نفس الشكولات الزفرة وحثالات المجتمع العراقي .. عام 2003 .. مع احتلال العراق أنتهزوا الفرصة سرقوا دور الأهالي والدوائر الحكومية وحرقوا وأتلفوا المكتبات والمتاحف والمعارض ...
اليوم تتكرر نفس السيناريو ولكن في تكريت ... الحرامي يبقى حرامي ومايصيرله چارة حتى لو عمل بأمرة الأحزاب الدينية .... متأكدين كلش هناك من يدافع عن هؤلاء الحرامية.. ومتأكدين ايضا هؤلاء ليسوا بعراقيين أصلاء.. القافلة تسير و ....
النا الله يا خلق الله ...
686 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع