أخبار يوم ١ شباط

            

             أخبار يوم ١ شباط

١-ار تي / ادعى ضابط سابق في الاستخبارات السوفيتية أن جهاز "كي جي بي" هو من زرع فكرة الترشح لمنصب رئيس الولايات المتحدة في عقل دونالد ترامب.وقال الضابط السابق برتبة رائد في "كي جي بي"، يوري جنيتس، المقيم حاليا في الولايات المتحدة، في حوار هاتفي مع صحيفة "الغارديان" البريطانية، إن الاستخبارات السوفيتية كانت "تراعي" ترامب على مدى أربعة عقود، معتبرة إياه من الأصول القيمة لها.ونقلت الصحيفة عن الضابط السابق قوله: "كان هناك أشخاص جندوا عندما كانوا طلبة، ثم تولوا مناصب مهمة، وحدث شيء من هذا النوع لترامب".وادعى جنيتس الذي عمل في 1985-1987 في واشنطن تحت غطاء منصب مراسل وكالة "تاس"، أن ترامب ظهر في شاشة رادار "كي جي بي" لأول مرة في عام 1977 عندما تزوج من زوجته الأولى عارضة الأزياء التشيكية إيفانا زيلنيتشكوفا، مضيفا أن جهاز الاستخبارات في تشيكوسلوفاكيا أطلق حينئذ عملية مشتركة مع "كي جي بي" للتجسس على ترامب.وبعد ثلاث سنوات، افتتح ترامب أول مشروع عقاري كبير له، أي فندق "غراند حياة" في نيويورك، واقتنى 200 تلفاز من رجل الأعمال من أصول سوفيتية سيميون كيسلين، أحد أصحاب شركة Joy-Lud التي كانت خاضعة، حسب ادعاءات الضابط السابق، لسيطرة "كي جي بي".وتابع جنيتس أن وكلاء لـ"كي جي بي" كانوا يشجعون ترامب خلال أول زيارة له مع إيفانا إلى موسكو وسان بطرسبورغ عام 1987، على سلوك المسار السياسي، مشيرا إلى أن الاستخبارات السوفيتية جمعت حتى ذلك الحين معلومات كثيرة عن شخصية ترامب وكانوا يعتبرونه شخصا ضعيفا جدا من الناحية النفسية والعقلية بسبب تأثره الشديد بالكلام اللطيف.وأوضح أن وكلاء "كي جي بي" كانوا يتظاهرون وكأنهم يشعرون ببالغ الدهشة والإعجاب إزاء ترامب ويثقون بضرورة أن يتولى الرئاسة.وأشارت "الغارديان" إلى أن ترامب بعد عودته إلى الولايات المتحدة عام 1987 بدأ دراسة إمكانية الترشح إلى منصب الرئيس عن الحزب الجمهوري وحتى نظم تجمعا انتخابيا في بورتسموث.وقال جنيتس إن قضية ترامب أصبحت نجاحا غير مسبوق للاستخبارات السوفيتية.وأصبح جنيتس المصدر الرئيسي للكتاب الجديد الذي ينشر قريبا بقلم الكاتب كرايغ أونغر تحت عنوان American Kompromat، وهو يزعم خاصة أن "كي جي بي" أنقذ ترامب غير مرة من الإفلاس.

٢-ار تي / أعلن موقع "ميديا بارت" الاستقصائي الفرنسي عن عرض أولي لسلسلة أفلام وثائقية الأحد من 4 أجزاء أعدها جان بيير كانيه على قناة "فرانس 5"، تتناول 40 عاما من الصراع في العراق. وأشار معدو البرنامج إلى أنه يروي الأحداث منذ الأيام الأولى للحرب العراقية الإيرانية عام 1980 وحتى هزيمة تنظيم "داعش" عام 2017، والتي دفعت البلاد إلى الفوضى وغيرت العالم.ووصف القائمون على السلسلة الوثائقية، بأن مشاهدها تغوص في 40 عاما غيرت العالم، حيث تتداخل المصالح الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية ويرويها أشخاص عايشوها، إما في واشنطن أو باريس أو العراق. وتركز حلقات السلسلة الأربع على تقسيم يبدأ بـ"الحليف" في إشارة إلى الرئيس العراقي السابق صدام حسين ودور أوروبا وأمريكا في دعمه خلال فترة الحرب مع إيران، مرورا بـ"الخصم"، وهي الفترة التي أعقبت غزو الكويت وأزمة الخليج، لتنتقل بعدها إلى "المحكوم عليه" وهي فترة سقوط النظام ومطاردة رموزه وما أعقبها من ظهور الجماعات الإرهابية والمسلحة في المنطقة.ويختتم الموقع السلسلة بـ"الشبح"، وهي الفترة التي خيم فيها ظل صدام على المشهد العراقي بعد إعدامه وانتشار الطائفية في البلاد.
٣-ار تي / بحث وزير الداخلية العراقي عثمان الغانمي مع السفير السوري لدى بغداد صطام جدعان الدندح، العلاقات بين البلدين وسبل تطوير التعاون الأمني.وحسب بيان عن الداخلية العراقية، فإن "اللقاء بحث جملة من المواضيع ذات الاهتمام المشترك التي تخدم مصلحة البلدين الشقيقين".كما ناقش الجانبان تعزيز العلاقات الثنائية بين بغداد ودمشق والجوانب المتعلقة بالشأن الأمني، خاصة تبادل المعلومات والخبرات.
٤-ار تي /حذر تقرير خاص نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية من تفشي فيروس نيباه في الصين بمعدل وفيات يصل إلى 75%، وأن يتسبب بجائحة عالمية مقبلة تكون أخطر من وباء كورونا. وقالت جاياسري آير المدير التنفيذي لمؤسسة الوصول إلى الطب الأوروبية: "فيروس نيباه مرض معد آخر ناشئ يسبب قلقا كبيرا، جائحة نيباه يمكن أن تندلع في أي لحظة، يمكن أن يكون الوباء العالمي التالي مع عدوى مقاومة للأدوية". ووفقا للتقرير يمكن أن يسبب نيباه مشاكل تنفسية حادة، فضلا عن التهاب وتورم الدماغ، ويتراوح معدل الوفيات به من 40% إلى 75%، ومصدره هو خفافيش الفاكهة حيث ارتبط تفشي المرض في بنغلاديش والهند بشرب عصير نخيل التمر. ويعد نيباه واحدا من 10 أمراض معدية تم تحديدها من قبل منظمة الصحة العالمية على أنها أكبر خطر على الصحة العامة، خاصة في ظل عدم استعداد شركات الأدوية العالمية الكبرى للتصدي.
فيروس نيباه

ويعد فيروس نيباه أحد العوامل المعدية التي اكتشفت في الأعوام الماضية، حيث تم العثور عليه عام 1999 خلال تفشي المرض في ماليزيا وإصابة الأجهزة العصبية والتنفسية لدى 265 شخصا مات منهم 115، وتعتبر خفافيش الفواكه من نوع خفافيش الثعلب الناقل الطبيعي لفيروس نيباه.كما يمكن انتشار هذا الوباء في أستراليا وبنغلاديش والهند والصين وتايلاند وإفريقيا، وينتقل من الخفافيش إلى الحيوانات والبشر، ويمكن أن ينتقل أيضا من شخص لآخر عن طريق اللعاب، ولا توجد في الوقت الحالي أي أدوية أو لقاحات لهذا المرض.ويعاني المصابون بعدوى فيروس نيباه من حمى وسعال وصداع وآلام بطن وغثيان وقيء ومشاكل في البلع وعدم وضوح الرؤية.ويدخل حوالي 60% من المرضى المصابين بالفيروس في حالة غيبوبة يصبحون فيها بأمس الحاجة إلى مساعدة في التنفس، ويعاني المرضى الذين تطور لديهم المرض من ارتفاع حاد لضغط الدم وارتفاع معدل خفقان القلب وارتفاع حرارة الجسم.

٥-شفق نيوز/ تناول موقع "SOF نيوز" الأميركي نشاط وكالة الاستخبارات الاميركية (سي آي ايه) خلال فترة حرب العراق في العام 2003، والدور الذي أدته عناصرها في تنظيم الغزو انطلاقا من كوردستان بالتنسيق مع قوات البيشمركة. وجاء تقرير الموقع الأميركي ترجمته وكالة شفق نيوز، كقراءة في الكتاب الصادر تحت عنوان "حرب سي آي ايه" في كوردستان.. القصة التي لم تروى عن الجبهة الشمالية في حرب العراق"، وذلك لمؤلفه سام فاديس الذي عين في بداية العام 2002 لقيادة فريق ال"سي اي ايه" الذي سيدخل الى العراق. ويحكي الكتاب رواية فريق من الرجال والنساء تخطوا عقبات كبيرة وساهموا في إسقاط نظام صدام حسين، وكيف أن البيروقراطية والجهل تسببت في إحباط عناصر النجاح وتسببت لاحقا في الحاق اذى الفوضى بالعراق والمنطقة لاحقا. ويتناول الكتاب تفاصيل العلاقة مع القوى الكوردية وقوات البيشمركة والتنسيق معها والسيطرة على الموصل وكركوك ونشاط الغارات الجوية، والمصاعب التي واجهها انتشار القوة الاميركية والعراقيل التي اثارتها تركيا. كما ان الكتاب يسجل المحطات التي تؤرخ لتطورات الاحداث خاصة عامي 2002 و2003 وأبرز الأخطاء الاميركية في السنة الاولى من الحرب وملاحقة اسلحة الدمار الشامل والمعركة مع تنظيم "انصار الاسلام". ويشير الموقع الأميركي إلى أنه على الرغم من ان النشاط الميداني الأساسي لعملية "حرية العراق" في أوائل العام 2003، جرت في الجنوب، انطلاقا من الدول المجاورة للعراق، الا ان الغزو الشامل للعراق تم إسناده بعمل عسكري واستخباراتي من الشمال- إقليم كوردستان-.وشاركت في هذه العمليات وحدات تابعة للاستخبارات الاميركية ووحدات من القوات الخاصة التابعة للجيش الاميركي، ارسلت الى كوردستان قبل بدء الحرب البرية، لاقامة تواصل وتنسيق مع الكورد، وتقييم الموقف، وجمع المعلومات، وتدريب البيشمركة، ثم مساعدة عناصرها وتقديم النصح لهم خلال العمليات الحربية. وكان ضمن المخطط ان تساعد وحدات "سي اي ايه" لواء المشاة الرابع الأميركي عندما يتقدم من تركيا الى شمال العراق، لفتح جبهة ثانية على الجيش العراقي وتقييد القوات البرية العراقية في الشمال لمنعها من تعزيز القوات في منطقة بغداد. لكن هذه الخطة تعثرت بالكامل عندما رفضت تركيا السماح بدخول القوات الاميركية. اما وحدات القوات الخاصة العاشرة فقد تمكنت من ادخال العدد الاكبر من افرادها الى كوردستان عن طريق سلوك طريق جوي محفوف بالمخاطر. كما تمكنت فرقة القوات المظلية ال173 المحمولة جوا والمتمركزة في إيطاليا من الوصول الى كوردستان. اما وحدات ال"سي اي ايه" والقوات الخاصة فقد تمكنت من الاتصال بقوات من البيشمركة، وبدأوا العمليات لتحرير البلدات والمدن من القوات العراقية. وكان دور مؤلف الكتاب، سام فاديس، قيادة وحدات ال"سي اي ايه" لتهيئة الارض من اجل المعركة، والعمل مع فرق القوات الخاصة، والمساعدة في دخول قوات اللواء الرابع وغيره من الفرق العسكرية. واستمرت مهمة فريق سام فاديس طوال عام على داخل العراق. وتتضمن غالبية أجزاء الكتاب تفاصيل عن تعاون سام فاديس مع الكورد، ويتناول بالتفصيل معلومات حول العلاقة مع الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني، بالإضافة إلى موجز عن تاريخ كوردستان وعلاقته بالحكومة المركزية في بغداد. كما يتطرق الكتاب الى تاريخ العلاقة بين الكورد والولايات المتحدة. ويشير ايضا الى انه كان هناك بعض التردد من جانب الكورد للتعاون مع وحدات ال"سي اي ايه" والقوات الخاصة، وهو ما أجبر فاديس وغيره على العمل من أجل تجاوزها. ويستعرض فاديس في كتابة الأخطاء المهمة التي ارتكبتها الولايات المتحدة في السنة الاولى من الحرب، ويشير الى اعتقاده بان القوات البرية العراقية كانت على استعداد للاستسلام في الشمال لكن جنرالات الجيش الأميركي رفضوا العرض. كما يتناول الكتاب ما وصفه بالتداعيات الكارثية ل"نزع البعثية" وتفكيك القوات العسكرية والامنية التي قامت بها سلطة التحالف. وفي كتابه، لا يوفر فاديس وكالة الاستخبارات المركزية من انتقاداته ومن عباراته المباشرة حول بيروقراطية الوكالة في لانغلي. وللكتاب طبيعة ارشيفية لتسلسل الأحداث البارزة التي وقعت في كوردستان عامي 2002 و2003، ونجح في تغطية الجزء الأكبر من العناصر المهمة لهذين العامين، ويرصد جهود البحث عن اسلحة الدمار الشامل، والصعوبات التي واجهته في التعامل مع الاتراك، واستخدام الوسائل الدعائية، والوعود التي اطلقت ولم يتم الالتزام بها، والمعركة التي خيضت ضد تنظيم "أنصار الإسلام"، وعمليات تدريب قوات البيشمركة، ونشاط الاستخبارات الاميركية، والحرب الجوية بالاضافة الى تفاصيل السيطرة على الموصل وكركوك. وبحسب الموقع الأمريكي فان الحرب التي وقعت في شمال العراق- إقليم كوردستان- لم تحظ بالاهتمام الكافي في النشر، وهو ما يقدمه فاديس في كتابه.
٦-شفق نيوز/ كشفت جيمن آكري مسؤولة مكتب منظمة الصحة العالمية في وزارة الصحة بحكومة إقليم كوردستان، عن إطلاق خطة خاصة لتطعيم السكان في الإقليم ضد فيروس كورونا. وكانت وزارة الصحة العراقية أعلنت التعاقد على شراء هناك 16 مليون جرعة لقاح شركة أسترازينيكا البريطانية، و1.5 مليون جرعة من لقاح شركة فايزر الأمريكية، على أن تكون من ضمنها حصة لإقليم كوردستان.وقالت آكري لوكالة شفق نيوز، إن "وزارة الصحة في إقليم كوردستان لديها خبرة جيدة في نقل اللقاح وحفظه، بالإضافة إلى طريقة التطعيم وهذا سينعكس على الاستعدادات الكاملة لتسلم الإقليم اللقاح وبالشروع بتطعيم السكان ضمن اللقاح الذي سيصل عن طريق العراق.وأضافت أن هناك الخطة على مرحلتين، المرحلة الأولى تطعيم 20% من سكان الإقليم، على أن تمنح الأولوية للذين في مواجهة كورونا من الكوادر الطبية، وبعدها يتم تطعيم المسنين من الذين لديهم أمراض مزمنة وأيضا الذين لديهم مشاكل في المناعة.وقالت آكري "نعمل على تجهيز وإعداد الخطة لتحديد عدد المراكز التي يتم فيها إعطاء اللقاح، على أن تتوسع الخطة في مرحلتها الثانية لتشمل تطعيم 50% في سكان الإقليم لغاية عام 2022.وكانت صحة الإقليم أعلنت أنها ستشرع بعملية التطعيم الخاصة بفيروس كورونا في الفترة ما بين نهاية شباط الجاري، وبداية أذار المقبل.
٧- مدريد ـ وكالات: اعتبر الرئيس الأسبق للولايات المتحدة باراك أوباما أنه “بفضل الديمقراطية، لم يحقق الرئيس السابق دونالد ترامب 100% مما أراد”.وقال في مقابلة أذيعت يوم السبت عبر إذاعة “سير” الإسبانية: “الحكومات كما أقول عادة سفن عابرة للمحيط الأطلسي وليست زوارق بمحركات وتحريك آلات الدولة في اتجاه أفضل يتطلب جهداهائلا”.وأضاف: “في الديمقراطيات، هناك العديد من الضغوط للتوقف، فهناك مجموعات مصالح تفعل ما في وسعها حتى لا تتغير الأشياء.. من الأسهل إيقاف شيء ما بدلا من بدء شيء ما”.
٨-السومريه/أعلن مصرف الرشيد، اليوم الأحد، عن المباشرة برفع رواتب موظفي الدوائر الحكومية الموطنة رواتبها لدى المصرف. وقال المصرف في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، انه "تمت المباشرة برفع رواتب موظفي الدوائر الحكومية الموطنة رواتبها لدى المصرف"، لافتا الى ان "المصرف سيستمر برفع كافة التمويلات حال وصولها".ودعا المصرف "كافة الموظفين الى مراجعة فروع المصرف ومكاتب الصرف الالي حال استلامهم رسائل نصية تعلمهم برفع الراتب".
مع تحيات مجلة الگاردنييا

    

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

495 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع