إيلاف من بيروت: أرخت المتحركات السياسية والعسكرية بظلالها على المنطقة برمتها منذ الاجتياح الأميركي للعراق، مرورًا بزلزال الربيع العربي، وصولًا إلى ظهور تنظيم داعش في سوريا والعراق الذي ساهم بشكل مباشر في تمزيق الخرائط وإعادة رسم الجغرافيا وتوزيع الديموغرافيا ضمن منطقة شديدة التعقيد والحساسية، فضلًا عن عمليات خارجية، ساهمت في إحداث تغييرات جذرية في غير مكان ولا تزال، الأمر الذي دفع العالم برمته إلى إعادة ترتيب أولوياته انطلاقًا من هذا التهديد المستجد.
للمزيد من التفاصيل:
http://elaph.com/Web/News/2017/5/1147572.html
764 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع