أخبار وتقارير يوم ١٦ أيلول
١-السومرية....الصحة العالمية: العالم أقرب من أي وقت للقضاء على جائحة كورونا......كشفت منظمة الصحة العالمية، اليوم عن خبر سار بقرب انتهاء جائحة كورونا بعد أن حصدت أرواح ملايين الأشخاص.وقال المدير العام للمنظمة أن "العالم أقرب من أي وقت مضى" للقضاء على وباء كوفيد-19".واضاف خلال مؤتمر صحافي: "في الأسبوع الماضي تراجع عدد الوفيات الأسبوعية جراء كوفيد-19 إلى ادنى مستوى له منذ آذار 2020، لم نكن يوما بموقع أفضل مما نحن عليه الان للقضاء على الجائحة" لكنه حذر "لم ندرك ذلك بعد لكن النهاية في متناول اليد".وكانت المنظمة قد أعلنت، قبل أيام، "استمرار تراجع عدد حالات الإصابة والوفيات الجديدة بالوباء، تقريبا في كل أنحاء العالم فيما وصفته "بتراجع مرحب به".وأوضحت المنظمة أن " 4.5 مليون حالة جديدة سجلت الأسبوع الأخير من اب، بتراجع 16 في المائة عن الأسبوع الذي سبقه. وتراجعت الوفيات أيضا بنسبة 13 في المئة، أي حوالي 13500 وفاة.
٢-السومرية......
جنازة إليزابيث.. بريطانيا تستبعد دولة عربية من قائمة الحضور........استبعدت بريطانيا، اليوم دول إضافية من قائمة حضور جنازة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.وقال مصدر بوزارة الخارجية البريطانية، إنه سيتم دعوة ممثل عن كوريا الشمالية لحضور الجنازة التي ستقام يوم الاثنين المقبل، مبينا أن الدعوة لكوريا الشماليةستكون على مستوى السفراء، والأمر نفسه بالنسبة لإيران.وأكد أنه لن يتم توجيه دعوة إلى أفغانستان وسوريا وفنزويلا. لتنضم بذلك إلى روسيا وبيلاروس وميانمار.
٣-لندن: «الشرق الأوسط»
أفاد تقييم لمحللي الاستخبارات البريطانية بأن موسكو استخدمت طائرات مسيرة إيرانية خلال حربها في أوكرانيا، في الوقت الذي تستنزف فيه مخزونها من الأسلحة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.وقال محللون تابعون لوزارة الدفاع البريطانية في تقريرهم اليومي اليوم الأربعاء إن روسيا بالتأكيد تشتري أسلحة من الدول التي تخضع لعقوبات مثل إيران وكوريا الشمالية، في ظل استنفاد مخزونها.
وكتب المحللون في تقرير جاء بعد يوم من تصريح أوكرانيا أنها أسقطت طائرة مسيرة من طراز شاهد 136 بالقرب من مدينة كوبيانسك بشمال شرقي البلاد في هجوم مضاد، أنه من المرجح أن تكون موسكو قد استخدمت طائرات مسيرة في أوكرانيا لأول مرة مؤخراً.وأضاف التقرير: «إسقاط طائرة شاهد 136 بالقرب من الخطوط الأمامية يشير إلى احتمالية حقيقية بأن روسيا تحاول استخدام هذا النظام لتنفيذ هجمات تكتيكية بدلاً من استخدامها ضد مزيد من الأهداف الاستراتيجية داخل الأراضي الأوكرانية».ويأتي هذا التقييم في الوقت الذي تقول فيه القوات الأوكرانية إنها تدفع نظيرتها الروسية للتقهقر لاستعادة السيطرة على مناطق بالشرق، سيطرت عليها موسكو خلال الغزو الذي بدأ في 24 فبراير (شباط) الماضي.
٤-بغداد: «الشرق الأوسط»
وسط خلافات غير معلنة بين أطراف الإطار التنسيقي بشأن كيفية التعامل مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بعد انتهاء زيارة الأربعينية (الجمعة فإن الأخير يواصل صمته عن التعليق بشأن ما يدور في الساحة السياسية. ورغم صدور أكثر من تغريدة بالاسم الصريح للصدر خلال الأيام الماضية تناولت قضايا دينية بحتة بما في ذلك تفسير بعض آيات الذكر الحكيم، فإن مَن يُعرف بـ«وزير الصدر» المدعو صالح محمد العراقي والذي يعبّر عمّا يريده الصدر على المستوى السياسي، يواصل صمته لليوم الخامس على التوالي. فحتى بعد إعلان كل من «تحالف السيادة» بزعامة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي و«الحزب الديمقراطي الكردستاني» بزعامة مسعود بارزاني عن إنهائهما عملياً تحالف «إنقاذ وطن» الذي كان يتزعمه الصدر فإنه -أي الصدر- أو وزيره لم يعلّقا على ذلك.
الإطار التنسيقي الشيعي وجد في إعلان الحلبوسي - بارزاني دعمهما إجراء انتخابات مبكرة عبر حكومة كاملة الصلاحيات بمثابة انتصار له في معركته ضد الصدر، حيث أعلن الإطار في بيان له أنه يرحب بالخطوة التي أقدم عليها «السيادة» و«الديمقراطي الكردستاني» وأنه يتواصل معهما لعقد جلسة للبرلمان بعد انتهاء زيارة الأربعينية. لكن كل من «السيادة» السني و«الحزب الديمقراطي» الكردي أبقيا الباب موارباً حيال أي تفاهمات يمكن أن تحصل، لا سيما أنهما لم يعلنا بشكل صريح عن دعم مرشح الإطار التنسيقي لرئاسة الحكومة محمد شياع السوداني، كما لم يعلنا موقفاً مناوئاً لرئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي الذي يريد الصدر إبقاءه في منصبه. غير أنه وطبقاً لما يرى بعض الأوساط السياسية الكردية ذات الصلة بالحزب الديمقراطي الكردستاني أن الأخير منزعج لجهة اقتراح الصدر الإبقاء على الرئيس الحالي للجمهورية برهم صالح لقيادة المرحلة الانتقالية وهو ما دفعه إلى اتخاذ موقف لم يعد منسجماً مع موقف الصدر. لكنه في الوقت نفسه وطبقاً لتلك الأوساط «الحزب الديمقراطي الكردستاني» وزعيمه مسعود بارزاني لم يعد بوسعه المجازفة ثانية في ترجيح كفة طرف شيعي على حساب طرف شيعي آخر. فبارزاني الذي بات يقترب بحذر من قوى «الإطار التنسيقي» نكايةً بالصدر الذي بات يفضل بقاء صالح وهو الخصم العنيد للبارزاني، لا يزال يتذكر سيل الاتهامات التي وُجهت له من قوى أساسية في «الإطار التنسيقي». ويعود بعض تلك الاتهامات إلى خمس سنوات إلى الوراء وتحديداً بعد مسعى الكرد إلى تنظيم استفتاء للانفصال عن العراق أواخر عام 2017 أو إلى ما قبل شهور عندما اتهمت قوى «الإطار التنسيقي» بارزاني بأنه هو من عمل على تمزيق البيت الشيعي عبر تحالفه مع الصدر.وبينما لا يريد بارزاني ثانية أن يذهب مع قوى «الإطار التنسيقي» رغم حاجته إلى دعمها في التخلي عن تحالفها مع «الاتحاد الوطني الكردستاني» برئاسة بافل طالباني، أو إجبار طالباني على التخلي عن مرشح لرئاسة الجمهورية برهم صالح، فإنه يبدو في وضع صعب لجهة التضحية بالصدر نهائياً أو التفاهم مع الاتحاد الوطني بشأن منصب الرئاسة أو الاتجاه كلياً نحو قوى «الإطار التنسيقي»، وهو ما يعني اتهامه من الصدريين بتمزيق البيت الشيعي لكن هذه المرة لصالح خصومهم. الهم الأكبر الآن لبعض قوى «الإطار التنسيقي» هي في كسر شوكة الصدر بعد أن اعتقدت أنه تلقى ضربة قاسية خلال أحداث المنطقة الخضراء. تلك الأحداث التي أجبرته على إنهاء اعتصام أدى إلى سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى غالبيتهم من أنصاره. وبينما أجبرت الزيارة الأربعينية كلا الطرفين الشيعيين (التيار الصدري والإطار التنسيقي) على التزام الهدوء وعدم التصعيد، لكن ما يجريه الإطار من مباحثات مع مختلف القوى السياسية يمثل بالنسبة له فرصة ثمينة لو تمكن من إقناع الكرد والسنة بعقد جلسة برلمانية يمكن أن يفرضوا من خلالها ما يمكن تسميته الأمر الواقع على الصدر.الكرة حتى الآن ليست في ملعب أحد لكن الجميع في حالة انتظار باتجاه صافرة الإنذار التي سوف تعلن بدء ماراثون المباراة التي قد تكون الأصعب منذ مطلع الأسبوع المقبل.
٥-سكاي نيوز........الأخبار العاجلة
l قبل 17 دقيقة
أرمينيا تقول إن أذربيجان تحتل عشرة كيلومترات مربعة من أراضيها بعد الاشتباكات
قبل 1 ساعة
إيلون ماسك يثير الرعب في ليبيا..
قبل 1 ساعة
الملك تشارلز وولي عهده يشاركان في نقل جثمان الملكة إليزابيث إلى كنيسة وستمنيستر
قبل 1 ساعة
آلاف البريطانيين يحتشدون حول قصر وستمنستر لمشاهدة نعش الملكة إليزابيث
قبل 1 ساعة
بدء مراسم نقل نعش الملكة إليزابيث من قصر باكينغهام إلى قصر وستمنستر
قبل 2 ساعة
أذربيجان تعرض تسليم أرمينيا جثث 100 جندي أرميني قتلوا في المعارك
قبل 3 ساعات
8 أشياء لا غنى عنها في تتويج تشارلز.. أبرزها "التيس الملكي"
قبل 4 ساعات
من الألف إلى الياء.. قصة اقتحام شقيقتين مصرفا لبنانيا بالقوة
قبل 6 ساعات
فيديو للبنانية تقتحم مصرفا في بيروت.. والسلاح غير تقليدي
قبل 8 ساعات
قصة "العداوة التاريخية" بين جماهير ليفربول والعائلة الملكية.. تعرف عليها
قبل 8 ساعات
مصادر طبية: 10 قتلى على الأقل في ضربتين جويتين استهدفتا إقليم تيغراي في إثيوبيا
l قبل 9 ساعات
مصادر طبية: إصابة شخصين جراء ضربة جوية استهدفت عاصمة إقليم تيغراي الشمالي في إثيوبيا
l قبل 9 ساعات
الجريمة الرابعة في مصر خلال 3 أشهر.. شاب يطعن فتاة بالمنصورة وسط الشارع
قبل 9 ساعات
الجيش الإسرائيلي: مقتل ضابط في الجيش الإسرائيلي بعد اشتباك مع فلسطينيين بالقرب من معبر الجلمة في جنين
l قبل 9 ساعات
اندلاع اشتباكات جديدة بين القوات الأذربيجانية والأرمينية اليوم بعد مقتل العشرات في مواجهات هي الأعنف منذ 2020
l قبل 10 ساعات
مقتل فلسطينيين 2 في اشتباك مسلح مع الجيش الإسرائيلي عند حاجز الجلمة قرب جنين شمالي الضفة الغربية
l قبل 15 ساعة
"رد عليّ بأي إشارة".. فيديو لحديث بين منقذ ومحاصر تحت أنقاض مبنى عمّان
قبل 17 ساعة
مصادر طبية: 13 مصابا على الأقل في انفجار صهريج نفط بمدينة سبها جنوبي ليبيا
l قبل 17 ساعة
رويترز: انفجار صهريج نفط في مدينة سبها جنوبي ليبيا
l قبل 20 ساعة
وصول نعش الملكة إليزابيث الثانية إلى قصر بكنغهام بلندن
مع تحيات مجلة الكاردينيا
954 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع