منذ أكثر من 18 عاما، ترك أيوب السلطاني، وهو عراقي في العقد الرابع من العمر، ملابسه العسكرية وسلاحه في معسكر التاجي شمالي بغداد، بعد دخول القوات الأميركية إلى البلاد عام 2003، وإسقاط نظام صدام.ولا توجد أرقام دقيقة لعدد جنود الجيش العراقي في ذلك الوقت، لكن تقديرات توردها تقارير غير رسمية تقول إن عدد المقاتلين في الجيش العراقي كان يتراوح بين 350 -450 ألف مقاتل، الأغلبية العظمى منهم من الجنود المكلفين بالخدمة العسكرية.
556 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع