د.سغد العبيدي
حچاية التنگال ٢٧٨٧
إسماعيل يداهر صاحبه گله متوصفلي حالنا بچلمتن. جاوبه (مليوصه يحسين الصافي) گله إي والله ذكرتني بهذا المثل بس ناسي تفاصيله، فگله لعد إسمع: الصافي چان محافظ الديوانية بفترة حكم البعث الأولى (١٩٦٣)، حضر احتفال بالنجف جايبيله رجال العشاير بيوم الوحدة، يا وحدة منهن ما أتذكر بس أتذكر الحرس القومي چان يجر بالطوال، والجيش يجر بالعرض، وعبد السلام ماخذ ورچ والبكر ورچ والشعب بليا ورچ... (وشيعه وضايع راسها). بذاك الاحتفال جدحت الكهرباء، وبالصدفة چان أكو عمال دا يذبون تنكات وأنقاض من فوگ عماره، فسوّتْ صوت عبالك انفجارات، تطَشَرتْ الزلم، قسم وگعوا من على المنصة، همه وعگلهم، وقسم بقوا يتدافعون واگعه عگلهم، وبعدها الكل خلوا دشاديشهم بحلوگهم وركضوا، وما حسوا بنفسهم غير يم ساحة ثورة العشرين، يهوسون (مليوصه يحسين الصافي) فصارت مَثلْ يذكروه الناس كلما تنلاص، ينطبق على هذا اليوم: الاطار يجر بالطول والتيار يجر بالعرض. تقدم ماخذ ورچ وعزم ماخذ ورج، وايران وتركيا والمليشيات الهم أكبر ورچ. رجع سأله گلي هسه اذا انلاصت هم راح يهوسون، رد عليه، لا تدير بال همه بكل عزه يلطمون.
1007 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع