قبل أن تحكموا عليَّ بالإعدام ، تمعَّنوا باعترافاتي في مؤلفاتي!!

                                                         


                              علاء الدين الأعرجي
                                مفكر عربي عراقي

   

-الأمة العربية آيلة إلى الانقراض.
-نحن كالنعامة البلهاء التي تخفي وجهها في التراب عند مواجهة  الموت.
-انقراض الأمم والحضارات ليس غريبا على التاريخ البشري، فقد سبقتنا 14أمة/حضارة،  في هذا الشرف  !!!.
-نحن لا نريد أن نبتلع الحقائق الـمُرَّة،  فنحذف  كلمة "كنتم" من عبارة " كنتم خير  أمة أخرجت للناس".
-صراعنا مع إسرائيل، صراع حضاري بين حضارة صاعدة وحضارة هابطة.
-نحن لسنا ورثة  الحضارة العربية الإسلاميّة في عصرها الذهبيّ، بقدر ما نحن ورثة الفترة المظلمة  الأخيرة التي استمرّت قرابة ستة قرون.
- نحن لا نعلم أننا مسجونون في  سجون مُحكمة ، مع سجانينا، الذين  يسوموننا ، ألوان العذاب  بمجرد تفكيرنا بالهرب.(انظر الفصل الثالث من كتاب" أزمة التطور  الحضاري...، ثالثا؛ "العقل العربي السجين").
          *             *              *
تمثّل هذه المؤلفات محاولة متواضعة وصريحة لاستقصاء الأسباب الجذرية للإشكاليات والتحديات فالكوارث، التي تواجه الأمة العربية منذ فترة طويلة، لاسيما وأنها  تتفاقم بمرور الزمن.     
ولئن أمعنّا النظر في نتائج أعمال معظم الباحثين الجادِّين في أمر هذه الأمة، تجرَّأنا أن ندلو بدلونا الصغيرة، بعد أن كلَّتْ تلك الأذرع المفتولة من الإدلاء والاستقاء، لاسيما بعد أن طفحت آنيتهم بل وحياضهم. وقد استقينا من تلك الحياض الكثيرَ أو القليل،  رهْناً بـيـُسر تلك  المياه  وعُسرها.  

وهكذا سنحاول فيما يـلي تكثيف وتلخيص بعض النتائج التي توصَّلنا إليها، والتي بحثناها بإسهابٍ، قدر الإمكان، في الكتب الأربعة الصادرة خلاّل العام المنصرم. نضعها على شكل رؤوس أقلام مؤشِّرة أو مُرشِدة فقط، لا تُغني طبعاً عن الاطلاع على الأصول. بل قد تغري بأهمّية الغوص في أعماقها السحيقة.
و أرجو أن يتحَمَّل   القارئ الكريم،  بصدر رحب، بعض آرائي الصريحة والجريئة بل الصادمة. وقبل أن يحكم   عليَّ بالإعدام  شنقاً حتى الموت، أتمنى أنْ  يقرأ تفصيل الموضوع  في الكتب المرفقة ، ويناقشني ،ثم  يحكم.
إنَّ  عدم  تجرُّع  حقيقة  الواقع  الـمُرِّ ، حتى إذا كان  عَلقماً ، هو أحد خطايانا العُظمى ،  التي   ساهمتْ  في وصولنا إلى مانحن فيه اليوم من تردٍّ. فقد كـُنا وما نزال  كالنعامة  البليدة  التي تخفي رأسها بالتراب عند مواجهة الصياد. وهكذا  أؤكّد  أن جميع الأفكار الواردة في هذه المقدِمة وفي الكتب المرفقة، من باب أولى، مطروحة على حضرات  القرّاء للمناقشة، دون أيّ ادعاء أنّها الأصوب. بل إن المؤلِّف يفتقر إلى آراء القرّاء الكرام، لاسيّما على صعيد النقد، الذي قد يستفيد منه في إعادة النظر في هذه الأفكار.
1-أنطلق في بحوثي هذه من فرضيّة مفادها أن  السبب الأوّل والأهمّ في جميع  إشكالياتنا وكوارثنا، هو التخلُّف الحضاري.ّ ولاسيمّا تخلّف "العقل المجتمعيّ" العربي، الذي سيحظى باهتمامٍ رئيسيٍ في بحوثنا الـمُرفقة.ّ 
 2-كلّما ازدادت الفجوة الحضاريَّة، بيننا وبين "الآخر" عمقاً وسعةً، تفاقمت أوضاعنا، كما تضاعفت سلطته علينا، بشكلٍ مباشَر أو غير مباشَر. وتاريخنا الحديث، لاسيما منذ أواسط   القرن  الماضي، يدلُّ على ذلك.  

3- أرجو أنْ نعترف  بشجاعة،  بأنَّ صراعنا مع إسرائيل هو صراعٌ حضاريٌ قائمٌ،  في المقام الأوَّل على حضارتين إحداهما هابطة والثانية صاعدة. نعم، هو صراع وجود، لكنَّ هذا الوجود يعتمدُ، في المَقام الأول، على الأقوى. والأقوى في العصر الحديث خصوصاً، هو الأكثر تقدماً على الصُعد العلميّة والتقنيّة والتنظيميّة والاقتصاديَّة، وبالتالي العسكريّة والمخابراتيّة. انظرْ مثلاً ماذا كان مصير الأقوام والحضارات التي كانت تسكن الأمريكيتين، وسكان أستراليا الأصليين. فهل سنصبح مثلهم؟ أو ربما أكثر  مهانة، حينما نــتـحوَّل  إلى قوىً عاملةٍ  رخيصةٍ تستخدمها إسرائيل لإنشاء صناعاتها المتقدمة وبناء مستوطناتها الحديثة ومدنها الباذخة الكبرى، على أنقاض القرى العربية  البدائية البسيطة. علماً بأنَّ هذا ما كان وما يزال يحدث في فلسطين، حيث كان الشبان العرب يُستخدمون في بناء المستوطنات. وكان الفلسطينيون يرحِّبون بهذا  العمل   لأنه  ينقذهم  من غائلة الجوع،  على الأقلِّ.     
4- أرى أنَّنا كعربٍ ومسلمين، لسنا الحضارة العربية الإسلاميّة في عصرها الذهبيّ، بقدر ما نحن ورثة الفترة المظلمة  الأخيرة  التي استمرّت قرابة ستة قرون. ومن المعلوم أن الإنسان يرث من أجداده الأقربين أكثر ممَّا  يرث  من أجداده الأبعدين.
5- أرى أنَّ الأمَّة العربيَّة  آيلةٌ  إلى الانقراض،  إذا استمرَّت الأحوال على هذا المنوال، كما انقرضت قبلها أربع عشرة أمة/حضارة سابقة، وكما يرى المؤرخ/ المفكر أرنولد توينبي في كتابه الموسوعيِّ "دراسة للتاريخ" Study of History . ولئن  نشير  إلى ذلك، فإننا ننطلق من حِرصنا الشديد على مصير هذه الأمَّة العظيمة، بدقِّ ناقوس الخطر عالياً، لإنذار مفكّريها وقادتها.(انظر الفصل الأول من كتاب "أزمة التطور الحضاري في الوطن العربي..."(المرفق أدناه)، تحت عنوان" الخيار الحاسم:  النهضة أو السقوط").  كذلك انظر ملاحق الكتاب الثاني "الأمة العربية بين الثورة والانقراض "التي تطرح عدَّة مشاريع عمليَّة مهمَّة قد تشكِّل بذرةً بسيطة لتحقيق بعض التقدُّم)  
6-خلافاً للأفراد، فإن الأمم والحضارات تظلُّ على فراش الموت عدَّة قرون كما حدث مثلاً للحضارات السومريّة والأكديّة والمصريّة والرومانيّة والحضارة العربيّة الإسلاميّة التي ربما بدأت بالانقراض منذ عام 1258، تاريخ سقوط بغداد. ويبدو أنَّ محاولات إنقاذها في العصر الحديث قد باءَتْ بالفشل. بدليل  ما يحصل اليوم  من حروب    أهلية  وبينية  كاسحة، ومن هجرات  عربية   مُذِلَّة،  بالملايين إلى البلدان الغربية،  وليس إلى  البلدان العربية الغنيّة. التي تستخدم   العمال  من غير العرب  بالملايين . الى حدٍّ  أصبحت نسبة العمال الأجانب تعادل  أبناء البلاد الأصليين في بعض بلدان الخليج. الأمر الذي سيؤدي في المستقبل  إلى تغيير  البنية العربية لتلك البلدان.
7- طرحنا في هذه المجموعة من الكتب، ثلاث فرضيّات /نظريّات تُحاول، بكلِّ تواضع، أن تُجذِّرَ وتُفَسِّرَ، َ وضعنا القائم، قدْر الإمكان. وسأقدِّم عن كلٍّ منها فكرةً  موجزة.
 8-الأولى: نظريَّة "العقل المجتمعيّ؛"   Societal Mind.وأقصد به "عقل المجتمع". أي المجتمع ككيانٍ له شخصيَّةٌ معنويَّةٌ لها عقلٌ مستقلٌّ عن عقلِ الأفراد. ولهذا الكيان "العاقل"، سلطةٌ قاهرةٌ وسائدةٌ، يخضع لها مُعظم أفراد المجتمع، إن لم يكن جميعُهم، بـ"عقلهم المنفعل" به ،( أي المنفعل بالعقل المجتمعيّ)، من حيث لا يشعرون. فهم يعتقدون أنَّهم يتصرَّفون بآرائهم التي اختاروها بمحض إرادتهم. بل يدافعون عن هذه الآراء، المفروضة من تلك السلطة، ويتحمَّسون لها، بل قد يضحُّون في سبيلها بكلِّ شيءٍ، حتَّى بحياتهم أحياناً. ويتـمظهر هذا العقل في الأعراف والقِيَم والعاداتِ والمعتقداتِ والإيديولوجيَّات. أي بجميع المُسلَّمات التي يؤمن بها أعضاء ذلك  المجتمع،(كلُّهم أو معظمهم  حسب الأحوال) والتي لا تستند، في الغالب، إلى حقيقةٍ علميّةٍ أو عقليّةٍ أو تاريخيَّة ٍ جديرة بالاعتبار. وقد تكون ضارَّةً بالمجتمع أو بالشخص ذاته.
9- الثانية: فرضية/نظرية العقل الفاعل والعقل المنفعل Active Mind and Passive Mind : هذه النظريَّة تفترضُ أنَّ الإنسان يولدُ بعقلٍ فاعلٍ؛ فهو فضوليٌّ بالطبيعة، مُتَطَلِّــــعٌ ميّالٌ إلى المعرفة والعِلم  والاستكشاف ثمّ الإبداع.  ولكنَّ هذا العقل الفاعل، يَضْمُر   تدريجيّاً بتأثير العقل المجتمعيّ القاهر والمُسيْطِر، فيتحوَّل إلى عقلٍ منفعل. وهذا يصدق بوجهٍ خاصٍّ على المجتمعات التقليديَّة أو المحافِظة، ومنها المجتمع العربيُّ الإسلاميّ. مع ذلك قد يظهر في بعضٍ من هذه المجتمعات، عددٌ من الأفراد الذين يستعيدون عقلهم الفاعل، فيتمرَّدون على العقل المجتمعيّ. إذ قد ينبِّهون الآخرين إلى الأخطاء التي يرتكبونها بخضوعهم للمعتقدات أو الخرافات التي يحفلُ بها العقل المجتمعيّ. وقد يفتحون للمجتمع آفاقاً مبتَكَرة جديدة، قد تؤدِّي إلى تقدُّمه، ومنهم بعض  كبار المفكِّرين أو الزعماء أو الأنبياء.
 10-الفرضيَّة/النظريَّة الثالثة هي عدم مرور العرب بمرحلة الزراعة على نحوٍ كافٍ لمحْو المُسلّمات/الخصائص القَبَليَّة (البدويَّة). ذلك لأنَّ العرب الأوائل الذين كان معظمهم من البدْو أو الخاضعين للعقليَّة البدويَّة، حتَّى الذين كانوا يسكنون المدن الصغيرة، عندما حقَّقوا تلك الفتوح العظيمة بعد الإسلام، أصبحوا الأسياد في تلك البلدان، التي كانت متحضِّرة ومتقدِّمة، (بمقاييس عصرها) ولاسيَّما بلاد العراق والشام ومصر؛ أقول  إنَّ هؤلاء العرب الفاتحين، انتقلوا من مرحلة البداوة إلى مرحلة "التحضُّر"، أي مجرد الاستقرار في المدن، -بدلاً من الترَحُّلِ المتواصل وراء الكلإ والماء- وليس الحضارة بمعناها الحديث المعروف اليوم . معنى ذلك أنَّهم لم يمرُّوا بمرحلة الزراعة بشكلٍ طبيعيٍّ، كما مرَّ بها أجدادُهم العرب ُ القدامى، الذين هاجروا قبل ذلك بآلاف السنين، بسبب الجفاف الذي حلَّ بالجزيرة العربيَّة في نهاية العصر الجليديِّ الأخير قبل حوالى عشرين ألف عام. حيث قلَّتِ الأمطارُ فماتتُ الأشجارُ المثمرة ونفقت الحيوانات، التي كان الإنسان القديم يعتاش عليها.(وقد أطلقنا على تلك الفترة "مرحلة البداوة الأُولى")وهكذا هاجر الكثير من سُكَّان تلك الأصقاع شمالاً، إلى منطقة الهلال الخصيب. وهناك اكتشفوا الزراعة، التي اقتضت الاستقرار بالأرض وبناء المساكن، التي  تجمَّعت فشكَّلت قرىً ثمَّ مُدناً، حصل فيها تقسيم العمل، الآليِّ فالعضويِّ (نظريَّة  دوركايم)كعنصرٍ مهمٍّ  في بناء الحضارة. وتمخَّضت تلك الثورة الزراعيَّةُ الناعمةُ، (لاشكَّ بفضل بعض الروَّاد الذين كانوا يتمتَّعون بعقلٍ فاعلٍ)، عن بناء أعظم الحضارات الأُولى في التاريخ البشريِّ، ومنها الحضارة السومريَّة  و المصريَّة  والأكديَّة  والبابليَّة والآشوريَّة والفينيقيَّة وغيرها.(يختلف علماء التاريخ القديم  في أصول السومريِّين، الذين يعتبرهم المؤرخ الأمريكي نوح كريمر  أول  الذين أنشأوا   أول حضارة، في كتابه " التاريخ   يبدأ في سومر". ويخالفه المؤرخ العراقي أحمد سوسة،  إذ يرى  أن الأقوام الساميَّة المهاجرة من الجزيرة العربيَّة أنشأت حضارات كبيرة في جنوب الرافدين، وذلك قبل ظهور السومريين على مسرح التاريخ بقرون عديدة، منها حضارة العُبَيد وأريدو والوركاء وجمدة نصر. انظر كتابه"حضارة وادي الرافدين"، بغداد: دار الحرية للطباعة، 1980).

 أمَّا البقيَّة الباقية من العرب التي تخلَّفت عن الهجرة إلى الشمال، فـتكيَّفت للجفاف بطريقةٍ أخرى؛ هي التجوال في الصحراء بحثاً عن الكلإ لتغذية قطعانها التي تعيش على منتجاتها أو لحمها(مرحلة البداوة الثانية). وهذا ما كان عليه الحال بالنسبة لمعظم العرب عند ظهور الإسلام. كما يمكن أن ينطبق هذا الحال على معظم مناطق الخليج وسكَّانها الذين انتقلوا بسرعة نسبيّة، من مرحلة البداوة- التي كانت وما تزال تتمسَّك بالانتماء العشائريِّ- إلى مرحلة "التحضُّر" أي سكنى المُدُنِ " وليس "الحضارة"، بمعناها المعروف حاليّاً ( انظر الكتاب الثالث" الأمّة العربيّة الممزَّقة بين البداوة المتأصِّلة والحضارة الزائفة"، خصوصاً الفصل الرابع "نتائج الطفرة  الخليجيَّة").
أما كتاب "إشكالية التربية  والتعليم  وإعادة إنتاج التخلـّف في الوطن العربيّ"، فهو   يرتبط  ارتباطاً  مباشَراً  أو  غير مباشَر ٍ، بنظريَّة  "العقل المجتمعيِّ" و نظرية "العقل الفاعِلِ والعقل المنفعلِ". ونحن نتيمن  بما  يُنسب  إلى الإمام عليّ بن أبي طالب  في قوله" لا تؤدبوا أولادكم بأخلاقكم ، لأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم‏ ".  كما يعتمد التعليم   عندنا  على التلقين  والحِفظ.  في حين أن ذلك يقتل روح  التفكيروالإبداع لدى الناشئ.  أي يُشجع على  ظهور  العقل المنفعل  وضمور  العقل  الفاعل ، الذي  من شأنه  أن يحقق  التقدّم  والتجديد  في المجتمع، ما يــُنـتج  الحضارة.بينما  يُكــرِّس  العقل المنفعل  التقليد فإعادة   إنتاج   التخلف.
واترك   للقراء الكرام  حُرية  التعليق  على هذه   الأعمال المتواضعة  ونقدها،  بدون أي تحفظ ٍ.   
وفيما يلي، أتشرَّف بإهداءِ هذه الكتب الصادرة في العام المنصرم، إلى جميع المعنيِّين بمصير هذه الأمُّة. كما أتمنَّى عليهم  إعادة إهدائها إلى جميع أصدقائهم، واستمزاج آراء ومداخلات أكبر عددٍ ممكنٍ  منهم، بغية إثارة النقاش، بشأن  مصير هذه  الأ مّـة ، الذي يهمّنا جميعاً: 
1-أزمة   التطور  الحضاريّ   في  الوطن العربي
بين  العقل  الفاعل والعقل المنفعل"
بجث  في  تشر  يـــح    العقل  المجتمعي  العربي  الممزق  بين   سطوة   الماضي  وضرورات  الحاضر. طبعة خامسة  موسَّعة
https://drive.google.com/file/d/0B7-yP9NKQgUrZHdPdlZCSUtPYTg/view?usp=sharing
2-  الأمة   العربية  بين  الثورة  والانقراض
بحث في   نظرية  "العقل المجتمعي العربي" تفسيراً   لأزمة   التخلف الحضاري في  الوطن  العربي
https://drive.google.com/file/d/0B7-yP9NKQgUrR1lITUlkNmUyWjA/view?usp=sharing

3- الأمُّة ُ العربيَّةُ  الـمُمَزَقةُ  بين  البداوة  المتأصلة  والحضارة   الزائفة
دراسة   لتفسير   الصراع   بـ  " نظرية  العقل المجتمعي"
https://drive.google.com/file/d/0B7-yP9NKQgUrb2tvN3NmUjFqUms/view?usp=sharing
4-   إشكالـيَّة  التربـيــَّة والتعليم وإعادة   إنـتاج التخلف في الوطن العربي
http://www.e-kutub.com/index.php/2012-11-20-00-14-54/1762-2015-12-17-07-05-57
 أو
https://drive.google.com/file/d/0B7-yP9NKQgUrVFNhcWxGdEtvYzg/view?usp=sharing

*               *
وختاماً  اسمحوا لي  أنْ أكرِّر ترحيب المؤلفِ بملاحظاتِ القُرَّاءِ  الكرام ونقدهم  لهذه الكتب، مهما كان قاسيَّاً، لأنه قد يستفيد منها في إعادة النظر في آرائه.

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

937 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع