أخبار يوم ٣ نيسان

         

                      أخبار يوم ٣ نيسان

١-السومرية ………

الإطار التنسيقي يصدر بيانا بشأن الانسداد السياسي…… اصدر الاطار التنسيقي، اليوم ، بيان بشأن الانسداد السياسي الحاصل في عملية انتخاب رئيس الجمهوية.وقال الاطار في بيان ورد لـ السومرية نيوز، انه "انطلاقا من المسؤولية الشرعية والوطنية والاخلاقية الملقاة على عاتقه لازال الاطار التنسيقي مستعد للحوار الجاد والبناء مع جميع الكتل والمستقلين للخروج من حالة الانسداد السياسي، كما تدعوا قوى الاطار جميع المخلصين الى تحمل المسؤولية وعدم الاصرار على معادلة كسر الارادات التي من شأنها ان تزيد المشهد تعقيدا بدون جدوى والمتضرر الوحيد منها هو الشعب العراقي". واضاف انه " يعلن عن رؤيته لمعالجة الانسداد السياسي والتي ترتكز على عدة اسس نوردها ادناه وسيقدم الاطار تفاصيلها في حواراته مع القوى السياسية ونلخصها بالاتي :
1- الالتزام بالمدد الدستورية وتسجيل الكتلة الاكثر عددا من الطرفين لضمان حق المكون واكتمال الاستحقاق الوطني للمكونات الاخرى بالرئاسات الثلاث، ضمن رؤية موحدة يشترك فيها الاطار و المتحالفون معه والكتلة الصدرية والمتحالفون معها
2- بعد اعلان الكتلة الاكثر عددا يتم الاتفاق على المرشح لمنصب رئيس الوزراء وفق الشروط والمعايير المطلوبة كالكفاءة والنزاهة والاستقلالية ويكون ذلك عبر لجنة مشتركة من الاطار التنسيقي والكتلة الصدرية.
3- الاتفاق على البرنامج الحكومي ضمن سقف زمني محدد يتم الاتفاق عليه ويشترك في ادارة تنفيذه من يرغب من الكتل الفائزة التي تلتزم بالبرنامج ويتم ترشيح المؤهلين لادارة البلاد على ان يمتازوا بالكفاءة والنزاهة والاختصاص.
4- تتولى المعارضة داخل مجلس النواب مراقبة الحكومة ومحاسبتها على اخطائها وتجاوزاتها ويتم تمكين المعارضة من القيام بعملها بصورة صحيحة وحمايتها وفق القانون".واشار الاطار التنسيقي الى انه "نكرر نداءنا لاخواننا الذين رفضوا دعواتنا المتكررة للتعاون على البر والتقوى ونحضهم لوضع مصلحة الوطن والمواطنين فوق المصالح الحزبية والكتلوية".
٢-السومرية ………
وزير الدفاع الأميركي: ملتزمون بمنع ايران من امتلاك سلاح نووي… أعلن وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، اليوم الجمعة، أن بلاده ملتزمة بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، مشددا على أنه "بغض النظر عن نتيجة محادثات فيينا سنواصل مكافحة تهديدات إيران".وقال أوستن إن "الولايات المتحدة ستواصل على المدى الطويل معالجة برنامج إيران الصاروخي"، مؤكدا مواصلة "الدفاع عن قواتنا وعن الحلفاء والشركاء من سلوك طهران".واشار إلى أن "إيران تزرع ميليشيات خطيرة في المنطقة تهدد القوات الأميركية"، لافتا إلى أن "تهديدات داعش في المنطقة لا تزال قائمة". يذكر أن المحادثات النووية التي انطلقت في العاصمة النمساوية في نيسان الماضي (2021)، كانت توصلت بعد أشهر طويلة إلى مراحلها الأخيرة، وسط تفاؤل أوروبي بقرب إعادة إحياء الاتفاق.
ولا يزال العائق الأخير المتبقي للتوصل للاتفاق هو مطالبة إيران بإزالة الحرس الثوري من القائمة السوداء للمنظمات الإرهابية الأجنبية.
٣-الجزيرة………
الطلاق الصامت في العراق.. ظاهرة تهدد كيان الأسرة… بغداد – مع اشتداد ضغوط الحياة اليومية يواجه الأزواج اختبارات معقدة تهدد مستقبل العلاقة بينهما، وبينما يلجأ بعضهم إلى خيار الطلاق واستكمال الإجراءات القانونية المترتبة على ذلك، يختار آخرون حل الطلاق الصامت.ويشكل الطلاق الصامت نهاية غير رسمية للعلاقة الزوجية، حيث يظل عقد الزواج ساري المفعول أمام الجميع لكنه مُنته بين ركنيه الرئيسين. وفي العراق انتشرت هذه الظاهرة على نطاق أوسع في فترة الحظر المنزلي الذي فرض جراء تفشي كورونا، فخلّف تبعات على الهيكل التنظيمي للأسرة.
غرباء تحت سقف واحد
تقول ربة البيت هند السعيدي (اسم مستعار) إنها تزوجت بعد قصة حب مع أحد زملائها خلال الدراسة الجامعية، وبعد التخرج من الجامعة تقدم لخطبتها ثم تزوجا.وأضافت للجزيرة نت "عشنا أجمل أيام ورُزقنا بـ3 بنات، غير أنه بعد مرور 10سنوات بدأت جذوة الحب بالأفول حتى أصبح الكلام بيننا لا يتعدى الأمور المتعلقة بالمنزل، وتدريجيا اختفت لغة الحوار، وتلاشت المشاعر، فصرنا غرباء تحت سقف واحد".في ظل كل ذلك، تقول هند إنها فكرت في الانفصال لكن حرصها على بناتها إضافة إلى نظرة المجتمع إلى المطلقة حالا دون ذلك، ثم حاولت إصلاح الأمر مع زوجها ومعرفة السبب ولكن دون جدوى، معتبرة أن زوجها يعيش عالما خاصا به، وهو ما جعلها ترتمي في أحضان الاكتئاب والقلق، غير أنها استدركت بالقول "مع ذلك لدي أمل أن تعود الأمور إلى مجراها الصحيح"وعن الطلاق الصامت، قال المحامي والناشط المدني رياض المدن إنه صورة من أسوأ صور العلاقات الزوجية لأنه يكشف عن حالة انفصال بين الزوجين لم تأخذ صفتها الرسمية بعد.وأضاف أن الباحثين يرون أن هذه الحالة ليست بالجديدة فهي موجودة في المجتمعات البشرية بشكلها الحديث إلا أن الجديد في الأمر هو تحوّل هذه الحالة إلى ظاهرة واتساعها خصوصا في السنوات الأخيرة على نحو يهدد المجتمع ويهدم العلاقات الأسرية.وفي حديثه للجزيرة نت، أعرب المدن عن خشيته من تسبّب ظاهرة الطلاق الصامت بآثار كارثية على الزوجين والأبناء.وفي الوقت الذي توثق فيه محاكم الأحوال الشخصية في العراق العديد من حالات الطلاق شهريا، تتوالد في المجتمع عشرات الآف من حالات الطلاق الصامت في الوقت ذاته لأسباب متعددة ومتشعبة، فالظواهر الاجتماعية بطبيعتها -حسب المدن- قد لا تُعزى إلى سبب محدد بل قد تتضافر كثير من العوامل لظهورها وتفاقمها، ومنها أسباب تتعلق بالزوجين وأسباب خارجية كظروف المجتمع السياسية والأمنية والاقتصادية.وأضاف أن الانفجار التكنولوجي الذي يشهده العالم في مجال الاتصالات في أرجاء الكرة الأرضية وتحوّله إلى قرية صغيرة سمحا لأكبر مساحة احتكاك وتبادل في حياة البشرية.

مرحلة وسطية
يكمل المدن حديثه بالقول إنه في الوقت الذي ينظر فيه بعض الناس إلى الطلاق الصامت على أنه مرحلة وسطية بين الزواج والطلاق كون الزوجين ما زالا يعيشان تحت سقف واحد في علاقة لا تختلف كثيرا عن علاقة الموظفين حيث تجمعهم مؤسسة ما للقيام بمهام وواجبات معينة مقابل مكاسب مادية، يذهب فريق آخر إلى اعتبار الطلاق الصامت أكثر ضررا من الرسمي، لأن الأول يجعل أحد الطرفين أو كلاهما يعيش عالقا بين واقع يرفضه ويحاول التخلص منه وحياة يتمناها ويطمح أن يعيشها.ويرى المحامي والناشط المدني أن عددا من القيود قد تمنع أطراف الطلاق الصامت من الانتقال إلى خطوة أخرى وترسيم هذه الخطوة بمسار قانوني، من بينها المكانة الاجتماعية، والعلاقات العائلية، والأبناء، ونظرة المجتمع، والوضع النفسي، إضافة إلى الأعباء المالية التي تترتب على حالات الطلاق الفعلي من مهر ونفقة ومؤخر وغير ذلك.وفي حديثها للجزيرة نت، قالت هدى السلمان (اسم مستعار) "بيني وبين زوجي حاجز من الصمت والبرود العاطفي"، مشيرة إلى أنها بالأساس تزوجت زواجا تقليديا وأن الفارق الاجتماعي والثقافي كان واضحا منذ الأشهر الأولى للزواج.وأضافت هدى، وهي موظفة، أنها في البداية تجاوزت الأمر، ثم مضت الحياة حتى دخلت في دوامة من المشاكل والخصام الذي ازداد بعد أن اكتشفت أن لزوجها علاقة بزميلته في العمل حتى إنها واجهته بالأمر فاعترف وبرر لها أن الأمر لا يعدو أن يكون نزوة عابرة إلا أن الأمر تكرر من جديد، فاضطرها ذلك إلى الابتعاد عنه ولم تعد لها رغبة في الاستمرار معه.وتؤكد نادية أنها وزوجها صارا غريبين لا يلتقيان إلا على مائدة الطعام في بعض الأحيان، وفي الليل غالبا ما يسهر زوجها في الخارج ولا يعود إلى المنزل إلا متأخرا تاركا إياها مع ابنها الصغير، حتى ازداد الخلاف بينهما ووصلا إلى الطلاق الرسمي

تأثيرات صحية
من الناحية العلمية تقول المتخصصة في علم الاجتماع شيماء يوسف الزيدي إن الطلاق الصامت يؤثر تأثيرا مباشرا على نسبة هرمون الإستروجين في دماغ المرأة والرجل، وذلك يؤثر على الحالة النفسية والمزاجية لكليهما، فيتسبب بارتفاع في مستوى السيروتونين وهو أحد الهرمونات العصبية التي تؤثر مباشرة على الحالة المزاجية للإنسان ومن الممكن أن تقوده إلى الانتحار.وفي حديثها للجزيرة نت، حذرت شيماء من أن هذه الظاهرة سواء أكان سببها اجتماعيا أو نفسيا قد تؤدي إلى اضطراب في الوظائف الحيوية لكلا الزوجين وقد تدفع إلى ارتكاب الجرائم، مشيرة إلى أن الحالات زادت خلال الحظر المنزلي الذي فرض لفترات طويلة في العامين الأخيرين جراء تفشي كورونا.وتقول الزيدي إن الحظر المنزلي الذي فرض بسبب جائحة كورونا لعب دورا في تحديد العلاقة بين الزوجين حيث إن بقاءهما معا طوال الوقت أثر على نحو كبير في العلاقة، فإذا كانت أساسا جيدة يستمر الحال كذلك أما إذا كانت علاقة يشوبها الملل والضجر فكثرة البقاء في المنزل تزيد الأمر سوءا.

وأكدت أن الإحصائيات تُشير إلى تزايد حالات الانفصال العاطفي بين الزوجين الذي أدى إلى الطلاق الرسمي على نحو مضاعف، وتحديدا في الفترة ما بين شهري يوليو/تموز وأكتوبر/تشرين الأول من عام 2021.وطرحت المتخصصة بعلم الاجتماع بعض الحلول للحد من ظاهرة الطلاق الصامت وانتشارها، وذلك عبر الاعتراف بأن هناك مشكلة وتحديد أسبابها ومحاولة إيجاد حل لها. وطالبت بالمصارحة والمواجهة بدلا من أن يلجأ كثير من الأزواج إلى الصمت.

٤-سكاي نيوز…………… الأخبار العاجلة

l قبل 10 ساعات
إيران أمام الولايات المتحدة في مونديال 2022.. مواجهة سياسية-كروية
l قبل 11 ساعة
وزير خارجية أوكرانيا يبحث مع نظيره الأميركي سبل تشديد العقوبات على روسيا
l قبل 11 ساعة
كأس العالم 2022.. قرعة "عصيبة" للمنتخبات العربية
l قبل 12 ساعة
مواجهات مثيرة بعد القرعة.. تعرف على مجموعات كأس العالم 2022
l قبل 12 ساعة
البحرين: غدا السبت هو أول أيام شهر رمضان المبارك
l قبل 12 ساعة
الأردن يعلن أن الأحد هو أول أيام شهر رمضان المبارك
l قبل 13 ساعة
مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن: اتفاق على دخول سفن الوقود ميناء الحديدة واستئناف الرحلات من مطار صنعاء
l قبل 13 ساعة
الرئيس التونسي: رفضت إجراء محادثات مع من حاولوا إسقاط الدولة والذين نهبوا ثروات الشعب
l قبل 13 ساعة
الكويت تعلن أن غدا السبت غرة شهر رمضان
l قبل 13 ساعة
الإمارات تعلن غدا السبت أول أيام شهر رمضان
l قبل 13 ساعة
الديوان الملكي السعودي: دائرة الأهلة في المحكمة العليا تعلن غداً السبت غرة شهر رمضان
l قبل 14 ساعة
تحد يمكنك القيام به خلال رمضان.. ماذا يحدث لو شربت الماء فقط لشهر واحد؟
l قبل 15 ساعة
روسيا تحذر: أوكرانيا طلبت تعديلا خطيرا على "بيرقدار"
l قبل 16 ساعة
وصفة سحرية في رمضان.. تحافظ على الوزن وتكبح الجوع
l قبل 16 ساعة
كلوب يوجه كلمة لمحمد صلاح.. ويعلق على "ليزر" ركلات الترجيح
l قبل 17 ساعة
نظام التصفيات الإفريقية حرم مصر والجزائر من التأهل لمونديال 2022.. تفاصيل "العيب الكبير"
l قبل 18 ساعة
حرب أوكرانيا في أسبوعها السادس.. سيناريوهات لقتال طال أمده
l قبل 19 ساعة
الكرملين: الضربة الجوية الأوكرانية على روسيا ستشكل عقبة في وجه المحادثات بين الطرفين
l قبل 19 ساعة
"واقعة مخيفة" حدثت في سويسرا.. 5 ضحايا دفعة واحدة
l قبل 19 ساعة
هكذا صبت "أزمة أوكرانيا" في مصلحة منتخب تونس بقرعة كأس العالم 2022
l قبل 21 ساعة
الغاز الروسي مقابل الروبل.. "سباق محموم" بين الربح والخسارة
l قبل 21 ساعة
قصة مرض بروس ويليس.. حالة مدمرة تضرب الدماغ
l قبل 22 ساعة
رغم الصفعة.. كريس روك أسدى "معروفا كبيرا" لويل سميث
l قبل 22 ساعة
حول كييف.. روسيا "تجبر" الأسرى الأوكرانيين على هذه الأعمال
l قبل 23 ساعة
ليفربول يفاجئ ساديو ماني بشأن عقده.. مصير غامض
مع تحيات مجلة الكاردينيا

   

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

731 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع