أخبار يوم ٢٣ شباط
١-السومرية ………
اجتماع "مغلق" للاطار التنسيقي ينتهي بثلاث نقاط… أفاد مصدر برلماني، بعقد اجتماع "مغلق" من قبل الاطار التنسيقي في بغداد.وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، إن "اجتماعا مغلقا عقد مساء اليوم بمنزل رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي ومن ثم تم استكمال الاجتماع بمنزل رئيس تحالف الفتح هادي العامري".الى ذلك، قال الاطار التنسيقي في بيان، إن اجتماعه اليوم ناقش عدداً من القضايا المهمة واصدر ثلاث نقاط.ودعا الاطار التنسيقي الى "اعادة النظر في سعر صرف الدولار بما يحقق رفاه المواطن ومعالجة الاثار السلبية التي نتجت عنه واتخاذ اجراءات لرفع الحيف عن الطبقات المحرومة وذوي الدخل المحدود".وأكد على "احترام السياقات القانونية لعمل مجلس النواب ورقابته على السلطة التنفيذية واحترام الفصل بين السلطات واهمية دور السلطة التشريعية"، رافضاً "استخدام مجلس النواب للتحكم بالسلطتين التشريعية والتنفيذية لاغراض سياسية خارج السياقات الدستورية المعمول بها ضمانا لاداء البرلمان دوره الرقابي والتشريعي بعيداً عن المزايدات السياسية".وشدد الاطار بالقول "نتابع بقلق شديد ما يتناقل من اخبار التهديدات التي يتعرض لها بعض السياسيين والتي تعد لو صحت امرا مرفوضا ومدانا"، مطالباً الجهات المختصة "التحقق من صحة هذه الانباء واتخاذ الاجراءات القانونية بحق من يثبت قيامه بها او من يتناقل معلومات غير صحيحة للاخلال بالسلم الاهلي، وهذه الاساليب هي ابعد ما تكون عن روح العمل السياسي السليم والبناء الوطني".
٢-ار تي ………
العراق.. توضيح بشأن حقيقة دخول المرجع السيستاني إلى المستشفى أصدر مستشفى الكفيل التخصصي في محافظة كربلاء العراقية، اليوم توضيحا بشأن نقل المرجع الديني الأعلى علي السيستاني إلى المستشفى. وذكر في بيان صحفي: "تداولت مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن نقل سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله الوارف) إلى مستشفى الكفيل التخصصي بكربلاء المقدسة، وهنا نشير الى أن هذه الأنباء عارية عن الصحة تماما، وأن سماحته بصحة تامة ويمارس مهامه اليومية في مكتبه بصورة طبيعية"وأضافت، "ندعو وسائل الإعلام والمدونين على مواقع التواصل الاجتماعي إلى قطع دابر هكذا شائعات من شأنها إرباك الجو العام في البلاد وعدم نشر أو تصديق هذه الدعايات الفارغة".
٣-الجزيرة………
الطيران العالمي يعود لاستخدام الأجواء العراقية بعد توقف لأكثر من 7 سنوات… أعلنت الشركة العامة لخدمات الملاحة الجوية في العراق، اليوم عودة شركات الطيران العالمية لاستخدام المجال الجوي للبلاد، بعد توقف منذ عام 2014 بعد سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على أجزاء واسعة من البلاد.وقال مدير الشركة نزار إبراهيم الزيادي -في بيان- إن "شركات الطيران العالمية المرموقة عاودت المرور في الأجواء العراقية منذ مطلع فبراير/شباط الجاري"، وأضاف أن "الأجواء العراقية أصبحت تزدحم بكبرى هذه الشركات، وكانت آخرها الخطوط الجوية البريطانية لغرض العبور من المملكة المتحدة وإليها".وأشار إلى أن العديد من شركات الطيران الأخرى عاودت المرور أيضا، ومنها الخطوط الجوية الفرنسية، والخطوط الكندية، والخطوط الملكية الهولندية، وطيران (لوفتهانزا) الألماني، والخطوط الجوية السويسرية. وأوضح أن عودة شركات الطيران إلى عبور الأجواء العراقية جاءت إثر قرار "منظمة الطيران الفدرالية" (FAA) الأميركية بتقليل القيود على استخدام الأجواء العراقية إلى ما دون ارتفاع 32 ألف قدم. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلنت الشركة العراقية إلغاء جزء من التحذير الجوي الذي فرضته منظمة الطيران الفدرالية الأميركية عام 2014 على المجال الجوي العراقي، إبان الحرب على تنظيم الدولة.وكانت المنظمة الأميركية أصدرت منتصف عام 2014 تحذيرا اعتبر الأجواء العراقية غير آمنة لشركات الطيران، بسبب الحرب على تنظيم الدولة.وأعلن العراق عام 2017 تحقيق النصر على تنظيم الدولة باستعادة كامل أراضيه، التي كانت تقدر بنحو ثلث مساحة البلاد التي اجتاحها التنظيم صيف 2014، إلا أن التنظيم لا يزال يحتفظ بخلايا نائمة في مناطق واسعة بالبلاد.ويشار إلى أن العراق يقع على مسار الطائرات المتجهة من آسيا إلى أوروبا.
٤-ار تي ………
مأساة "دوسكي آزاد".. كشف تفاصيل مثيرة عن مقتل متحولة جنسية عراقية على يد شقيقها… كشف تقرير إعلامي تفاصيل جديدة عن مأساة الفتاة الكردية العراقية المتحولة جنسيا "دوسكي آزاد"، التي قتلت فيما اعتبر "جريمة شرف".
ونقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن أصدقاء القتيلة قولهم إن المرأة الكردية التي كانت رجلا وتحولت لاحقا إلى أنثى، ثم قتلت بالرصاص على يد شقيقها الشهر الماضي، كانت مختبئة وهاربة من عائلتها بعد تهديدات متكررة بالقتل.وأكدوا على أنه كان على آزاد، البالغة من العمر 23 عاما، أن تنتقل من منزلها بانتظام بعد تلقيها عدة تهديدات بالقتل من قبل أفراد من عائلتها.وقبل 3 أسابيع، تم العثور على جثتها ملقاة في حفرة خارج مدينة دهوك، في إقليم كردستان العراق المتمتع بالحكم الذاتي. وكانت يداها مقيدتين ومصابة مرتين بالرصاص.على إثر ذلك، أصدرت الشرطة مذكرة توقيف بحق شقيقها، الذي يعتقد أنه عاد إلى ألمانيا أين يعيش، بعد تنفيذه عملية القتل.واعتمدت آزاد، وهي فنانة مكياج موهوبة، على نفسها منذ أن أدارت عائلتها ظهرها لها عندما كانت مراهقة صغيرة. وذهبت إلى منازل العرائس لتهيئتهن لحفل زفافهن وبنت سمعة أكسبتها وظيفة في صالون تجميل في دهوك.وقال صديق مقرب منها: "لقد كانت شخصا لطيفا، وكان الجميع يحبها كثيرا.. عاشت بمفردها لأنها عندما ذهبت إلى منزل عائلتها، طردوها، وقالوا لها إنهم سيقتلونها حين تكون وحيدة".وبحسب شرطة دهوك، فقد قتلت آزاد على يد أحد أشقائها فيما وصف بأنه "جريمة شرف".وتم استدعاء الشرطة إلى قرية منجي، على بعد 20 كيلومترا شمال دهوك، من قبل شقيق آخر لآزاد. وزعم أن القاتل عاد بالفعل إلى ألمانيا.وقال المتحدث باسم شرطة دهوك، همين سليمان: "تشير تحقيقاتنا حتى الآن إلى أن شقيقها قتل دوسكي آزاد في مكان خارج المدينة قبل أن يتمكن من الفرار من مسرح الجريمة".وقالت صديقة آزاد إن محاولات اغتيالها كانت من قبل: "عندما اتصلت بها منذ فترة لم ترد علي، وبعد ذلك قلت لها:"دوسكي، أين كنت؟ فقالت: جاء أخي لقتلي وذهبت إلى الشرطة". من جانبها قالت رشا يونس، الباحثة في "هيومن رايتس ووتش"، إن جريمة القتل تشير إلى "مناخ الإفلات من العقاب، الممنوح لمرتكبي أعمال العنف ضد مجتمع الشواذ، والمخول بموجب قانون العقوبات العراقي لإحداث ضرر بذريعة "الشرف".ووفقا لتقرير منظمة "عراق كوير"، فإن مناطق وسط العراق من أكثر الأماكن خطرا على مجتمع الشواذ والمتحولين جنسيا. حيث بلغت نسبة خطورتها 54 في المئة، يليها إقليم كردستان بـ 29 في المئة، بينما مدن جنوب العراق مثلت 17 في المئة فقط.
٥-بغداد: «الشرق الأوسط»
لم يعد أمام القوى السياسية العراقية سوى العمل باتجاه تعديل الدستور. فبعد القرارات الصادمة للمحكمة الاتحادية العليا والتي كان إقليم كردستان، وتحديداً الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني ضحيتها المباشرة، بدأت الأصوات تتعالى بشأن أهمية تعديل الدستور هذه المرة لكي تكون المحكمة الاتحادية ذاتها أولى ضحاياه.الدستور منح المحكمة الاتحادية العليا سلطة مطلقة على الجميع؛ كون قراراتها «قطعية وباتة وغير قابلة للطعن». وإذا كان رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي اشتكى في وقتها من سلطات القضاء عبر مقاربة حبة القمح والدجاجة، فإن الجميع الآن باتوا يشعرون أن الحاجة باتت ماسة إلى مثل هذا التعديل.القوى السياسية، وفي المقدمة منها التحالف الثلاثي (مقتدى الصدر ومسعود بارزاني ومحمد الحلبوسي) هي من ينتظر على أحرّ من الجمر ما يمكن تسميته «مفاجأة الأربعاء»، وهو القرار الذي أعلنت «الاتحادية» صدوره غداً (الأربعاء) والخاص بمدى شرعية فتح باب الترشح من جديد لمنصب رئيس الجمهورية.وفي حال قبلت المحكمة دعوى الطعن، فإن المفاجأة ستتمثل هذه المرة بحرمان الحزب الديمقراطي الكردستاني المنافس الأقوى في معركة «قصر السلام»، ومن وجهة نظر القوى السياسية العراقية، سواء المؤيدة للديمقراطي الكردستاني أو المعارضة له، فإن الاتحادية تكون بمثل هذا القرار قد ذهبت بعيداً في معاقبة الكرد، وبالذات بارزاني بعد قراريها برفض مرشحه للرئاسة، هوشيار زيباري، والحكم بعد شرعية بيع إقليم كردستان. وهناك من بات يذهب باتجاه نظرية المؤامرة، وفي مقدمتهم زيباري نفسه الذي عدّ قرار استبعاده «مبيتاً ومسيساً وأكبر من قدرة القائمين عليه». وفي سياق ترجمة ما قاله زيباري بالكردي الفصيح وترجمته إلى «الفارسي» الفصيح، فإنه يقصد أن إيران هي التي، كما تقول معظم كواليس السياسة العراقية، تقف بالضد من التحالف الثلاثي. ولإيران أسبابها المعلنة مرة والمخفية مرة أخرى. المعلن من المخاوف الإيرانية يستند إلى رغبتها، بل إصرارها الدائم على بقاء البيت الشيعي موحداً، وبالتالي فهي ترفض مفاهيم مثل الأغلبية أو الموالاة والمعارضة، بل ترى إيران أن بقاء الشيعة موحدين يجعل مهمتها في السيطرة عليهم أكبر بكثير مما لو كانوا مشتتين وراحوا قوى وأحزاباً إلى ما يسمى الفضاء الوطني وهم الكرد والسنّة. وبالحسابات الإيرانية، فإن ذلك يعني فقدان الشيعة صفة الأغلبية التمثيلية السياسية حتى لو بقوا محتفظين بالأغلبية السكانية.أما غير المعلن من مخاوف إيران، فإنه يستند هو الآخر إلى رواج نظرية المؤامرة. فطهران ترى أن القوى الإقليمية والدولية التي جمعت «البيت السني» ووحدته بعد أن كان الأضعف والأكثر تشتتاً هي التي قادت زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وزعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني إلى التمرد على ما كان يتغنى به من قبل الكرد والشيعة وهو «التحالف التاريخي».وفي حين لم يحدد البرلمان العراقي بعد جلسة جديدة لانتخاب رئيس جديد للبلاد بانتظار مفاجأة الأربعاء، فإنه وطبقاً لكل المؤشرات لن تكون الجلسة قريبة. فـ«الاتحادية» منحت القوى السياسية فرصة تكاد تكون مفتوحة للتوافق أو التسويات أو الصفقات فيما يتعلق بملفي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء. يضاف إلى ذلك، أن الدستور لم يمنع البرلمان من مزاولة عمله الرقابي والتشريعي طالما تم انتخاب رئيس جديد له، وبالتالي هو الآن بانتظار تشكيل لجانه لكي يبدأ ممارسة عمله بقطع النظر إن كان هناك رئيسان جديدان للجمهورية والوزراء أم بقي الحاليان (برهم صالح ومصطفى الكاظمي) يمارسان تصريف الأمور اليومية.لكن من جانب آخر، فإن بقاء صالح والكاظمي ليس من صالح أطراف كثيرة في المشهد السياسي العراقي. وطبقاً لما أفاد به سياسي عراقي لـ«الشرق الأوسط»، فإن «استمرار عمل رئيس الجمهورية برهم صالح ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لا يتقاطع مع ما يرغب فيه زعيم التيار الصدري، حيث إن جميع المؤشرات تذهب إلى القول إن كليهما قريب منه بشكل آو بآخر، لا سيما الكاظمي الذي قد يكون المرشح الأقوى لولاية ثانية». ويضيف السياسي العراقي، الذي طلب عدم ذكر اسمه أو صفته، أن «الأطراف الأخرى لديها مواقف متناقضة من كلا الرجلين، فمثلاً بارزاني حليف الصدر لا يمانع في استمرار الكاظمي، لكنه ضد بقاء صالح ثانية واحدة في قصر السلام لو كان الأمر بيده». ويستطرد هذا السياسي قائلاً، إن «الإطار التنسيقي يتمنى إزاحة الكاظمي بأسرع وقت ممكن بينما باتت رؤيته من صالح مرهونة بالموقف الكردي، حيث قوى الإطار لا تريد صالح هي الأخرى، لكن المفاجأة أنها سوف تضطر إلى التصويت لصالحه في حال تنافس مع أي مرشح لبارزاني».
٦-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
عاجل
الخارجية الصينية: المخاوف الأمنية الشرعية لأي بلد يجب احترامها
l قبل 17 دقيقة
في حضور الجميع.. فيديو يرصد إحراج بوتن لرئيس مخابراته خلال حديثه عن دونيتسك ولوغانسك
l قبل 28 دقيقة
روسيا تحذر من "حمام دم" بدونباس.. والصين تعلق بكلمات قليلة
l قبل 1 ساعة
اعتراف بوتن بدونيتسك ولوغانسك يثير 4 أسئلة.. خطوة تمهد لحرب
l قبل 1 ساعة
النسخة الفرعية من "أوميكرون" تتفشى ببطء في الولايات المتحدة.. السيناريوهات متضاربة
l قبل 2 ساعة
يوم تاريخي 22-2-2022.. فيديو لأشعة الشمس تتسلل لتضيء وجه الملك رمسيس الثاني
l قبل 2 ساعة
خدعة عسكرية روسية بالحرف "Z".. و"أبو القنابل" جاهز لأوكرانيا
l قبل 9 ساعات
جنرال أميركي: إيران التهديد الأكبر حتى لو تم الاتفاق النووي
l قبل 9 ساعات
روسيا تعترف بانفصاليي أوكرانيا.. هل أُشعل بوتن شرارة الحرب؟
l قبل 10 ساعات
بوتن وزعيمان بلا "علمين".. هل يتحقق سيناريو القرم؟
l قبل 10 ساعات
إدانات غربية ومطالبات بالعقوبات بعد اعتراف بوتن التاريخي
l قبل 11 ساعة
بوتن يعلن الاعتراف "الفوري" باستقلال لوغانسك ودونتسك
l قبل 11 ساعة
بوتن: سنتخذ قرارات لحماية أمننا القومي
l قبل 11 ساعة
مصر: استهداف ميليشيا الحوثي لمطار الملك عبد الله عمل إرهابي جبان
l قبل 11 ساعة
بوتن مخاطبا الشعب الروسي: أوكرانيا جزء لا يتجزأ من تاريخنا
l قبل 11 ساعة
ساعة الصفر.. تفاصيل التحركات الأخيرة لروسيا والغرب
l قبل 12 ساعة
واشنطن بحثت"خططا" لإجلاء رئيس أوكرانيا في حال الغزو
l قبل 12 ساعة
بوتن: أوكرانيا جزء لا يتجزأ من تاريخنا
l قبل 12 ساعة
بوتين: روسيا الشيوعية هي من أسس أوكرانيا الحديثة
l قبل 12 ساعة
بوتن يصف شرق أوكرانيا بأنه أرض روسية قديمة
l قبل 12 ساعة
وسائل إعلام أوكرانية: مجلس الأمن القومي والدفاع سيعلن العمل بالأحكام العرفية حال إعلان بوتين الاعتراف بلوغانسك ودونييتسك جمهوريتين مستقلتين
مع تحيات مجلة الكاردينيا
561 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع