بعد 29 عاماً من اليوم، سيشهد العالم انقلابا تكنولوجياً هائلاً، يطرح نمط حياة جديدا، يقوده ذكاء اصطناعي لتجاوز حدود الممكن واللامعقول، ثورة تتدخل في الوعي والتفكير والمشاعر واللياقة البدنية، تهندس حياة أقرب إلى اليوتوبيا، تشيد مدناً فاضلة من وحي أفلام الخيال العلمي يمكن تحويلها إلى واقع حقيقي، سيارات ذكية ذاتية القيادة وسماء مزدحمة بالأطباق الطائرة، وقطارات بسرعة الرصاصة، وأجهزة منزلية مربوطة بالهاتف، وهواتف مشحونة بالواي فاي.
468 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع