السرطان وحبوب منع الحمل

                                        

                                مكارم ابراهيم

نعلم ان سرطان الرئة سببه الرئيسي التدخين الكبير او استنشاق غازات سامة سواء في العمل او الحروب وكل نوع من انواع السرطان له اسبابه الخاصة فهناك انواع سببها الرئيسي التدخين الى جانب شرب الكحول بكميات مبالغة وهناك انواع سببها التعرض بشدة للاشعاعات كالتصوير بالاشعة اكس بشكل مبالغ فيه او التعرض للاشعاعات اليورانيوم المنضب كتلك التي استخدمت في الحروب الامبريالية وغزوات الولايات المتحدة للدول بحجة نشر الديمقراطية في العراق مثلا .

وهناك انواع سرطان تنتج من التعرض الى استنشاق مواد كيميائية سامة سواء من الحروب والغزوات او بالعمل في المختبرات والمعامل يتعامل العمال مع المواد السامة بدون وقاية صحيحة وارتداء الملابس الواقية الصحيحة فالعاملين بسطاء ويستنشقون من هذه السموم حتى الموت ولانقابة تحميهم من ارباب العمل الراسماليين الجشعين كما يحدث في الدول النامية غالبا التي تستثمر فيها شركات راسمالية للدول الامبريالية العظمى ويستنشق العمال هذه السموم لسنوات طويلة تتسبب في سرطان الكبد والمرارة والبنكرياس والعظام والغدد اللمفاوية وسرطان الدم اللوكيميا والامعاء الغليضة وهناك سرطان الجلد الذي ينتج بشكل اولي من التعرض الشديد لاشعة الشمس دون وقاية الجلد بمساحيق الوقاية الطبية بالكمية اللازمة  وهناك سرطانات تصاب بها خاصة النساء اللواتي يعملن في كوافيرات  الحلاقة وصالونات التجميل  ويستخدمون مواد سامة لصبغ او تصفيف الشعراو الاضافر  دون ارتداء كمامات واقية والعديد واليوم مع تقدم التكنلوجيا العلمية وهي سلاح ذو حدين فقدت قدمت لنا التكنلوجيا اشياء نستفيد منها لحماية انفسنا ولكنها في نفس الوقت قدمت لنا ادوية ومساحيق تجميل والكثير من المواد التي يدخل في تركيبها مواد كيميائية سامة ومسرطنة ناكلها ونشربها ونضعها على وجوهنا وجسمنا فالحذر من المواد السامة ساذكرها في نهاية المقالة التي اخصصها بداية لانواع السرطان الذي تصاب به النساء او تتجنبه النساء لتناولها حبوب منع الحمل !p-pille. اعتمادا على كتيب للطبيب الاول اويفيند ليذة كو البروفيسور الدنماركي في المستشفى الوطني في كوبنهاكن.
ان حبوب منع الحمل وجدت في  الاسواق العالمية والصيدليات في بداية الستينات وكانت مميزة لان من يتناولها هن نساء سليمات طبيعيات غير مريضات ولكن يرغبن بتجنب الحمل والوقاية منه لفترة محددة فلم تكن حبوب منع الحمل كدواء ضد مرض  بل هو مجرد وسيلة للوقاية من الحمل وكمنافس مع الوسائل الاخرى للوقاية من الحمل المعروضة في السوق اوالصيديليات كالواقي الكوندوم  وكان يتطلب دراسة الاثار بعيدة المدى لحبوب منع  الحمل على جسم المراة ولهذا السبب شكل الباحثين مجموعتين من النساء احداهن تاخذ حبوب منع الحمل والمجموعة الثانية لاتاخذ الحبوب اي تعتبرمجموعة كونترول مراقبة للمجموعة الاولى ومن ذلك الحين تم مراقبة تلك المجموعتين لسنوات طويلة لمدة اربعين عاما تقريبا لمراقبة مدى تطور اصابتهن بكل اشكال السرطان المختلفة لمعرفة هل استخدام حبوب منع الحمل يقي المراة من الاصابة من اي سرطان واي نوع من السرطان يصيب النساء اذا  تناولت الحبوب  ؟ وكيف واي نوع ؟اي هناك انواع معينة من السرطان تصاب به النساء اللواتي لم يتناولن حبوب منع الحمل على الاطلاق في حين هناك انواع معينة للسرطان لاتصاب به النساء لانهن تناولن حبوب منع الحمل لسنوات.
اجريت دراسة طويلة في بريطانيا استمرت في مراقبة النساء لاكثر من اربعين عاما لمعرفة اي سرطان تصبن به او لاتصبن به في حال تناولهن لحبوب منع الحمل والنتيجة كانت ان احتمال الاصابة بالسرطان انخفض الى 12 % للنساء اللواتي تناولن حبوب منع الحمل مقارنة مع النساء اللواتي لم يتناولن الحبوب على الاطلاق وطبعا ليس الامر صدفة بل نوع معين تحديدا لاتصاب به ونوع معين تحديدا تصاب به
اولا: سرطان المبيض :  600 امراة تقريبا في الدنمارك تصاب سنويا بسرطان المبيض ومعدل الوفيات عالي نسبيا وذلك لان اكتشافه غالبا يكون متاخر جدا فلا يبقى وقت للعلاج والبحوث الطويلة وجدت ان معدل الاصابة بسرطان المبيض ينخفض بمعدل 50 % اي للنصف لدى النساءاللواتي تناولن حبوب منع الحمل لمدة خمس سنوات على الاقل  واكثر حماية من هذا السرطان للنساء اللواتي تناولن حبوب منع الحمل لاكثر من عشر سنوات والحماية تدوم سواء بالجرعة العالية او الجرعة المنخفضة لحبوب منع الحمل.
ففي  الدنمارك وجد ان تناول حبوب منع الحمل يؤدي الى الوقاية ومنع 600 امراة من الاصابة بسرطان المبيض على مدى الثلاثين سنة الاخيرة من الابحاث هذه فقد وجد ان تناول الحبوب قد منعت 300 امراة من الوفاة.
سرطان الرحم: سنويا تقريبا نفس عدد النساء المصابات بسرطان المبيض يصبن بسرطان الرحم و نادرا تصاب شابة بسرطان الرحم والوقاية من سرطان الرحم ترتفع مع ارتفاع فترة تناول حبوب منع الحمل وخاصة بعد مرور عشرة سنوات من تناول حبوب منع الحمل تزداد الوقاية من سرطان الرحم بمعدل 90 % يعني تقريبا وقاية كلية من هذا السرطان وبعد التوقف من تناول الحبوب فان الوقاية تنخفض تدريجيا ولكن حتى بعد عشر سنوات توقف الحبوب فان المراة لديها 25 % حماية من الاصابة بسرطان الرحم , ولكن المهم في الامر ان سرطان الرحم افضل من سرطان المبيض لان تشخيصه يكون مبكر وامكانية علاجه افضل من سرطان المبيض.
سرطان عنق الرحم:
تقريبا 400 امراة سنويا في الدنمارك تصبن بسرطان عنق الرحم وعدد لاباس به من الشابات خاصة كلما ارتفعت نسبة النشاط الجنسي لديهن وارتفع عدد الرجال الذين تمارس معهن الجنس في وقت واحد اي الفتاة التي لديها اكثر من حبيب لدى تلك الفتيات الشابات ترتفع  خطورة الاصابة بسرطان عنق الرحم لديهن لان الممارسة الجنسية النشيطة مع عدة رجال يخلق لديهن فيروس بابيلوما  
papiloma (HPV)وهنا نذكر الفتيات المشاركات  في جهاد النكاح مع المقاتلين الداعشيين حيث  الفتيات  تمارسن الجنس مع عدد كبير من الرجال في اليوم الواحد وحتى بدون واقي فتتعرض الى جانب سرطان عنق الرحم مرض الايدز او نقص المناعة وبالتالي الموت الحتمي حتى بعد المعالجات لكن هي بكل الاحوال تضمن الجنة فلاتبالي بسرطان عنق الرحم او مرض الايدز!
لحسن الحظ والتقدم التكنلوجي تم اكتشاف لقاح للفتيات للوقاية من الاصابة من سرطان عنق الرحم يؤخذ اللقاح قبل ان تبدا الفتاة نشاطها الجنسي وعندها تنخفض خطورة احتمال الاصابة بسرطان عنق الرحم بمعدل 80 % ولهذا نعتقد ان هذا المرض ستنخفض معدل الاصابة به في السنوات القادمة !
وهنا تجدر الاشارة بان تناول حبوب منع الحمل لمدة خمس سنوات يضاعف احتمال الاصابة بسرطان عنق الرحم للضعف وبعد عشر سنوات تناول الحبوب ستكون خطورة الاصابة متساوية مع النساء اللواتي لم يتناولن حبوب منع الحمل على الاطلاق, ولهذا السبب ضروري للغاية ان لاتنسى مراحل برنامج الفحص الكامل لكل مراحل الاصابة بسرطان عنق الرحم حتى تتم معالجة المراحل الاولى للمرض قبل تطوره لمراحل متقدمة ويمكن تقليض خطورته لاكثر من  90 % ومن الافضل اخذ اللقاح ضد المرض خاصة للنساء الشابات مادون سن العشرين وحتى مع اخذ اللقاح المفروض الفحص الدوري كل ثلاث سنوات وبهذا نجد ان تناول حبوب منع الحمل يزيد من خطورة الاصابة بسرطان عنق الرحم ولكن في نفس الوقت فانه يمكن الوقاية من هذا المرض مع اخذ اللقاح ضده في سن مادون العشرين طبعا اي قبل ممارسة النشاط الجنسي للفتاة ونرى ان هذا المرض سينخفض معدل الاصاة ب مع السنوات القادمة مع اخذ اللقاح ضده في الوقت المناسب
سرطان الامعاء الغليضة :
وهو شائع بين النساء مافوق سن الخمسين و من النادر الاصابة به في سن دون الخمسين ووجد ان تناول حبوب منع الحمل يقلل الاصابة بسرطان الامعاء الغليضة بمعدل 25% وبعض الدراسات العلمية لاتجد اية علاقة بين سرطان الامعاء الغليضة وتناول حبوب منع الحمل.
سرطان الرئة شائع خاصة مع ارتفاع معدل التدخين ومن سن منخفض  واليوم ارتفع مع ارتفاع شرب الاركيلة التي يكون النيكوتين فيها مذاب في الماء يعني يدخل اسرع للدم من السيجارة العادية فالنيكوتين في الاركيلة اخطر من السجارة ولكن يجدر بالاشارة ان الاصابة بسرطان الرئة لاعلاقة له بتاتا بتناول حبوب منع الحمل
سرطان الثدي:
يعتبر سرطان الثدي اكثر الانواع الشائعة في الدنمارك من كل عشرة نساء تصاب به واحدة  عاجلا ام اجلا وعدد كبير من النساء يتخوفن من تناول حبوب منع الحمل واحتمالية الاصابة بسرطان الثدي وذلك لانه كتب الكثير عن ارتباط سرطان الثدي بالعلاجات الهرمونية كعلاج العقم لدى بعض النساء اوكتب الكثير عن  الاصابة بسرطان الثدي مع تناول الهرمونات خاصة في فترة سن الياس لمعالجة اعراض سن الياس مثل التعرق الشديد والجفاف  والكثير منها  ولكن الحقيقة العلمية التي وثقت بدراسات علمية عديدة ولسنوات عديدة تؤكد بعدم علاقة سرطان الثدي بتناول حبوب منع الحمل حتى بعد تناوله لسنوات عديدة والحقيقة هي وجود مورثات جينات وراثية عند المراة منذ الولادة اذا كانت عندها هذه المورثات فمن الطبيعي اصابتها بسرطان الثدي هي السبب في تحريض الاصابة بسرطان الثدي وسرطان المبيض ولكن يبدوا ان تناول حبوب منع الحمل يزيد قليلا من احتمالية الاصابة بسرطان الثدي بشرط ان تملك المراة المورثات اللازمة لظهور المرض لكن في نفس الوقت فان تناول حبوب منع الحمل يقي الملراة من الاصابة بسرطان المبيض ولهذا اليوم نجد عدد كبير من النساء في الغرب يجرين فحص المورثات اي الجينات الوراثية اللازمة لظهور سرطان الثدي والمبيض لاخذ الاحتياطات اللازمة والجميع اليوم بات يعلم عن الممثلة العالمية الامريكية انجيلينا جولي التي وجدت بانها لديها المورثة المسؤولة عن ظهور سرطان الثدي والمبيض ولهذا قامت الممثلة باستصال ثديها قبل الاصابة بالمرض وحقيقة ومن خبرتي في التمريض وجدت ان عدد لاباس به من النساء الشابات في الدنمارك اللواتي اصيبت امهاتهن بسرطان الثدي يعلمن انه وراثي يجرين فحص للمورثات المحددة لسرطان الثدي وبعد اجراء فحص للمورثات ووجدن بانهن يملكن نفس مورثات الام الخاصة بالاصابة بسرطان الثدي قررن استئصال الثدي قبل الاصابة بالمرض وتجنبا للمعاناة الكبيرة والمؤلمة لمراحل المرض والعلاج
استنتاج نهائي "
على النساء ان لايتخوفن من تناول حبوب منع الحمل ولايسبب زيادة الوزن كما هو معروف من قبل الغالبية لان اخر الدراسات اكدت ان  99% من النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل لايصبن بالسمنة ولكن السبب في زيادة الوزن بعد سن الاربعين قلة الرياضة والحركة وتناول السكريات والدهنيات بكميات كبيرة ولاتحرق بالرياضة وخاصة ان معدل عمليات الحرق تنخفض عند المراة بعد سن الاربعين وهذا يتطلب ان تنتبه لنوع غذائها  اليومي وتمارس الرياضة بجدية.
المصادرملخص  عن كتيب Bayer HealthcARE
Øjvind lidegaardالبروفيسور وطبيب اول اختصاصي الاستاذ اويفيد ليذةجو في المستشفى الوطني في كوبنهاكن
http://www.dsog.dk/files/kontraception.pdf
انتهى الكتيب هنا واليكم معلومات اضافية عن السرطاناضيفها من خلال خبرتي ودراستي  فالرضاعة  تجنب المراة سرطان الثدي حسب دراسات في الولايات المتحدة الامريكية على 60 الف امراة .
وبسبب كثرة الاسئلة الواردة الي بعد تناول موضوع السرطان اليكم اضع هنا اسماء المواد السامة المسرطنة التي تدخل في تركيب شامبو الشعر والبلسم ومساحيق التجميل والصابون ومعجون الاسنان. فاليوم كثير من الاوربيات لايستخدمن مساحيق التجميل في الاسواق العالمية حتى باشهر الماركات المسجلة لانها تحوي على مواد مسرطنة لانه يدخل في تركيبها دهون حيوانية رخيصة  الثمن مقارنة بالمساحيق التي يدخل في تركيبها زيوت نباتية غالية الثمن صحية لاتسبب تاثيرات خطيرة على هرمونات الجسم  وتج غالبةي الاوربيات الاكادمياتلايضعن مساحيق تجميل وفي حالة اشترت مساحيق تجميل فانها تختار مساحيق تجميل يدخل في تركيبها زيوت نباتية غير مسرطنة ولاتلوث البيئة  ولاتسبب تشويش لهرمونات اجسادنا واقترح هنا ربما الافضل العودة للقديم يعني الغسل بصابون الغارالنباتي لزيت الزيتون وصبغ الشعر بالحنة بدلا من الاصباغ الكيميائية السامة لنعود للقديم المواد الغير مصنعة بالكيمياويات السامة.لتجنب قدر الامكان اي مساحيق فيها مواد كيميائية مصنعة لانها غالبا تكون سامة ومسرطنة حتى معجون الانسان والصابون علينا ان نختار انواع لاتحوي مواد مسرطنة وسوف اذكر هذه المواد في نهاية المقال
حتى معلوماتي الخاصة عن هذه المواد تعلمتها بعد انتهاء دراستي للمختبرات وعملي في مختبرات في كوبنهاكن  عام 2001
 وعلينا تقليل استخدام الميكروويف في تسخين الطعام خاصة الحاوي على بروتين لان اشعة الميكروويف تغيير في بنية الحموض الامنية المؤسسة للبروتينات وهي المسالة الخطيرة في سرطنة خلايا الجسم واقترح  عدم تناول طعام محروق اسود لحم مشوي او خبز محروق اسود والجدير بالاشارة ان الكثير من العرب يتناقلون في الايميلات معلومات  عن اسباب السرطان  من تناول مشروبات او ماء في قناني بلاستيكية في المجمدة الفريزر وتسخين طعام في اواني بلاسيكية في الميكروويف حقيقة هذه المعلومات لم اقرؤها شخصيا في دراستي او عملي ولهذا لااستطيع تاكيدها او نفيها ولكن اؤكد معلوماتي فقط
وهي التالية فنجد المواد المسرطنة مثلا في :
1.    كريمات الوقاية من الشمس توجد المواد السامة التالية
4-methylbencylidenecamphor, 3-bencylidene camphorr, bencophenone-2, benzophenone-3, 2-ethylhexyl-4-methoxycinnamat, 2-ethylhezyl-4-dimethylamino-benzoat, 3,34-trimethylcyclohezylsalicylat
2.في الشامبو ومساحيق الوجه توجد المواد التالية
Toluene-2, 5-diamine, P-phenylenendiamene.
Resorcinol.
Siloxaner: Cyclotetrasiloxane, cyclopentasiloxane, cyclomethicon (kan indeholde cyclotetrasiloxane).
3.    في البارفانات توجد المواد المسرطنة التالية
Amyl cinnamal, cinnamal, citral, cinnamyl, alcohol, citonellol, coumarin, isoeugenol, hydroxycitronellal, hydroxyisohexyl 3-cyclohexene carboxaldehyde.

4.في الصابون ومعجون الاسنان توجد المواد المسرطنة التالية
Triclosan
4-tert-butylphenol.
5.    كل مساحيق التجميلمثل احمر الشفاه و اللمسكارة واحمر الخدود والظلال والكثير غالبيتها تحوي على المواد المسرطنة والسامة التالية
Parabener: Butylparaben, ethylparaben, isobutylparaben, isopropylparaben, methylparaben, propylparaben
Formaldehyde og stoffer, der frigiver formaldehyde: Quaternium-15, DMDM hydantoin, bronopol, diazolidinyl urea, imidiazolidinyl urea
Parabener: Butylparaben, ethylparaben, isobutylparaben, isopropylparaben, methylparaben, propylparaben
Formaldehyde og stoffer, der frigiver formaldehyde: Quaternium-15, DMDM hydantoin, bronopol, diazolidinyl urea, imidiazolidinyl urea
Ftalater
: Methylchloroisothiazolinine, methylisothiazolinone

Parabener: Butylparaben, een
Formaldehyde og stoffer, der frigiver formaldehyde: Quaternium-15, DMDM hydantoin, bronopol, diazolidinyl urea, imidiazolidinyl urea
Ftalater
Andre stoffer: Methylchloroisothiazolinine, methylisothiazolinone
المصادرالتي اعتمتدتها عن المواد المسرطنة موجودة في هذا اللنك عن المواد السامة والخطيرة في مساحيق التجميل
http://pulze.dk/farlige-stoffer-i-kosmetik.html/
http://www.pureshop.dk/tjek-din-kosmetik

ونصيحتي الشخصية الاخيرة للقراء من خلال دراستي كخريجة بكالوريوس  من كلية العلوم قسم الكيمياء الحيوية جامعة دمشق في 1991 وخريجة مختبرات من كوبنهاكن 2000  وبكلوريوس تمريض من كوبنهاكن عام 2010
هي عدم تناول اية ماكولات محروقة يعني عندما نصنع الطعام في المطبخ ونحرق البصل او اللحم او الخبز واي شئ يجب رمي الطعام في سلة المهملات وعدم تناوله لانه عبارة عن كربون محروق مادة مسرطنة والافضل الابتعاد عن تناول المشروبات الغازية حتى التي الغي منها السكر لانه عوض عن السكر بمادة محلية مسرطنة رغم ان كمياتها قليلة حسب مركز مكافحة السرطان في كوبنهاكن في جواب ارسل الي بعد استفساراتي منهم عن تناول المشروبات الغازية الخالية من السكر اخبروني بان الكمية الموجودة في المشروبات الغازية قليلة للغاية لايمكن ان يصاب الشخص بالسرطان من تناول كميات معقولة من المشروبات الغازية الكولا وغيرها هكذا اجيبوا على تساؤلاتي .
ختاما ارجو للجميع السلامة من كل الافات الخبيثة ولبيئتنا الجميلة النقاء والصفاء والقضاء على التلوث في اجسامنا وعقولنا وبيئتنا انها فرصتنا الوحيدة لمرة واحدة في الحياة على هذا الكوكب فحافظو عليه رجاءا
مع تحيات مكارم ابراهيم

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

888 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع