حچاية التنگال ٢٥٠٨

د.سعد العبيدي

حچاية التنگال ٢٥٠٨

مدري تضحك مدري تبچي مدري تعوف كل شي، وتگعد مگنبص بسد اللگن لا تتحرك ولا تمشي، حتى تسمع زين وتشوف اشلون العراق العظيم راح يصالح بين الروس والاوكرانيين!! وليش لا وشكو بيها، علواه يأخذ هذا البلد المتطور، المستقر، المترفه، الأمين، المحترم على عاتقه جهود الصلح بين الدول والأقوام، وبالمرة يفكلنا عقدة العداوة والانتماء بين تايوان وبين الصينيين لأن محد گدر يفكها ويقارب راسين بالحلال لحد الآن، وعلاواه نمشي بطولنه ونحس احنه ننتمي لبلد قوي، العالم يقدرة ويحترمه، ويسمعله كلام حسب الأصول.
لكن عمي روحوا الأول اصلحوا نفسكم وعمروا بيتكم، وصالحوا بين عشايركم الي صار عشرين سنة تتعارك بيناتها بالبصرة والناصرية، وبالگرنه وجرف الصخر وأبو صخير حتى العالم يگول عليكم والله يابه متحضرين ومحترمين، ويسمع كلامكم من تريدون تدخلون طرف بالصلح بين الدول والأقوام. وهم ميخالف عوفونا من العشائر بله ذوله عاميهم الجهل والجشع والقبلية الي ما ترهملها چاره، روحوا صالحوا بين السنة والشيعة، الي عبالك عدهم دينين وعيدين وعدهم من الطرفين مئات يشتمون بالصحابة وآل البيت. يابه هم نعوفلكم الدين لأن مطلوب يبقى بيه الشتم والاختلاف تجارة وراها هواي مستفيدين، روحوا على السياسة صالحوا بين الاطار وبين التيار، خو ذوله من نفس المذهب والدين يفترض سهل صلحهم بالعيد، واشكو بين الحزبين الكرديين الي أهدافهم وحده وگاعدين يتهاوشون حد اللسع بالبسكوت، عمي لا تروحون بعيد، ولا تشوفون نفسكم أكبر من حجمكم، مددوا رجليكم على گد لحافكم ترة والله واكفه على گرن ثور.

  

إذاعة وتلفزيون‏



أفلام من الذاكرة

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

809 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع