أخبار وتقارير يوم ٢٤ نيسان
تقرير خاص:دي دبليو "……العروض العنصرية".. هكذا تتعامل أوروبا مع إرثها الاستعماري!
هامبورغ، لشبونة، بروكسل، مدن أوروبية تشهد على تاريخ استعماري، حيث كانت ما يسمى بـ"حدائق البشر" تقدم فيها عروضا في خدمة قوالب نمطية عنصرية خلال وبعد الحقبة الاستعمارية. فكيف تتعامل أوروبا اليوم مع إرثها
الصورة اعلاه في بلجيكا التقطت عام 1913 تظهر أسرة من السنغال في ما كان يعرف بـ"حدائق البشر".
كانت عروض "الناس الغرباء" شائعة في أوروبا خلال الحقبة الاستعمارية، فقد تم اختطاف أشخاص من المستعمرات بدءًا من القرن الخامس عشر. ومنذ أواخر القرن التاسع عشر، أصبحت ما تسمى بـ"حدائق البشر" حيث كانت تقام هذه العروض مشروعًا مربحًا للمشغلين الأوروبيين. وكان يتم الترويج لهذه المعارض العنصرية، تحت ذريعة البحث العلمي وإظهار "التفوق الحضاري" لأوروبا.
كان يجري جلب الناس من المستعمرات إلى أوروبا بوعود كاذبة، حيث كان عليهم العمل في ظل ظروف مهينة وكانوا يعرضون على أنهم "متوحشون" أو أكلة لحوم البشر. وحتى في أوروبا اليوم لا يزال هناك وعي عام قليل بهذا الفصل في التاريخ الاستعماري.
هامبورغ .. منشأ "العروض العنصرية" الحديثة
كان رجل الأعمال الألماني كارل هاغنبيك (من سكان هامبورغ) واحدًا من أوائل من جعلوا المعارض العنصرية مصدرًا للأرباح من خلال ما كان يعرف بـ "فولكرشاون Völkerschauen" (عروض الشعوب) التي افتتحها في عام 1874. واليوم ينظر إلى هذه العروض من قبل المؤرخين وعلماء الاجتماع على أنها عنصرية بكل ما للكلمة من معنى. وقد حققت شركته، التي كانت تدير معرضا بنفس الاسم في المدينة، أرباحًا من هذه العروض حتى عقد الثلاثينات من القرن الماضي.خلال هذه العروض، كان يتم عرض الناس "في بيئة مسرحية بدائية بشكل متعمد" واضطرارهم لنزع ملابسهم، وفقًا لما أوضحه المؤرخ يورغن زيمرر في مقابلة مع إذاعة NDR الألمانية. بينما اعتبر كلاوس هاغنبيك، الحفيد الرابع لمشغل "فولكرشاون"، هذه المعارض في الماضي على أنها "فن". وعلى الرغم من أن المؤسسة التي كان يملكها هاغنبيك قد أعلنت أنها سوف تتصالح مع ماضيها، إلا أنه لا توجد حتى الآن أي إشارة تذكر أو أي نقد لتلك المعارض سيئة الصيت.
البرتغال والحقبة الاستعمارية والديكتاتورية
في عاصمة البرتغال لشبونة، التي كانت مركزا استعماريا سابقا آخر، كان الأشخاص غير الأوروبيين يلعبون أدوارا "ثانوية في معرض الشعوب الأصلية" كجزء من المعرض البرتغالي العالمي في أواخر عام 1940. و"كان من المفترض أن يمارسوا حياتهم في حديقة نباتية في المدينة، وفقًا للصورة النمطية الاستعمارية."يُظهر المعرض كيف يمجد ديكتاتور البرتغال في ذلك الوقت أنطونيو دي أوليفيرا سالازار الحقبة الاستعمارية لتقوية نظامه الاستبدادي. ولهذا فإن الكثير من الأفعال سيتم تحميلها لحقبة الديكتاتورية حين يتم معالجتها اليوم، كما توضح إلسا بيرالتا المؤرخة في جامعة لشبونة: "السرد الرئيسي للفترة الديمقراطية هو أن جرائم الحقبة الاستعمارية كانت مرتبطة بالديكتاتورية . وهذا لا يعكس المدة الطويلة للتاريخ الاستعماري البرتغالي".حتى اللوحة التي تخلد الآن ذكرى "العروض العنصرية" في الحديقة النباتية تشير بشكل صريح إلى عصر سالازار فقط.وتضيف بيرالتا أن الكثير من البرتغاليين لا يعلمون شيئا عن العروض العنصرية على أي حال. ومع ذلك، كان الماضي الاستعماري في السنوات الأخيرة موضوع نقاش عام بشكل متزايد، وإن كان بشكل أبطأ مما كان عليه في الدول الاستعمارية السابقة الأخرى.وتوضح بيرالتا بالقول: "المجتمع البرتغالي يستيقظ ببطء مع هذه القضية، ولم يتم التعامل معها بشكل جدي بعد".بلجيكا: ذاكرة أم نسخة أخرى من "حديقة عرقية"؟وفي بلجيكا، كان الاحتجاج العام ضد جرائم الاستعمار واضحة بشكل خاص في السنوات الأخيرة. ففي عام 1958، نظمت البلاد "حدائق البشر" كجزء من المعرض العالمي في بروكسل - وهو أحد آخر العروض العنصرية على الإطلاق.في الماضي، بُذلت محاولات لإحياء ذكرى هذا الفصل المظلم من التاريخ وضحاياه من خلال المعارض.وتنتقد الناشطة وعالمة الأنثروبولوجيا ستيلا نيانشاما أوكيموا، عضو مجلس إدارة الشبكة الأوروبية لمناهضة العنصرية (ENAR)، منظمي المعرض قائلة إنهم "أعادوا إنتاج ممارساتهم العنصرية جزئيا من خلال عرض صور للمعارض العرقية". وتضيف بأن المعرض تسبب لها "بالكثير من الصدمات"..ومن أجل التصالح مع الماضي، فهي ترى أن الاعتراف بهذه الصدمة أمر ضروري، لكنها ترى أيضا أن هناك القليل من الاستعداد للقيام بذلك. وكما يبدو فإن الأرقام تثبت صحتها: فوفقا لمسح أجري في عام 2020، ما زال نصف البلجيكيين يعتقدون أن الاستعمار كانت له جوانب إيجابية أكثر من السلبية على الكونغو مثلا.
المجتمعات الأوروبية لم تتغلب على عنصريتها
حقيقة أن العروض البشرية العنصرية اختفت أخيرا من الجمهور الأوروبي في الخمسينات والستينات من القرن الماضي لم تكن فقط بسبب الحساسية المتزايدة للممارسات العنصرية، بل إن السبب هو أن انتشار السينما والتلفزيون والسياحة الجماعية يمكن من تغيير الطريقة التي يمكن بها الآن زيارة الأشخاص "الغرياء".وحتى يومنا هذا لم تتغلب المجتمعات الأوروبية بعد بشكل كامل على عنصريتها التاريخية المتزايدة تجاه السود. بلجيكا، على سبيل المثال، لم تعتذر رسميا عن جرائمها الاستعمارية خوفا من العواقب.الناشطة أوكيموا متأكدة أن: "الناس لا يريدون الدخول في هذا الحوار، لأنه سيكون بمثابة فتح صندوق باندورا" المليء بالشرور وفق الميثولوجيا اليونانية.
١-الحرة عراق ……
قضت محكمة عراقية، بإعدام 8 متهمين عقب إدانتهم بتجنيد سجناء داخل السجون لصالح تنظيم "داعش"، وفقا لما ذكرت وكالة الانباء العراقية "واع".وأوضح القضاء العراقي في بيان صحفي أن محكمة جنايات الرصافة في رئاسة محكمة استئناف بغداد الرصافة أصدرت حكماً بالإعدام بحق ثمانية أشخاص مودعين في دائرة الإصلاح العراقية (سجن التاجي- سجن الكفل- سجن الكرخ) لقيامهم بالاتفاق والاشتراك في ما بينهم بالاتصال بالسجناء التابعين لتنظيم داعش لـ"إعادة الهيكلة والتخطيط للهروب من السجون، وذلك لتنفيذ مشروع إرهابي منظم".وأوضح البيان أن "المجرمين اعترفوا بقيامهم بتلقي توجيهات بإعادة تنظيم داعش داخل السجون وتجنيد السجناء وتنصيب أمراء وقادة وربطهم بالتنظيم الإرهابي بعد خروجهم من السجون".وأشار إلى أن "المحكمة أصدرت قرارها استنادا لأحكام المادة الرابعة /1 وبدلالة المادة الثانية /3 من قانون مكافحة الإرهاب رقم 13 لسنة 2005".
٢-سكاي نيوز……
الملف العالق منذ سنوات.. العراق يقترب من حل مشكلة نازحيه……
بعد مرور نحو 6 أعوام على إعلان العراق النصر على تنظيم "داعش" الإرهابي وتحرير المناطق التي كان يسيطر عليها من البلاد منذ 2014 حتى 2017، لا يزال ملف عشرات آلاف النازحين العراقيين داخل وطنهم، ممن تركوا محافظات مثل كركوك والأنبار وديالى وصلاح الدين ونينوى، معلقا من دون حلول.لكن ما أعلنت عنه وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، من أن محافظة نينوى شمال غربي البلاد قد غدت خالية تماما من النازحين بعد إغلاق مخيم الجدعة 5، يعطي جرعة أمل وفق المراقبين لطي هذا الملف الإنساني الشائك، والتمهيد لعودة من تبقى منهم إلى ديارهم، وتعويضهم بما يصون كرامتهم وحقوقهم.وبذلك تكون الحكومة العراقية قد أغلقت كافة المخيمات التي تؤوي النازحين في البلاد، ما عدا تلك الواقعة في إقليم كردستان البالغ عددها وفق وزارة الهجرة 26 مخيما.
تفاصيل الإعلان
الإعلان جاء عبر بيان صدر عن الوزارة، جاء فيه أنه "تم إغلاق مخيم الجدعة 5 في محافظة نينوى بالكامل، بعد عودة جميع النازحين إلى مناطق سكناهم الأصلية بشكل طوعي، الذي يأتي ضمن البرنامج الحكومي لإنهاء ملف النزوح في البلاد".ولطالما كانت هذه المخيمات المتركزة خصوصا في محافظات إقليم كردستان ومحافظة نينوى، عرضة نقد من قبل النازحين والمنظمات المدنية والحقوقية، لواقعها الخدماتي والأمني المأساوي وتكرار تعرضها للحرائق والحوادث، مما جعلها وفقهم "عناوين للبؤس والشقاء، وبيئات خصبة لتفشي الأمراض والأوبئة، فضلا عن المشاكل الاجتماعية والأمنية والأخلاقية داخلها".
ماذا بعد؟
يقول المتحدث الرسمي باسم وزارة الهجرة والمهجرين العراقية علي عباس جهانكير، لموقع "سكاي نيوز عربية":
• الإعلان عن إغلاق آخر مخيمات النزوح في محافظة نينوى يندرج ولا شك في إطار تكليل التوجه الحكومي الهادف لغلق ملف النزوح وإنهاء معاناة النازحين، ولكون بقاء المخيمات علامة على استمرار هذه المشكلة المزمنة التي نجمت عن سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي على مناطق في غرب البلاد وشمالها الشرقي.
• هذا تطور مهم على صعيد معالجة هذا الملف، ودليل على أن خطط الحكومة تسير وفق المرسوم لها لمعالجة هذه القضية، وضمان عودة النازحين الكريمة لمناطقهم الأصلية، وتسهيل تلك العودة ومعالجة كل ما يعترضها من إشكالات وعقبات اجتماعيا وأمنيا ولوجستيا، وبالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية.
• كذلك خصصت مبالغ مالية لمساعدة النازحين في تدبر أمورهم، بالتعاون مع المنظمات والهيئات الدولية، وسنواصل كوزارة الاهتمام بشؤونهم لحين ضمان اندماجهم الكامل في المجتمع من جديد، وعودتهم لممارسة حياتهم الطبيعية.
المبالغ المالية المخصصة للنازحين ممن عادوا لبيوتهم ومناطقهم، يتم تأمينها عبر موازنة وزارة الهجرة ومن خلال المنظمات الدولية والإنسانية التي نحن على تنسيق مستمر معها، حيث نقوم كوزارة بتوزيع أدوار هذه المنظمات وإسهاماتها في خدمة النازحين بمختلف المجالات الإنسانية والإغاثية والقانونية وغيرها.
• مع غلق ملف النزوح في نينوى، فإن مركز التأهيل الذي استحدثته الوزارة قبل نحو سنتين هناك سيبقى هو المعني باستقبال ورعاية العراقيين القادمين من مخيم الهول في سوريا، والتمهيد على مدى شهرين أو 3 لعودتهم لديارهم ومناطقهم عبر تأهيلهم نفسيا وسلوكيا.
• هكذا لم يبق هناك أي مخيمات نزوح داخل العراق باستثناء تلك الواقعة في إقليم كردستان العراق، البالغ عددها 26 مخيما يقطن فيها أكثر من 36 ألف نازح عراقي غالبيتهم من محافظة نينوى، خاصة من قضاء سنجار ذي الغالبية الإيزيدية، حيث يبلغ عددهم نحو 27 ألف نازح، فيما البقية (قرابة 10 آلاف) هم من مناطق أخرى من نينوى ومحافظة صلاح الدين وغيرها.
• تقييم أوضاع هذه المخيمات الباقية في الإقليم صعب بالنسبة لنا كوزارة اتحادية، ورغم ذلك نعتني بهذه المخيمات ونوفر ما تحتاجه من خدمات وتمويل كتأمين الوقود والخيام وغير ذلك، لهذا لا بد من وجود تنسيق بيننا وبين حكومة الإقليم حول هذه المخيمات وسبل إغلاق هذا الملف.
٣-الجيش السوداني: بدء عملية إجلاء البعثات الدبلوماسية خلال ساعات....
الخرطوم: «الشرق الأوسط»
أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، اليوم (السبت)، بدء عملية لإجلاء كل البعثات الدبلوماسية التي تطلب دولها ذلك خلال الساعات القادمة، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية».وقال مكتب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة، في منشور أورده عبر حسابه بموقع «فيسبوك» اليوم: «تلقى القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان اتصالات من رؤساء عدد من الدول لطلب تسهيل وضمان تأمين إجلاء رعاياها وبعثاتها الدبلوماسية من البلاد، ووافق على تقديم المساعدة اللازمة لتأمين ذلك لمختلف الدول».وطبقاً للبيان، «ينتظر أن تبدأ عملية إجلاء كل البعثات التي تطلب دولها ذلك خلال الساعات القادمة، حيث ستقوم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين بإجلاء دبلوماسييها ورعاياها جواً بطائرات نقل عسكري تتبع لقواتها المسلحة من الخرطوم، ويتوقع الشروع في ذلك فوراً».
٤-«مع استمرار العنف»... مسؤولون بريطانيون يعدون خطة طوارئ في السودان
لندن: «الشرق الأوسط»
يشارك مسؤولون في شؤون الدفاع والخارجية، في المملكة المتحدة، في «التخطيط الحكيم» لحالات الطوارئ المختلفة «مع استمرار العنف في السودان»، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية».
ويندلع قتال بين قوات الحكومة في السودان وجماعة شبه عسكرية قوية في الدولة الأفريقية، منذ نحو أسبوع، مع استعداد الإدارات الغربية للعمل مع تفاقم الوضع.ويستبعد جيش السودان إجراء مفاوضات مع الجماعة المنافسة، قائلاً إنه سيقبل فقط الاستسلام؛ إذ يخوض الجانبان قتالاً، في وسط الخرطوم وأجزاء أخرى من البلاد.
وأشارت تقارير إلى أن وزراء بريطانيين وضعوا قواتهم في حالة تأهب، حال الحاجة إلى عملية نقل جوي، للسماح لموظفي السفارة البريطانية ومواطنين آخرين، يقيمون في البلاد، بالهروب، حسب وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» اليوم (السبت).وذكرت وزارة الخارجية أنها لن تعلق على تقارير بشأن عملية إجلاء عسكرية.
وذكر متحدث باسم حكومة المملكة المتحدة: «إننا ننسق عبر الحكومة مع شركائنا الدوليين لتقديم أفضل مساعدة قنصلية مستمرة للمواطنين البريطانيين والدعم لموظفينا الدبلوماسيين».
وأضاف: «سنواصل الإعلان عن المستجدات مع تطور الوضع».
وتابع: «تدعم وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث، بالتخطيط الحكيم في مختلف حالات الطوارئ».
كان وزير الخارجية البريطانية جيمس كليفرلي، قد قطع جولته في منطقة المحيط الهادئ، لمتابعة الوضع المتدهور في السودان.وقال وزير الخارجية البريطاني في بيان: «من المؤسف حقاً أنه نظراً للوضع الجاري في السودان، اضطررت لقطع الزيارة... لقد اطلعت على الكثير عن المنطقة وفرصها وتحدياتها».
وبحسب بيان منظمة الصحة العالمية الصادر أمس (الجمعة)، قُتل 413 شخصاً وأصيب أكثر من 3500، في السودان منذ اندلاع القتال العنيف هناك في الخامس عشر من الشهر الحالي.
من جهة أخرى، أعلنت نقابة أطباء السودان أمس أيضاً، أن عدد الوفيات بين المدنيين منذ بداية الاشتباكات ارتفع إلى 243، والمصابين إلى 1335.
٥-سكاي نيوز.........الأخبار العاجلة
l قبل 29 دقيقة
ترامب في مأزق قانوني جديد.. وثيقة تكشف "الاجتماع المجنون"
قبل 1 ساعة
بين التحفظات والمساعي العربية.. هل تحضر دمشق قمة الرياض المقبلة؟
قبل 1 ساعة
بالسعرات الحرارية.. ما الكمية المسموح تناولها من معمول العيد؟
قبل 1 ساعة
لعنة ليفربول.. أصابت أساطير آخرون تركوا الفريق مثل ساديو ماني
قبل 3 ساعات
رغم هدنة العيد.. تصاعد وتيرة الاشتباكات في الخرطوم وأم درمان
قبل 4 ساعات
بعض الأطعمة صالحة للأكل حتى مع ظهور العفن.. تعرف عليها
قبل 4 ساعات
مورينيو يختار أفضل لاعب بالتاريخ.. تجاهل ميسي وكريستيانو
قبل 5 ساعات
لوقف الانتفاخ.. 5 أطعمة ومشروبات تجنبها فورا
قبل 6 ساعات
"مقصلة" ماسك.. قد ترسم النهاية الكارثية لموقع تويتر
قبل 6 ساعات
دبابات أبرامز تشعل حرب أوكرانيا.. "خطوة" قبل معركة الخريف
قبل 7 ساعات
الفرصة لا تزال سانحة لأرسنال.. هكذا يحقق اللقب الغالي
قبل 7 ساعات
انحسار "معارك الخرطوم".. وتبادل الاتهامات بخرق الهدنة
قبل 16 ساعة
الدعم السريع تنفي اقتحام أحد السجون وإطلاق سراح سجناء.. وتحذر من "الزي المزيف"
قبل 17 ساعة
300 طفل عالقون في دار رعاية بالخرطوم.. صراخ يحجبه صوت الرصاص
قبل 18 ساعة
أميركا لرعاياها في السودان: لا تتوقعوا أي عمليات إجلاء حاليا
قبل 18 ساعة
الخرطوم.. ؤإطلاق نيران مكثف رغم "هدنة الـ3 أيام"
قبل 19 ساعة
الجيش السوداني يوافق على هدنة لمدة 3 أيام
قبل 20 ساعة
استعدادات عسكرية من دول غربية وآسيوية لإجلاء رعاياها من السودان.. تعرف عليها
قبل 20 ساعة
مقتل مواطن أميركي في السودان
مع تحيات مجلة الكاردينيا
755 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع