تسابق أكبر دولتين إسلامية وعربية الزمن لنقل عاصمتيهما السياسيتين إلى مناطق أخرى، لأسباب بعضها سياسي وبعضها متعلق باعتبارات مناخية وبيئية قاهرة، وسط تساؤلات بشأن مصير العاصمتين الحاليتين اللتين تنامان على قرون من التاريخ والأمجاد.
للمزيد من التفاصيل و الصور:
867 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع