سيرة الكاتب / الأستاذ كمال يلدو

             

                   سيرة الكاتب / الأستاذ كمال يلدو

                

تلوح في سمائنا دوما نجوم براقة لايخفت بريقها عنا لحظة واحدة ،نترقب إطلالتها لحظة بعد آخرى ،فإستحق وبكل فخر أن ندون لهم تاريخاً ،وجهداً متميزاً لرفع راية العلم والمعرفة ،إنهم الأخوة والأخوات كتاب مجلة الگاردينيا المحترمين الذين ساهموا بجهد متميز لنشر العلم والمعرفة وهنا أود القول :
تحية ملؤها كل معاني الأخوة الصادقة
وتحية لكل مبدع  ومبدعة ومن ساهم بنشر المعرفة
وتحية لكل الاخوة والاخوات ،كتابا ،شعراء،الذين لابد من أن نذكر موجز لتاريخهم الثقافي  والعلمي
وتحية لكم جميعاً على عطائكم الدائم
وأتقدم بالشكر والتقدير الى الأخ اللواء الركن المتقاعد (فؤاد حسين علي ) لبذله جهداً متميزاً في المعاونة لإعداد ( سيرة كاتب ) وفقنا الله وإياكم لما فيه خيراً  مع خالص تقديري
جلال چرمگا
رئيس التحرير
ملاحظة: تم تعديل وإختصار بعضا من مما ورد بسيرة البعض من الاخوة والاخوات كتاب الگاردينيا لاغراض النشر

              

الأسم: كمال يلدو
التولد: مواليد بغداد - منطقة رأس القرية - ١٩٥٦
التحصيل العلمي : الاعدادية من الاعدادية الشرقية - سنة ثانية كلية العلوم - جامعة بغداد. قطعت دراستي لكي انجو بجلدي اوخر ٧٨ وأوائل ٧٩
محل الاقامة الحالية: مقيم في الولايات المتحدة الامريكية -  في ضواحي مدينة ديترويت منذ العام ١٩٧٩ ولحد الآن  
الوظيفة الحالية: موظف مبيعات
الوظيفة السابقة:
الخبرة المهنيه: حوالي ٢٥ عاما في مجال الاعلام، بين الكتابة والتقديم الاذاعي والبرامج التلفزيونية.
المؤلفات :
‏‫الندوات التي حضرها :
الزيارات والمؤتمرات والدعوات الرسمية :
أمور عامه: مع ان المنحى الذي كنت ارغب به هو الجانب العلمي  ( احياء او طب) إلا إن الكتابة كانت تستهويني ، ولعلي مدين الى مدرس اللغة العربية في الاعدادية الشرقية (الاستاذ حميد - أطال الله بعمره إن كان على قيد الحياة ، أو أن يغمره بواسع رحماته إن كان قد غادرنا بسلام)  ففي مرحلة السادس اعدادي طلب من تلاميذه كتابة موضوع في مادة الانشاء ، وقدمتها كباقي التلاميذ ، وكانت المفاجأة حينما دعاني لقرأتها اما طلاب صفي (السادس ي ) وقال لهم بالحرف الواحد: هذا هو الانشاء! ومنحني درجة ٢٨/٣٠ والسبب في النقطتين الناقصتين لأني كنت سيئاً (ومازلت) في قواعد اللغة،

ثم قام بقرأتها في كل شعب السادس ثانوي، والاجمل من كل هذا، فإنه ذيّل تلك الكتابة بتعليق قال فيه: اتمنى لك مستقبلا كبيرا في الكتابة!
وما أروعها من جملة ، ومنذ ذاك الوقت، فإني اكتب، وفاءا لاستاذي الغالي (حميد) وأمانة مني ! معظم ما كتبته لسنين كان سياسي، وكتبت بعض الوجدانيات عن الحنين والغربة والشهداء، ومؤخرا انصرفت اكثر للبرنامج التلفزيوني الذي اقدمه من ديترويت (أضواء على العراق) عبر القناة الفضائية الآرامية ، حيث تشرفت بإستضافة مئات الشخصيات العراقية على مدى (١١ سنة) من عمر البرنامج ومن ضمنها العلم الكبير في شبكة المواقع العراقية الاستاذ الغالي - جلال چرمگا - ، علما إني لم احظى، ولم تتوفر لي الفرصة أن أدرس الاعلام، لكني- بكل تواضع - ثقّفت نفسي عبر الملاحظة والمطالعة واحاول ان اقدم شيئا يرضي ضميري والناس وانتمائي لهذا الوطن والشعب الغالي.

      

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

938 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع