بعين خبيرة ويد لا تُخطئ، تتفحّص "عربيّة عبده" شجيرات الورد الصغيرة، وتعرف تماماً أيّ الورود حان قطافها، وأيّها تحتاج يوماً أو يومين. "من يوم الله خلقنا ونحنا عايشين بحقول الورد"، تقول المرأة السبعينية مبتسمة وتمدّ يدها نحوي بوردة كبيرة، مضيفة: "هذه رائحة الورد الطبيعي. لن تجدي له مثيلاً إلا هنا".
للمزيد من التفاصيل والصور:
http://www.bbc.com/arabic/middleeast-48510827
1376 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع