أخبار وتقارير يوم ١٢ شباط
١-شفق نيوز…ثقافة "الكاش" تتسيد التعاملات المالية في العراق و"الرقمي" على الهامش…
تناول موقع "ريست اوف ذا وورلد" المختص باخبار التكنولوجيا العالمية، ظاهرة انقطاع العراقيين عموما عن انظمة الدفع الرقمية المعتمدة عالمياً، والتي أصبحت من بديهيات تعاملات الشركات في أنحاء العالم كافة، بما في ذلك عقود الحروب والنزوج والعقوبات، والتي جعلت العراق معزولاً عن النظام المالي العالمي.وذكر الموقع الأمريكي الذي يتخذ من نيويورك مقرا له، في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، أن "أقل من خمس العراقيين، يمتلكون حسابا مصرفيا، بينما يفقتر العراق الى وجود مقدمي خدمات الدفع العالمية"، لافتاً إلى أن "الحروب والنزوح والعقوبات تركت الاقتصاد العراقي بلا تطور ويعتمد على الصادرات النفطية". ورصد التقرير، مشاهد من منطقة البازار القديم المزدحم في مدينة السليمانية في إقليم كوردستان، فيما كانت أجهزة عد الاموال تعمل وينقل الحمالون أكواما من الدينار العراقي والتومان الإيراني والدولار الأمريكي حول المكاتب الضيقة، فيما تعلو أصوات مجموعة الرجال يصرخون محاولين الاستفادة بيعاً وشراء من تقلبات أسعار الصرف.
ثقافة الكاش
وفيما تستخدم الشركات والعملاء في جميع انحاء العالم التعاملات الرقمية، بشكل متزايد، ما يزال الكاش (التعامل النقدي) هو السمة السائدة في العراق، وفقاً للتقرير.ولفت التقرير الأمريكي، إلى أن البنك المركزي العراقي، أعطى تراخيص لـ 17 شركة لتشغيل عمليات رقمية، بما في ذلك شركات مثل "زين كاش" و"ناس والت" و"فاستي باي" و"اسيا حوالة"، كما جرى إصدار 15 رخصة أخرى للخدمات المتعلقة بالدفع الإلكتروني.ومع ذلك، نوه التقرير، إلى أن "أصحاب الأعمال الذين يحاولون تطوير القطاع الخاص الهش في البلاد، يواجهون تحديا مزدوجا، اذ ان المستهلكين المحليين مترددون في اعتماد منصات الدفع الالكتروني المتاحة محليا، ولهذا فان العراقيين معزولون عن انظمة الدفع الرقمية التي تعتبرها معظم الشركات في جميع انحاء العالم مسألة بديهية مسلم بها".
التعاملات الرقمية
ونقل التقرير، عن أنس أبو فاضل، الذي يعمل في البازار بمحافظة السليمانية ضمن إقليم كوردستان، قوله إن "الناس هنا لا يدركون ما هي العملة الرقمية، والكل معتاد على المال النقدي ويثق به بشكل اكبر من المدفوعات الرقمية".وأضاف أبو فاضل: "أنا وزملائي بحاجة الى (أنظمة العملات الرقمية) في حال أردنا إرسال الأموال الى الولايات المتحدة او أوروبا"، مشيراً إلى أن "غالبية العراقيين لا يستخدمون بطاقات الائتمان المصرفية، وان اقل من خمسهم لديهم الحساب المصرفي المطلوب وفقا للبنك الدولي، كما أن المنصات الإلكترونية العالمية مثل PayPal و Apple Pay و Stripe، ليست متوفرة للاستعمال في داخل العراق". ويرجح خبراء، تحدثوا للموقع الأمريكي، أن "من أسباب ذلك أن هذه الشركات تعتبر أن مثل هذه العمليات المالية في العراق، تثير مخاطر عالية". ومقابل نسبة ال5% الموجودة في العراق، فإن البنك الدولي يقدر أن "ثلثي البالغين الان على مستوى العالم يقومون باجراء او تلقي مدفوعات رقمية، وانه في العالم النامي، ارتفع هذا الرقم من 35٪ في العام 2014 الى 57٪ في العام 2021، فيما يشير الى ان المدفوعات الرقمية اصبحت على نحو متزايد هي المعيار للتعامل المالي في جميع انحاء العالم". وونوه التقرير الأمريكي، إلى أن "الجهود التي تبذل من اجل اصلاح الانظمة القانونية والمالية القديمة، وتطوير القطاع الخاص في العراق، وتنويع الاساس الاقتصادي للبلد، تتعثر كلها بشكل روتيني بسبب المصالح الراسخة"، لافتاً إلى أن "الفساد يشكل عنصر ردع حيث صنفت (منظمة الشفافية الدولية)، العراق على انه احد من اكثر البلدان عرضة للفساد في العالم خلال العام 2021.
النظام المالي العالمي
وكنتيجة لذلك، فإن أصحاب الاعمال المهمين من اجل مستقبل العراق، ليسوا قادرين على القيام بالعديد من التعاملات المالية الاساسية السائدة في كل الاقتصادات بأنحاء العالم كافة، كما أن ليس بإمكانهم التوسع بأعمالهم في الخارج او تأمين التمويل بسهولة من الخارج، وفقاً للتقرير. وفي هذا الإطار، فإن مثل هذه التحديات، تعرقل سعي الناس من اجل تحقيق احلامهم الاقتصادية، وهو ما يفاقم الاحباط الاجتماعي والاقتصادي بسبب نظام ما بعد 2003 في العراق الذي ساهم في احتجاجات عام 2019، يقول التقرير الأمريكي.ونقل التقرير أيضاً، عن مؤسس شركات الخدمات المهنية "سيفن بروفايشينز" الناشئة، ضياء ستار، قوله إن "تعزيز القدرة على الوصول الى انظمة الدفع الالكتروني من شأنه أن يسهم في تقوية خلق الفرص امام رجال الاعمال والنساء والعاطلين عن العمل".وبدلا من ابقائهم معتمدين على نظام التوظيف الحكومي والمحسوبية السياسية، فإن النظام المالي الرقمي، سيسهل عليهم العمل لحسابهم، بحسب ضياء ستار، الذي أشار إلى أن "هذه المسألة البسيطة تشكل تحديا كبيرا للشركات الناشئة الجديدة، ويحول بينها وبين النمو والتوسع". من جانبها، أفادت سيدة أعمال في السليمانية، تدعى جوانا أبو بكر، بأنها ليست بحاجة إلى المدفوعات الإلكترونية.. وكل ما تريده، يمكنها دفع ثمنه نقداً، لهذا السبب لا تفكر في استخدامها.
٢-تقرير خاص ……
رؤية عسكرية أمريكية تقارن بين حربيّ العراقية-الإيرانية والروسية-الأوكرانية.. وهذه الخلاصة
شفق نيوز / أشار تقرير عسكري أمريكي، إلى ما وصفها بـ"دروس" عديدة يمكن استخلاصها من الحرب العراقية-الإيرانية في ثمانينيات القرن الماضي، على المستويين التكتيكي والاستراتيجي، وذلك لغرض الاستفادة منها في فهم التكتيك المتبع بالحرب الروسية-الأوكرانية الحالية، والتي شارفت على دخول عامها الأول.وشبه موقع "وور أون روكس" الأمريكي "المتخصص بالشؤون العسكرية" في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، الحروب بشكل عام بـ"العائلات التعيسة" في مؤلفات الكاتب الروسي ليو تولستوي.
حرب الثمانينيات
وأوضح التقرير، أن "المقارنات التاريخية يمكن أن تكون تبسيطية وتقود إلى افتراضات خاطئة، لكن ستكون من الحماقة أن يتم تجاهل التاريخ بشكل كامل، لأن التدقيق في التاريخ والاخفاقات الماضية، يثير أسئلة مهمة لصناع السياسة، ويمكن أن يساعد في إدارة الأزمات الحالية أو المستقبلية بشكل ناجح أكثر. وبحسب التقرير الأمريكي، فإن خلال 11 شهراً مضى على اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، أجرى كثيرون مقارنات بالحروب التاريخية كالحرب العالمية الاولى والحرب الكورية والحروب النابليونية والحرب العالمية الثانية، إلا أن القليل ذكّر بالحرب العراقية-الإيرانية 1980-1988، وهي حرب تقدم دروسا على المستويين التكتيكي والاستراتيجي. وصف التقرير الأمريكي، هذه الحرب بأنها مدمرة وتسببت بمقتل نحو مليون شخص وجرى خلالها استخدام للأسلحة الكيميائية، وأدت إلى زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط"، مضيفا أن "الحرب الايرانية العراقية تتشارك في العديد من السمات مع الصراع الحالي في أوكرانيا، وهي يمكن أن تساعد في فهم أكثر عمقا لغزو رئيس النظام العراقي السابق صدام حسين، لجاره الايراني، وكيفية الاستجابة الدولية لما جرى من جانب صناع السياسة في معالجة هجوم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
صدّام وبوتين
وأضاف أن "هناك تشابهاً واضحاً بين المراحل الاولى لهاتين الحربين، فشهدت كلتا المعركتين هجمات سريعة ومضادة للاستيلاء على الأرض، حيث كان العراق استولى في البداية على مساحات شاسعة من الأراضي في العام 1980، واستولى على مواقع مثل مريفان ومهران ووصل الى الأحواز تقريبا لمسافة تزيد عن 70 كيلومترا داخل إيران، إلا أن الدفاعات الإيرانية تعززت في الاشهر الاولى من العام 1981 وعملت على التصدي للهجمات العراقية بحلول مارس/اذار من العام التالي. وبعد غزو القوات الروسية لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، قام الروس بتقدم سريع ووصلوا تقريبا إلى كييف في غضون أيام قليلة، لكن وعلى غرار ما جرى مع قوات قوات صدام حسين، واجه جيش بوتين هجمات مضادة اوكرانية بحلول سبتمبر/ايلول واكتوبر/تشرين الأول، وفقاً للتقرير.ولفت التقرير الأمريكي، إلى أن "بعد المراحل الأولية لكلا الحربين، فإن القتال تحول الى نمط أكثر ثباتا واستنزافا مع التركيز على حرب الخنادق"، مبيناً أن "الحرب العراقية الإيرانية، تميزت بتكتيك خطوط الخنادق الطويلة والاسلاك الشائكة والاستخدام المكثف للمدفعية بشكل مشابه لما جرى خلال الحرب العالمية الاولى".وفي العام 2022، أقامت أوكرانيا وروسيا شبكات واسعة من الخنادق الممتدة عبر جبهة القتال في جنوب وشرق أوكرانيا، مع تفضيل استخدام المدفعية بدلا من الدبابات التي بدت عاجزة إلى حد كبير في التقدم، بحسب تقرير "وور أون روكس" الأمريكي.
البعد الجغرافي
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الهجمات الصاروخية العراقية والايرانية على المدنيين عبر البلدين خلال "حرب المدن"، وضرب صادرات النفط في مضيق هرمز خلال "حرب الناقلات" ، تذكر ايضا بالحرب الاوكرانية الحالية، مشيرا الى ان موسكو حاولت اضعاف معنويات المواطنين الاوكرانيين من خلال قصف المدن والبلدات وتعطيل قدرات الامة من خلال الهجمات على البنية التحتية للطاقة.والى جانب ذلك، فان الحربين تتشابهان على المستوى الجغرافي الاستراتيجي الاوسع، حيث كان كلا النزاعين مهمين بدرجة كبير للمشهد الدولي الاوسع وتراقبها عن كثب دول طرف ثالث، ففي الثمانينات، انخرطت الدول من طرفي النزاع بالحرب الباردة وأرسلت العديد من الدول اسلحة الى ايران والعراق، او كليهما، كما في حالة الولايات المتحدة وبريطانيا. وفي الحرب الحالية، يتصدر الصراع رأس اجندة السياسة الخارجية العالمية، حيث فيما تلقت اوكرانيا مستوى كبيرا من الدعم من مجموعة متنوعة من المصادر الغربية، شهدت روسيا مستوى اقل من المساعدة العسكرية والسياسية وهي بغالبيتها من ايران.ووفقاً للتقرير الأمريكي، فإن هناك أضراراً الحقتها الحربان بالاقتصاد العالمي وصناعة الطاقة، وشهد النزاعان ظاهرة الارتفاع الحاد في أسعار الطاقة وتداعيات اقتصادية اخرى ملموسة في أنحاء العالم كافة.
قضم الأرض
وعلى غرار حرب صدّام، فإن غزو بوتين لأوكرانيا أيضا يشهد على وجود فكرة دول تتحارب على حدود ذات اهمية تاريخية ومطالبات بمواقع مركزية مرتبطة بالهوية الوطنية، فبينما يتوق بوتين الى استرجاع قوة الاتحاد السوفيتي السابق متمسكا بان اوكرانيا ليس لها الحق في اقامة دولة خارج روسيا، فإن إيران والعراق تصارعا على ارض كانت تمثل اهمية لكلا النظامين لاسباب وطنية او دينية، في اشارة إلى محافظة خوزستان الايرانية التي كانت مهمة بالنسبة الى صدام حسين لانها تضم عددا كبيرا من العرب، في حين كان النظام الايراني يتطلع ايضا إلى الاماكن المقدسة الشيعية في العراق، كالنجف وكربلاء.
بعد استراتيجي
ورأى التقرير الأمريكي، ان من الدروس المهمة ايضا انه من خلال الطبيعة المطولة للحرب الايرانية-العراقية وانزلاق الصراع في النهاية نحو طريق دموي مسدود وطويل، لكن بعد السنة الأولى من الحرب، تباطات وتيرة القتال حتى توقفت الحرب اخيرا بعد ثماني سنوات تقريبا، لتصبح واحدة من اطول الحروب التقليدية في القرن العشرين.وتابع: "برغم اننا ما زلنا عند اقل من عام على الحرب الاوكرانية، الا ان الغزو الروسي الفاشل، ودفاع اوكرانيا عن نفسها، والوتيرة البطيئة التي دخلتها الحرب الان مع شهور الشتاء، يمكن ان تكون مؤشرا على ان هذه الحرب تسير في اتجاه مماثل لما سارت عليه الحرب العراقية-الايرانية. وبعدما لفت التقرير الى مؤشرات على ان الحرب قد تستمر لسنوات قادمة، خاصة مع استعادة الروس لخيرسون، وتوقعات بانتقال 300 الف جندي روسي جديد الى الميدان الاوكراني، نبه إلى أن "في حال كان الهدف هو عودة اوكرانيا الى حدودها قبل الغزو، فيجب على صناع السياسة أن يدركوا أن هذه الحرب قد تكون طويلة". ودعا التقرير صناع السياسة الى النظر بامكانيات المساعدة الغربية الموسعة والرغبة السياسية في استمرار الدعم، كما طالب حلفاء اوكرانيا الغربيين بـ"تحديد رؤية دقيقة تعطي الاولوية للوحدة المتعددة الاطراف بين الحلفاء وقادرة على تحديد عواقب هذا الانخراط في اوروبا الشرقية، مذكرا بان السياسة الغربية تجاه الحرب الإيرانية- العراقية خلال الثمانينيات، تشكل نموذج لحالة دراسة تتعلق بعدم النجاح في ادارة الازمات".
أسلحة محرمة
وحول ما وصفه التقرير، بـ"الخطر الأكبر"، نبه إلى أن المقارنة ليست ممكنة بين الحربين فيما يتعلق باستخدام اسلحة الدمار الشامل، اذ ان صدام حسين استخدم بشكل كبير غاز "الخردل" وغازات الاعصاب مثل "السارين" و"التابون" ضد القوات الايرانية.لكن في الحرب الأوكرانية، روسيا لم تشن حتى الان هجوما باسلحة الدمار الشامل، الا ان خطر نشر تكتيكي واسع النطاق للاسلحة النووية قد ازداد منذ شباط/فبراير 2022، بحسب التقرير الأمريكي.ونوه التقرير، إلى أن "العراق استخدم الاسلحة الكيميائية بشكل اساسي فقط عندما نجحت ايران في عكس الموجة، وشنت هجماتها داخل الاراضي العراقية، ولم يلجا صدام حسين الى اسلحة الدمار الشامل، إلا عندما تم تجاوز الخطوط الحمراء وكان هناك تهديد وجودي محتمل للدولة، وهو ما يجب ان يثير المخاوف بشان الخطوط الحمراء بالنسبة الى بوتين".ورأى أن "احتمال ضم اوكرانيا الى روسيا ضئيل، إلا أن محاولة استعادة شبه جزيرة القرم التي تحتلها روسيا منذ العام 2014، يمكن ان ينظر اليها الكرملين على انها محاولة للسيطرة على الاراضي الروسية، وستكون عواقب ذلك وخيمة".وخلص التقرير الأمريكي، إلى أن "مثل هذه المقارنات يمكن ان تكون مفيدة احيانا من اجل تشكيل السياسة عندما تتم هذه المقارنات بشكل ذكي".واختتم الموقع الأمريكي، تقريره بالقول إن "هذه الافكار يمكن ان تساعد صناع السياسة على تحديد كيفية الاستمرار في الاستجابة للأزمة، وتساعدهم على تجنب الاخطاء المكلفة، إذ أن التاريخ لديه الكثير لكي يعلمه، فقط إذا طُرحت أسئلة صحيحة".
٣-سكاي نيوز..........الأخبار العاجلة
للاطلاع على تفاصيل الأخبار العاجلة راجع موقع سكاي نيوز الرئيسي
l قبل 2 ساعة
الكرملين يقول إن بوتين سيوجه خطابا للشعب الروسي في 21 فبراير المقبل
l قبل 2 ساعة
فيديو.. تعرف على أنواع الزلازل
l قبل 3 ساعات
بعد زلزال شرق المتوسط.. علماء يطورون تموذجا يتنبأ بوقوع الكارثة
l قبل 3 ساعات
روسيا تفاجئ الأسواق بإعلان خفض إنتاج النفط.. والأسعار تشتعل
l قبل 3 ساعات
تقرير يدق جرس الإنذار.. احذروا هناك "مادة سامة في التونة المعلبة"
l قبل 3 ساعات
هل تعلم أن هناك أنواعا مختلفة من الزلازل؟ دراسات وأبحاث عدة تؤكد ذلك
l قبل 4 ساعات
بعد نحو 4 أيام على الزلزال.. إنقاذ مراهق من تحت الأنقاض
l قبل 4 ساعات
كيف أصبحت الهواتف قوة منقذة للحياة.. تجارب عملية من واقع زلزال شرق المتوسط
l قبل 4 ساعات
وزير البيئة التركي: مدينة غازي عنتاب تعرضت لأضرار جسيمة
l قبل 5 ساعات
زلزال شرق المتوسط.. السادس بين أكثر 10 زلازل دموية في القرن الحادي والعشرين
l قبل 14 ساعة
البنك الدولي يعلن عن مساعدة بقيمة 1.78 مليار دولار لتركيا
l قبل 15 ساعة
أوكرانيا تتلقى وعودا بمقاتلات وموسكو تحذر من "تجاوز الحدود"
l قبل 16 ساعة
من الغموض إلى الوضوح.. مؤشرات تصريح بايدن ضد جين بينغ
l قبل 17 ساعة
قيس سعيد يقرر رفع التمثيل الدبلوماسي مع سوريا
l قبل 17 ساعة
طفل صغير يقدم مساعدة "ثمينة" لضحايا الزلزال مع رسالة مؤثرة
l قبل 17 ساعة
ارتفاع عدد قتلى الزلزال في تركيا وسوريا إلى أكثر من 21 ألفا
l قبل 18 ساعة
رئيس الوزراء العراقي: محاربة الفساد أولوية.. وداعش فقد قوته
l قبل 18 ساعة
الرئيس التونسي يقرر رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي لبلاده في دمشق
l قبل 18 ساعة
بسبب الزلزال.. نادي تركي يعلن الانسحاب من بطولة الدوري
l قبل 18 ساعة
مسؤول أميركي يكشف: هذا ما وجدناه في المنطاد الصيني
l قبل 19 ساعة
ألمانيا تعلن أنها ستزيد مساعداتها الإنسانية في سوريا بواقع 26 مليون يورو
l قبل 19 ساعة
وصول أول قافلة مساعدات إلى شمال سوريا منذ وقوع الزلزال
l قبل 19 ساعة
مصر تكشف موقف الجالية في تركيا.. وإجراءات عاجلة بشأن الطلاب
l قبل 20 ساعة
لافروف بالخرطوم.. والسودان يؤكد سعيه لعلاقات متوازنة
l قبل 20 ساعة
البرلمان التركي يصادق على إعلان الطوارئ في المناطق المنكوبة
l قبل 20 ساعة
بالفيديو.. فيضانات "قوية" تجتاح مدينة إيطالية
l قبل 20 ساعة
تعرف على "فيبرا سكوب".. رفيق الدفاع المدني لإنقاذ الأرواح تحت الأنقاض
l قبل 20 ساعة
لهذه الأسباب.. الزلازل أقل خطورة بمنطقة الخليج
l قبل 21 ساعة
الإمارات تسيّر 22 طائرة لإغاثة متضرري زلزال تركيا وسوريا
l قبل 22 ساعة
فيديو يرصد عملية سطو على محل صرافة شمالي الأردن
l قبل 22 ساعة
مصر.. المحكمة تقول كلمتها الأخيرة بشأن قاتل نيرة أشرف
مع تحيات مجلة الكاردينيا
1183 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع