فكر أحد الأدباء في طريقة للتخلص من زيارات الثقلاء، فكان يحتفظ بعمامته و عصاه بالقرب من باب مسكنه.
فإذا دق الباب أسرع ووضع عمامته على رأسه، وأمسك بعصاه، ثم يفتح الباب، فإذا ظهر أن الزائر غير مرغوب فيه قال:
كم أنا سيء الحظ، لأنني خارج لمقابلة متفق على موعدها من قبل.
أما إذا كان الزائر محبوباً لديه فيقول:
كم أنا سعيد الحظ، لقد عدت من الخارج الآن !.
490 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع