية؛ التي أجريت مؤخراً في العراق، مرضية للطرفين الكردي والسني مع اختلاف مقاعد الشركاء في هاتين الجبهتين، فإن الأمر ليس كذلك لدى الشريك الشيعي الحاكم والذي كثيراً ما تحتج جماهيره مرة؛ وبعض أطرافه السياسية على الحكم مرة وعلى الحاكم مرة أخرى. المظاهرات والاحتجاجات الجماهيرية الشيعية أخذت منذ يوم أمس طابعاً آخر؛ وهو الاعتصام المفتوح أمام بوابات «المنطقة الخضراء» التي أعيد غلقها، فيما حذر عدد من القيادات الشيعية المشاركة في الاحتجاج من مغبة الخروج عن الإطار السلمي.المفوضية العليا المستقلة للانتخابات التي يتهمها المحتجون بالتزوير لم يعد لديها ما تقوله. فبعد أن تسلمت في غضون الأيام الماضية نحو ألف طعن؛ فإن مدة هذه الطعون انتهت أمس الثلاثاء. النتيجة التي أعلنتها المفوضية أن هذه الطعون ليس فيها ما يخل بالنتائج.بالتالي، لم يعد أمام الجميع سوى إما الإقرار بالنتيجة بالنسبة للخاسرين والمضي مع الفائزين في تشكيل الحكومة المقبلة على أساس المحاصصة والترضيات، أو انتظار ما يمكن أن يسفر عنه لقاء النجف القريب وخطبة المرجعية يوم الجمعة المقبل.شريكا الوطن والحكم؛ السنة والكرد، يبدو موقفهم هذه المرة أكثر قوة من أي فترة سابقة. فالخلافات الشيعية – الشيعية؛ التي لا دور للكرد والسنة فيها، تبدو عميقة إلى الحد الذي باتت معه تمضي باتجاه تفتيت البيت الشيعي إلى الحد الذي يمكن أن يسمح للشريكين الكردي والسني بفرض خياراتهما أو على الأقل الجزء الأكبر منها على من يتحالفون معه سواء لتشكيل الكتلة الكبرى، حيث الصراع محتدم بين نوري المالكي والصدر بشأنها، وتشكيل الحكومة المقبلة بدءاً من الرئاسات الثلاث.«الشرق الأوسط» استطلعت مواقف الشريكين الرئيسيين في السلطة بعد عام 2003 اللذين تقاسماها مع الشيعة؛ وهما الكرد والسنة، لغرض معرفة طبيعة خياراتهما ورؤاهما للمرحلة المقبلة. ولعل أهم ما ينبغي الالتفات إليه هو أن الوصفة القديمة التي كانت تجري طبقاً لما كان يعرف بـ«التحالف التاريخي بين الكرد والشيعة» انتهت منذ الانتخابات الماضية عام 2018. العرب السنة استفادوا تلقائياً من نهاية تلك الوصفة التي بدت على حسابهم، لا سيما أنه الآن بدأت تتشكل لديهم أوزان جديدة انتخابية وزعاماتية.وبينما الساحة الكردية يكاد ينفرد بها إلى حد كبير الحزبان الرئيسيان: «الديمقراطي الكردستاني» و«الاتحاد الوطني الكردستاني»، مع ظهور لحزب «الجيل الجديد»، فإن الساحة السنية انفرد بها الآن تكتلان؛ هما: «حزب تقدم» بزعامة محمد الحلبوسي، و«تحالف عزم» بزعامة خميس الخنجر مع مقاعد هنا أو هناك لحركات أخرى أو مستقلين.كردياً؛ كشف القيادي البارز والمنسق الأبرز للمفاوضات الكردية مع شركاء الحكم في بغداد وزير الخارجية الأسبق، هوشيار زيباري، في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط» عن موقف جديد للكرد. زيباري يقول إن «الكرد الآن يجرون مباحثات فيما بينهم قبل الذهاب إلى بغداد لإجراء مفاوضات مع بقية الشركاء». وبشأن الهدف من هذه المفاوضات البينية يقول زيباري إنها «تهدف إلى توحيد الموقف الكردي أولاً، وهذا هدف مهم بالنسبة لنا»، مبيناً أنه «بعد الانتهاء من هذا الأمر؛ فسوف تلتقي رئاسة الإقليم مع الوفد الكردي المفاوض والموحد من قبل الأحزاب الكردية قبل الذهاب إلى بغداد». وأوضح زيباري أن «لدى الكرد مطالب موحدة حيال بغداد، وهي معروفة ولم تحل منذ سنوات طويلة؛ بدءاً من طبيعة الشراكة في الحكم والمادة (140) والمناطق المتنازع عليها والنفط والغاز... وسواها من المسائل العالقة بين المركز والإقليم».كردياً أيضاً، وعبر أكبر حزب كردي معارض وهو «الجيل الجديد» بزعامة ساشوار عبد الواحد، تقول سروة عبد الواحد، النائب الفائزة في البرلمان الحالي بأعلى الأصوات بين النساء، وهي شقيقة ساشوار، في حديثها لـ«الشرق الأوسط» إن «(الجيل الجديد) قدم ورقة إصلاحية للأحزاب الكردية؛ حيث تركزت على نقاط عدة؛ أهمها أن الحراك لن يشارك في الحكومة المقبلة». وأضافت أن الورقة الإصلاحية تضمنت «تحديد موعد لإجراء انتخابات برلمان إقليم كردستان ومجالس المحافظات، واختيار مفوضية جديدة للانتخابات في الإقليم بعيدة عن المحاصصة الحزبية، وحل مجلس القضاء الحالي وتأسيس مجلس قضاء بعيد عن الأحزاب»، مبينة أن «الورقة طالبت بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين والناشطين والصحافيين في الإقليم». وأوضحت أنه «لكي يكون (الجيل الجديد) جزءاً من الوفد المفاوض الكردي يجب أن تكون هناك أولويات لحل المشكلات العالقة وليس عملية توزيع للمناصب فقط».سُنياً؛ أكد مصدر سياسي رفيع المستوى لـ«الشرق الأوسط» أن «هناك تقارباً سنياً - سنياً لجهة كيفية التعامل مع المرحلة المقبلة». لكن النائب المستقل مشعان الجبوري، عن محافظة صلاح الدين، أكد في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أنه «لا توجد مؤشرات حتى الآن على أن الموقف السني سيكون موحداً؛ بل على الأرجح سيكون هناك فريقان سنيان في انتظار الوضع الشيعي». الجبوري أضاف أن «مسألة الكتلة الأكثر عدداً، والبيت الشيعي، والتفاهم الدولي، هو ما سينعكس ليقرر شكل البيت السني وموقفه». لكن المصدر رفيع المستوى؛ الذي طلب عدم الإشارة إلى اسمه، قال إن «الزيارة التي قام بها إلى أنقرة مؤخراً زعيم (تحالف عزم) خميس الخنجر وزعيم (حزب تقدم) محمد الحلبوسي بدعوة من الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أذابت كثيراً من الجليد بين الطرفين السنيين الرئيسيين».

٨-سكاي نيوز الأخبار العاجلة

l قبل 17 دقيقة
البرهان يؤكد حرص القوات المسلحة السودانية والمكون المدني على إنجاح الفترة الانتقالية وصولا إلى حكومة منتخبة
l قبل 1 ساعة
وزيرة الدولة البريطانية للشؤون الإفريقية لسكاي نيوز عربية: ندعم بقوة التحول الديمقراطي في السودان
l قبل 1 ساعة
ولي عهد أبوظبي والرئيس السوري يبحثان خلال الاتصال علاقات البلدين وسبل تعزيز التعاون المشترك
l قبل 1 ساعة
وكالة أنباء الإمارات: ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس السوري بشار الأسد
l قبل 2 ساعة
بيان من مؤتمر موسكو حول أفغانستان: الأطراف المشاركة في المؤتمر ستعمل مع طالبان من أجل الاستقرار الإقليمي
l قبل 2 ساعة
دولة الإمارات: نمتلك بنية تحتية متينة ولدينا منشآت رياضية متطورة وخدمات متقدمة لاستضافة البطولة
l قبل 2 ساعة
الفيفا يعلن أن دولة الإمارات ستنظم كأس العالم للأندية مطلع عام 2022
l قبل 3 ساعات
وكالة فيتش تثبت تصنيف مصر عند +B مع نظرة مستقبلية مستقرة
l قبل 3 ساعات
مراسلنا: مصرع 17 شخصا وإصابة 5 آخرين على الأقل فى حادث بين شاحنة وحافلة ركاب بالطريق الأوسط بمحيط مدينة السادس من أكتوبر في القاهرة
l قبل 3 ساعات
وزير الخارجية السعودي يبحث مع المبعوث الأميركي الخاص بإيران المحادثات النووية الإيرانية
l قبل 4 ساعات
الحكومة الكويتية ترفع قيود كورونا عن الأشخاص الملقحين
l قبل 5 ساعات
رئيس الوزراء العراقي: الحكومة ملتزمة بحماية بعثة الأمم المتحدة والبعثات الدبلوماسية الأخرى العاملة في البلاد
l قبل 5 ساعات
رئيس الوزراء العراقي: الاعتراض على نتائج الانتخابات يجب أن يكون ضمن الإجراءات القانونية المعمول بها
l قبل 5 ساعات
رئيس الوزراء العراقي: التظاهر السلمي حق دستوري على ألا يتضمن التجاوز على القانون والنظام
l قبل 5 ساعات
السفارة الأميركية في السودان: نشجع القادة المدنيين والعسكريين في السودان على العمل المشترك للتغلب على خلافاتهم واتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ المعايير الأساسية للإعلان الدستوري
l قبل 5 ساعات
السفارة الأميركية في السودان: نؤكد دعمنا للانتقال الديمقراطي في السودان
l قبل 5 ساعات
التحالف العربي: عمليات الاستهداف شملت تدمير 11 آلية عسكرية وتحييد أكثر من 82 عنصرا إرهابيا
l قبل 5 ساعات
التحالف العربي: نفذنا 26 عملية استهداف لآليات وعناصر ميليشيا الحوثي في مأرب خلال الساعات الـ 24 الماضية
l قبل 5 ساعات
المبعوث البريطاني إلى السودان: ملتزمون بدعم وإنجاح التحول الديمقراطي في السودان
l قبل 6 ساعات
الأمين العام لجامعة الدول العربية يجدد ثقته في المسار الديمقراطي في تونس وفي سلامة التدابير والإجراءات التي تم اتخاذها
l قبل 6 ساعات
الرئيس التونسي يؤكد تمسكه بمبادئ الديمقراطية واحترام الحريات وضمان حقوق الإنسان
l قبل 6 ساعات
الرئيس التونسي يؤكد خلال استقباله الأمين العام لجامعة الدول العربية رفضه لكل أشكال الوصاية أو التدخل في الشؤون الداخلية لبلده
l قبل 6 ساعات
بوتن يحث الروس على التحلي "بالمسؤولية" وتلقي اللقاح
l قبل 7 ساعات
الكرملين: يجب أن تفي حركة طالبان بتعهداتها لكي تعترف بها المجموعة الدولية
l قبل 8 ساعات
نائب رئيس الوزراء في حكومة طالبان: عملية الإصلاح في الهيكل السياسي لأفغانستان مستمرة
l قبل 8 ساعات
نائب رئيس الوزراء في حكومة طالبان: الوضع الأمني في أفغانستان مستقر ولا يوجد تهديد للدول القريبة والبعيدة
l قبل 8 ساعات
المرصد السوري: قتلى وجرحى من جراء انفجار وقع بأحد مستودعات الذخيرة وسط سوريا
l قبل 9 ساعات
مراسلتنا: التدقيق الجنائي في حسابات مصرف لبنان يباشر غدا الخميس
l قبل 9 ساعات
لافروف: واشنطن رفضت للمرة الثانية المشاركة في اجتماعات دولية موسعة بشأن أفغانستان
l قبل 9 ساعات
لافروف: تهديدات الإرهاب وتهريب المخدرات لا تزال حاضرة في أفغانستان
l قبل 9 ساعات
لافروف: ندعو إلى تشكيل حكومة شاملة تمثل كل أطياف الشعب الأفغاني
l قبل 9 ساعات
لافروف: اجتماعات "صيغة موسكو" تلعب دورا مهما في تسوية الأوضاع في أفغانستان
l قبل 10 ساعات
التحالف العربي: الدفاعات السعودية تعترض وتدمر صاروخا باليستيا أطلقته ميليشيا الحوثي باتجاه مدينة جازان
l قبل 10 ساعات
مصادر إعلامية في إقليم تيغراي: أديس أبابا شنت غارة جوية على الإقليم صباح اليوم
مع تحيات مجلة الگاردينيا

   

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

717 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع