د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٦٣٤
خبصونه بالجندر، ما ضل مسؤول ما حچه على الجندر، ولا جامع ما خطب بيه الخطيب على الجندر ولا قاري عزيات ما حذر من الجندر، خايفين على نفسهم وولدهم وبناتهم يحچون عن احساسهم بالهوية الجنسية، وتالي طلع المي الوصخ يجري من جواهم وهمه نايمين:
خطيب جامع، جندري جداً، خايف من الله جداً، يدور ثواب جداً، وحتى يحصل على المزيد راح يفتح دورات لتعليم الأطفال القرآن، وأثناء التعليم صار يغتصب قسم منهم، وتاليها إنحكم مؤبد.
يا جماعة والله مو جديدة، عند القساوسة تصير وعند رجال الدين بكل الأديان تصير وكلها تحدث بالسر، لأن الضحية عادة يكون خايف ومكسور العين، فيبلع المر ويسكت.
الجديد يگولون الوقف السني حاط للمغتصب محامي معدل، ومستأنفين الحكم، ما ندري اشراح يگولون بالاستئناف:
هل اللواطة حلال، لو كل موبقات الشيخ تصير بالظلمة وتنحسب حلال، لو هذا الشيخ عنده مهام غير هاي المهام.
العتب كل العتب مو على الشيخ الشاذ جنسياً، لأن أكو مثله شيوخ منحرفين، وساقطين، مغطين أفعالهم الشينة بعباية الدين.
العتب على الوقف الي يلفي مثل هيچي شيخ ويدافع عن أبشع الأفعال وأكثرها حرمنة وتأثير على نفسية الأطفال، والعتب على الآباء، الي يدزون جهالهم لهيچي دورات ويا ما سمعوا عن مثلها أفعال، ويا ما استغلوا بعض الشيوخ الأطفال والشباب في الدورات لقضايا إرهاب.
1132 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع