د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ١١٢٥
سولهم گنطرة على الوردية بالحلة، وبوكتها حضروا مسؤولين، احتفلوا بالگنطرة انجاز، وبعد فترة وگعت الگنطرة، ورتبوا مقاولة جديدة لبناء گنطرة جديدة وإنجاز جديد، وبالافتتاح صار التصفيق للانجاز هو التصفيق. والعاقل الي يباوع عليهم يگول اشگد ازغار. وعلى ما أتذكر بالبصرة قبل كم سنه افتتحوا جسير على ساگية عرضها يمكن أربع امتار والجسير ما يزيد عرضه على متر، (لحيم بتكان حداد والحديد سكراب)، حضروا مسؤولين گصوا الشريط، صفگوا وسجلوه انجاز. والمراقبين الي يتابعون وصفوهم زغار ولد زغار.
كلية ابن رشد سوت نافورة بحدائق الكلية، وبالافتتاح بذاك الشهر التموا حواليها اساتذة عليهم العمد، وثاني يوم انكتب بتوجيه من السيد عميد الكلية واشراف السيد معاون العميد للشؤون الإدارية وبهمة السيد مدير الشعبة الفنية، عبالك اكتشفوا نظرية لتعليم الغمان، ولمن واحد يتابع حجم النافورة وشكلها وتعليقات الطلبة عن الموضوع صعب يستوعب وصعب يتهم الأستاذه مو زغار.
بإقليم هونان بالصين افتتحوا جسر زجاجي بطول (٤٣٠) متر وعرض ست أمتار تشوف من جواه العجب وانته ماشي عليه، لا حضر مسؤول ولا گالوا بتوجيه من السيد المسؤول ومحد گدر يگول عليهم زغار.
الصغرنة يا جماعة داء وبلوى ابتلى بيها العراق، بسبب السياسة والإدارة وتوزيع المسؤوليات. من وراها صرنه نشوف المسؤول الچبير زغيّر، ونشوف الأستاذ مو هو الأستاذ ولا المعلم ذاك المعلم ولا الضابط والعسكري والشيخ ورجل الدين هُمهَ الي چنه نشوفهم گبل كبار، وبالنتيجة وإذا بقينه هيچ راح نشوف الوطن بعين الزغيرة وهاي مصيبه تبعاتها هواي.
881 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع