أخبار يوم ٢٨ كانون الثاني

    

                 أخبار يوم ٢٨ كانون الثاني

١-السومرية…

شرطة البصرة تكشف تفاصيل "مقتل ناشط" في المحافظة… أكدت قيادة شرطة البصرة، أن حادث قتل ناشط في المحافظة اليوم هو جنائي وليس اغتيالاً.وقالت الشرطة في بيان، إن "بعض مواقع التواصل الاجتماعي تداولت خبر اغتيال ناشط يدعى حيدر صبري المنصور وللتوضيح فان الحادث جنائي بحت نُفذ من قبل شقيقه بسبب خلاف عائلي ولا صحة لما تم نشره".وأضافت أنه "تم تشكيل فريق عمل من اجرام القرنة وبعد جمع المعلومات عن الحادث وتداعياته تم التوصل الى القاتل والقبض عليه صباح هذا اليوم وهو شقيقة "م ص ع " وتم توقيفه وفق احكام المادة 406 من قانون العقوبات وضبط بحوزته المسدس المستخدم بالجريمة وان سبب القتل خلاف عائلي".
٢-السومرية………
وصول الصدر الى بغداد واستهداف منزل الحلبوسي في نشرة السومرية…
البرلمان العربي يدين الهجوم على منزل الحلبوسي.. ويونامي تعد الاستهداف محاولة لاحداث الفوضى وزعزعة امن العراق. تفاقم الخلاف حول منصب رئيس الجمهورية.. وبارزاني يشدد على اهمية توحيد الصف الوطني. المفاوضات بين التيار والاطار تصل لطريق مسدود.. والصدر في بغداد لبحث تشكيل حكومة الاغلبية.الكاظمي يدعو إلى التحرك العاجل لحل مشاكل اهالي نينوى.. ويصف قرى المناطق الحدودية بالمنسية.
٣-سكاي نيوز………
المالكي والصدر.. تاريخ العداء مِن عتبة "صولة الفرسان"… حسم مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري، أمر تحالفه مع رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي، رئيس ائتلاف "دولة القانون"، مؤكّدًا أنه لن يتحالف معه بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة.وفيما حسم مقتدى الصدر الجدل الدائر حول إمكانية تحالفه مع نوري المالكي، حذّر خبراء بالشأن العراقي من المساعي المقبلة للفصائل المسلحة وعرقلة الحكومة المرتقبة. وتعد قوى الإطار التنسيقي التي تضم أحزابًا وتيارات شيعية مقربة من إيران، أكبر الخاسرين من تطورات المشهد السياسي بعد الاعتراف بشرعية الجلسة الأولى للبرلمان.
سرّ العداء التاريخي

ورفض الصدر يعود للخلاف العميق والاستراتيجي بين الرجلين منذ تولي المالكي رئاسة الحكومة العراقية 2008.وبدأ هذا العداء الذي يصفه مراقبون بـ"التاريخي" في مارس 2008، حين قاد المالكي عملية عسكرية ضارية سُمّيت "صولة الفرسان" استهدفت جيش المهدي بقيادة الصدر، حيث تحولت خلالها مدينة البصرة العراقية لساحة حرب حقيقية.وخلال تلك المعركة، قدرت الخسائر البشرية من الطرفين بـ1500 قتيل، بينما بلغت الخسائر المادية للعراق نحو 27 مليون دولار، حسب تقارير إعلامية، وفيها حاصر جيش المهدي القصر الرئاسي وبداخله نوري المالكي، واستعان الأخير بالمروحيات لقصف تلك التجمعات. وحينها أعادت العملية للأذهان الحرب العراقية الإيرانية، حسب المراقبين، إذ استنفر جيش المهدي بمناطق أخرى في العراق كان أعنفها بمعقله بحي مدينة الصدر شرق بغداد.ومعلّقًا على رفض الصدر التحالف مع المالكي، يقول المحلل السياسي العراقي، نديم الجابري، إن "المالكي شكل عقدة رئيسية في الحوار بين الصدر وقوى الإطار التنسيقي الشيعية منذ بداية مفاوضات تشكيل الحكومة".ويُفسّر في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية" بأن "الخلافات عميقة بين الصدر والمالكي وتمتد لأكثر من عقد ونصف العقد، حيث نظّم الأخير حملة اعتقالات بصفوف أتباع التيار الصدري عرفت بـ"صولة الفرسان"، وهو عداء تاريخي نتج عنه الآن إزاحة المالكي".

صولة فرسان 2

استمرت الخلافات بين الرجلين، وتكشفت مرّة أخرى بالمشهد السياسي قبيل الانتخابات البرلمانية في أكتوبر الماضي.وحينها عاد الصدر مهاجمًا المالكي وخصومه السياسيين قبل الانتخابات، ناعتًا إياهم بالفشل والفساد.وخلال هجومه، وصف الصدر خصمه نوري المالكي بـ"ذي الرئاستين"، أي مُدّتي الحكم اللتين قضاهما.وفي "صولة الفرسان" الثانية عام 2016، هدد المالكي خلال ولايته الثانية خصومه السياسيين بشن عملية عسكرية أخرى على غرار "صولة الفرسان 1" بعد تظاهرات عارمة ضده في البصرة.وخلال الاحتجاجات اقتحم آلاف العراقيين الغاضبين مركزًا ثقافيًّا كان يخاطب فيه المالكي أتباعه، وهم يهتفون بأنّه "قائد اللصوص وسبب الكوارث".كما واجه حينها رئيس الوزراء العراقي الأسبق عاصفة غضب في أثناء جولته بجنوب العراق، في محافظات ذي قار وميسان والبصرة.وهذا الغضب لم يهدأ في الشارع العراقي حتى الآن ضد المالكي، إذ تظاهر، الخميس الماضي، عراقيون في ساحة النسور وسط بغداد مطالبين بمحاكمة المالكي.وهناك أطراف سياسية وشعبية تحمّل المالكي الذي شغل منصب رئيس الوزراء العراقي لدورتين، مسؤولية سقوط ثلثي العراق بيد تنظيم داعش 2014، كما تحمّله ارتكاب داعش مجزرة قاعدة "سبايكر" العسكرية بتكريت 2016 حيث سقط 1700 جندي ضحية رميًا بالرصاص.

٤-موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»

قال وزير الخارجية الأميركيب أنتوني بيلنكن اليوم الأربعاء إن الولايات المتحدة قدمت ردودا مكتوبة لروسيا على مطالبها بشأن الضمانات الأمنية في إطار المفاوضات لتجنب التصعيد العسكري ضد أوكرانيا.وأضاف بلينكن للصحافيين أن الرد حدد مسارا دبلوماسيا جادا للمضي قدما إذا اختارت روسيا ذلك، وتقييما مبدئيا وعمليا للمخاوف التي أثارتها روسيا. وتابع أن واشنطن منفتحة على الحوار.وكانت وزارة الخارجية الروسية، أعلنت في وقت سابق، أن السفير الأميركي في موسكو جون ساليفان سلّمها ردّ بلاده على لائحة المطالب الأمنية التي تقدّمت بها لحل الأزمة الأوكرانية. وقال نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو، في بيان، إن السفير ساليفان «سلّم الردّ الخطّي للإدارة الأميركية على مشروع معاهدة ثنائية حول الضمانات الأمنية، التي سبق للطرف الروسي أن قدّمها».إلى ذلك، أفاد دبلوماسيون وكالة الصحافة الفرنسية أنّ حلف شمال الأطلسي سيسلّم ردّه المكتوب على مطالب روسيا بشأن ضمانات أمنية جديدة إلى سفير موسكو في بلجيكا الأربعاء.ولم يؤكّد مسؤولو الحلف بعد ما إذا كانت عملية التسليم قد تمّت أم لا، لكن من المقرّر أن يعقد أمينه العام ينس ستولتنبرغ مؤتمراً صحافياً عند الساعة 18,00 ت غ.وحذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في خطاب أمام النواب، في وقت سابق اليوم، من أن موسكو ستتخذ «الإجراءات اللازمة كافة» ما لم تحصل على ردود بنّاءة، وإذا واصل الغرب «سياسته العدوانية».وأفاد دبلوماسيون من دول حلف الأطلسي، الأربعاء، أن الناتو يقترب من استكمال كتابة مقترحاته لموسكو في هذا الصدد، ومن المقرر أن يسلّمها إياها الأسبوع الحالي.ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن دبلوماسي غربي قوله إن «كثيراً من المطالب الروسية غير مقبولة، ولا واقعية، لكن الرد يحدد عدداً من القضايا التي يمكن التعامل فيها مع مخاوفهم... والسؤال هو هل هذا ما يريده الروس».في الأثناء، اجتمع مسؤولون من فرنسا وألمانيا وروسيا وأوكرانيا في باريس اليوم، في إطار محاولة جديدة للتخفيف من حدّة الأزمة التي أثارتها المخاوف من احتمال أن تكون موسكو تستعدّ لغزو جارتها المؤيدة للغرب.
وحذّرت دول غربية عدّة روسيا من عواقب وخيمة في حال غزت أوكرانيا، وذهبت واشنطن أبعد من ذلك، لتعلن الثلاثاء استعدادها فرض عقوبات تستهدف بوتين شخصياً.

٥-شفق نيوز………

كشف مصدر في مكتب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، يوم الأربعاء، عن أن زيارة الأخير لبغداد تأتي لإنهاء الجدل الدائر بشأن تشتت البيت الشيعي من خلال محاولته استقطاب قوى من أطراف الإطار التنسيقي للمضي قدماً إلى مرحلة تشكيل الحكومة المقبلة.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "الصدر سيعقد خلال 24 ساعة القادمة اجتماعا مع قوى الإطار التنسيقي لإنهاء حالة التردد لدى بعض القوى الراغبة بالتحالف معه، إضافة إلى حسم كيفية تشكيل الحكومة القادمة وفق برنامج حكومة الاغلبية الوطنية".وأضاف المصدر أن "الصدر ما يزال مصراً على ضم قوى بعينها الى تحالفه، وبحسب المعطيات فأنه سيدخل في تحالف مع ابرز قيادات الاطار التي لها ثقل نيابي يعتد به من بينها تحالف الفتح بزعامة هادي العامري فضلا عن فالح الفياض زعيم تحالف العقد الوطني الى جانب بعض الزعامات الشيعية الاخرى".وأشار إلى أن "تلك القوى كانت قد ابدت رغبتها في الدخول بتحالف مع الصدر، لكن مواقف الصدر الرافضة للتحالف مع نوري المالكي، حالت دون ذلك".وتابع المصدر بالقول، إن "المالكي كان قد اتفق مع العامري على أنه إذا تخلى عنه اليوم فسيتخلى هو (المالكي) عنه (العامري) غدا؛ ومن هذا المنطلق قد يواجه الصدر صعوبة ما في اجتزاء او شق وحدة الاطار التنسيقي".وقال إن "الاجتماع القادم بين بعض قوى الاطار والصدر حتما سيفضي لاتفاقات او مخرجات مهمة"، مردفا إن "هذا اللقاء سيعقبه لقاء في الحنانة بين الصدر وبعض قوى الاطار، فيما لو اتفق الطرفان على سيناريو معين ليتم الاعلان عنه من هناك".الى ذلك، قال القيادي في تحالف الفتح علي حسين الفتلاوي لوكالة شفق نيوز ان "زيارة الصدر تأتي للقاء القوى المتحالفة معه الى جانب الاجتماع مع قوى الاطار التنسيقي".وأضاف أن "الاجتماع مع قادة الإطار سيتركز على تشكيل التحالف الشيعي فضلا عن شكل الحكومة القادمة"، مبينا أن "قوى الاطار التنسيقي ستؤكد على رؤيتها الثابتة من قبل جميع القوى والتي تتمثل اما الدخول كإطار تنسيقي واحد او عدم التحالف والذهاب للمعارضة".ولفت الفتلاوي إلى أن "هناك ارادات خارجية تسعى لتشتيت او تقسيم البيت الشيعي، وهذه المحاولات الخارجية تسعى لافراغ المكون الشيعي من محتواه"، مستدركا "كل الامور تبقى رهنا باتفاقات قيادات القوى السياسية سواء في الاطار او التيار".من جانبه، قال مصدر في الإطار التنسيقي لوكالة شفق نيوز، إن الاجتماع بين الصدر وقادة الإطار سينعقد في منزل العامري بحضور جميع قادة الإطار باستثناء المالكي.وأشار إلى أن "الاجتماع سيناقش آلية اختيار رئيس الوزراء وتشكيل الحكومة المقبلة والاتفاق على ورقة اتفاق وتضمينها في المرحلة المقبلة".وكان الصدر قد وصل في وقت سابق الأربعاء إلى العاصمة العراقية بغداد للتباحث مع القوى السياسية وخاصة قادة الإطار التنسيقي بشأن التحالفات التي ستفضي إلى تشكيل الحكومة المقبلة.وكان الصدر، الذي تصدرت قائمته الانتخابات، قد قال في تصريح متلفز، أمس الثلاثاء، إنه عرض على قوى الإطار التنسيقي الدخول في حكومة أغلبية وطنية بشرط عدم مشاركة زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، إلا أنها رفضت ذلك.ويلقي الصدر باللوم على المالكي الذي ترأس الحكومة لدورتين متتاليتين (2006-2014) باستشراء الفساد وأعمال العنف في البلاد إضافة إلى اجتياح داعش لثلث مساحة العراق صيف عام 2014.وتصدرت الكتلة الصدرية الانتخابات التي أجريت في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بـ73 مقعدا، تلاها تحالف تقدم بـ37، وائتلاف دولة القانون بـ33، ثم الحزب الديمقراطي الكوردستاني بـ31.ويسعى الصدر لتشكيل حكومة أغلبية وطنية بخلاف بقية قوى الإطار التنسيقي التي تطالب بحكومة توافقية يشارك فيها جميع القوى السياسية داخل البرلمان على غرار الدورات السابقة.

٦-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة

عاجل
حلف الناتو: ندعو روسيا إلى إنهاء مظاهر التوتر والتصعيد
l قبل 1 ساعة
بلينكن: واشنطن أبلغت موسكو أن لكييف الحرية في اختيار حلفائها
l قبل 1 ساعة
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يعلن تسليم روسيا رد واشنطن المكتوب على مقترح الضمانات الأمنية
l قبل 3 ساعات
وزير الخارجية الأميركي: أكدنا على ضرورة منع إيران من امتلاك أسلحة نووية ومواجهة أنشطتها المزعزعة للاستقرار
l قبل 3 ساعات
ماكرون يقول إن مجزرة 5 يوليو عام 1962 في وهران بالجزائر يجب أن "يتم الاعتراف بها"
l قبل 3 ساعات
الشيخ محمد بن زايد: بحثت مع الرئيس السيسي القضايا التي تهم استقرار المنطقة وتنمية شعوبها وتقدمها
l قبل 3 ساعات
ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد: سعدت بالحديث مع الرئيس السيسي حول علاقاتنا المتينة وسبل تطويرها
l قبل 4 ساعات
مسؤول أميركي: كل المؤشرات ترجح أن بوتن سيجتاح أوكرانيا منتصف فبراير المقبل

l قبل 4 ساعات
موفدنا: مليشيات الحوثي تفجر الطرق الجبلية المؤدية إلى مديرية الجوبة جنوبي مأرب باستخدام عبوات ناسفة
l قبل 5 ساعات
قوات سوريا الديمقراطية تعلن سيطرتها التامة على سجن غويران
l قبل 5 ساعات
مراسلنا: قوات سوريا الديمقراطية تسيطر بشكل كامل على سجن غويران في الحسكة
l قبل 5 ساعات
الحكومة الإثيوبية تقرر إلغاء حالة الطوارئ المفروضة منذ نوفمبر الماضي بسبب الحرب مع جبهة تحرير تيغراي
l قبل 5 ساعات
التحالف العربي: الاستهدافات ضد الحوثيين دمرت 22 آلية وخسائر بشرية تجاوزت 160 عنصرا
l قبل 5 ساعات
التحالف العربي: نفذنا 31 عملية استهداف ضد ميليشيات الحوثي في مأرب والبيضاء وتعز خلال الساعات الماضية
l قبل 7 ساعات
النائب العام الليبي يصدر أمرا بحبس وزير الصحة الليبي علي الزناتي ونائبه سمير كوكو احتياطيا على خلفية تورطهما في قضايا فساد
l قبل 8 ساعات
السيسي يؤكد دعم مصر لكل ما تتخذه الإمارات من إجراءات للتعامل مع أي عمل إرهابي يستهدفها
l قبل 8 ساعات
السيسي يؤكد إدانة مصر لأي عمل إرهابي تقترفه ميليشيا الحوثي لاستهداف أمن وسلامة الإمارات ومواطنيها
l قبل 8 ساعات
الرئاسة المصرية: السيسي أعرب عن تضامن مصر حكومة وشعباً مع الإمارات بعد الحادث الإرهابي الأخير
l قبل 8 ساعات
الرئاسة المصرية: الرئيس عبدالفتاح السيسي يلتقي ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد في أبوظبي
l قبل 8 ساعات
وزير خارجية إثيوبيا يدين الإرهاب الحوثي ويؤكد تضامن بلاده الكامل مع الإمارات
l قبل 8 ساعات
الكاظمي: زيارتنا اليوم إلى الحدود العراقية السورية تأتي للإشراف المباشر على الإجراءات والاحتياطات المعمول بها
l قبل 8 ساعات
الكاظمي يجتمع بالقيادات الأمنية والعسكرية في مقر الفرقة السادسة على الشريط الحدودي العراقي السوري
l قبل 8 ساعات
وكالة أنباء العراق: ضبط 5 صواريخ معدة للإطلاق على قضاء الكرمة في الأنبار
l قبل 9 ساعات
وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى أبوظبي في زيارة رسمية للإمارات
l قبل 9 ساعات
لافروف: روسيا ليست مستعدة لإجراء محادثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن أوكرانيا
l قبل 9 ساعات
لافروف: إذا لم نتلق أجوبة بنّاءة من الدول الغربية بشأن مطالبنا الأمنية فسنتخذ "إجراءات مناسبة"
l قبل 9 ساعات
مراسلنا: الحكم على النائب الأردني المفصول أسامة العجارمة 12 سنة أشغال شاقة
l قبل 10 ساعات
وزير الخارجية الأوكراني: روسيا لم تحشد قوات كافية لإطلاق هجوم شامل ضدنا ولكنها قد تفعل ذلك لاحقا
l قبل 10 ساعات
وزير الخارجية الأوكراني: روسيا تريد إثارة الذعر في المنطقة
l قبل 10 ساعات
لبنان والأردن يوقعان اتفاقا لاستجرار الطاقة الكهربائية عبر سوريا
مع تحيات مجلة الكاردينيا

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

851 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع