أخبار يوم ١٢ كانون الثاني

     

                 أخبار يوم ١٢ كانون الثاني

١-شفق نيوز………

ذكر موقع "رابطة الاخبار اليهودية" الامريكي ان التركيبة الديموغرافية في منطقة الهلال الخصيب والتي تشمل العراق، تتغير بشكل كبير في السنوات الماضية، وهي معركة يتزايد الحديث عنها، وأصبحت تخدم مصالح ايران الاقليمية. وأشار الموقع في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز؛ الى ان السؤال الديموغرافي كان في ما مضى، يشكل مفتاح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، عندما كان زعيم منظمة التحرير الفلسطينية يقول ان ارحام الفلسطينيات هي بمثابة سلاح فلسطيني لتسهيل الاغلبية بين النهر والبحر والتي ستضمن نهاية اسرائيل. وبعدما لفت تقرير الموقع المتخصص بالأخبار اليهودية، الى أن ذلك الواقع قد انتهى حيث صار هناك غالبية يهودية بين النهر والبحر أقوى من أي وقت مضى، لأسباب من بينها الهجرة اليهودية من روسيا وإثيوبيا، وتزايد معدلات المواليد في الوسط اليهودي، اعتبر التقرير انه خلال العقد الماضي، تجدد الحديث في الشرق الأوسط عن التركيبة السكانية واحصاء المواليد والوفيات والهجرة.واوضح التقرير؛ ان الحديث هذه المرة "لم يعد يدور حول الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، وانما الصراع السني الشيعي والصراع بين إيران والدول العربية وهو ما أصبح عنصرا أساسيا في الأجندة الإقليمية". ولفت التقرير إلى أن "الديموغرافيا تؤدي دورا حاسما في هذه المعركة"، مضيفا ان الايرانيين وحلفائهم لا يخجلون من "هندسة" التركيبة الديموغرافية من أجل خدمة مصالحهم الإقليمية في الهيمنة. واستعرض التقرير بعض تلك التغييرات، موضحا أن في سوريا كان السنة يمثلون حوالي 60٪ من السكان قبل الحرب الاهلية، مقارنة ب 12% من الطائفة العلوية التي ينتمي اليها الرئيس بشار الأسد، لكن تحولا كبيرا حصل بسبب نظام الأسد وروسيا وإيران حيث أنهم طبقوا ما أسماه الموقع "تطهيرا" طال نحو ثلث سكان البلاد، أي حوالي 8 ملايين شخص، تنتمي غالبيتهم إلى الطائفة السنية في المناطق الريفية، بعدما تعرضوا اما للطرد أو فروا من مناطقهم. واشار الى ان نحو 10 ملايين سوري موجودون في الوقت الراهن في المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد، في حين تضاعفت نسبة العلويين في تلك المناطق الى نحو 25٪ او اكثر. اما بالنسبة الى العراق، فقد أشار التقرير الى حدوث تحول فيما بعد الاحتلال الأمريكي حيث تزايدت نسبة الشيعة الحاكمين إلى نحو 65٪، في حين تراجعت المكونات الاخرى من الكورد والسنة، الى مرتبة ثانوية، وفر كثيرون إلى الأردن، وحتى الى سوريا فيما قبل الحرب الاهلية. أما في لبنان، فقد أصبح الشيعة الطائفة الأكبر في البلد، ويمثلون نحو ثلث السكان، في حين فقد المسيحيون الاغلبية التي كانوا يتمتعون فيها سابقا، وصاروا يمثلون الآن ربع السكان فقط، فيما يشكل السنة والدروز حوالي ثلث السكان.لكن التقرير اشار ايضا الى تحول آخر حدث في لبنان تمثل في أنه خلال الحرب الاهلية السورية، اصبح واحد من كل 3 أشخاص في لبنان (حوالي 2 مليون من أصل 6 ملايين نسمة) أما لاجئ سوري او فلسطيني. وتابع التقرير؛ أنه بالنسبة الى الاردن فان الفلسطينيين يشكلون حوالي ثلثي السكان، وحاليا أصبح ثلث سكان المملكة، أي حوالي 4 ملايين شخص من أصل 11 مليون نسمة، هم من اللاجئين أما من العراق او من سوريا. وفي حين اشار الى ان كل هذه الوقائع أصبح لها تداعيات على الاستقرار الداخلي لهذه الدول، تابع أن هناك عوامل أخرى تتمثل في النمو السكاني المتسارع بالاضافة الى الموارد الطبيعية المتضائلة بسبب ازمة المناخ، التي فرضت على كثيرين العوز والفقر.وختم التقرير بالقول ان "الهلال الخصيب لم يعد سنيا مثلما كان منذ ألف سنة، وهو ما يخدم المصالح إيران بالهيمنة والتي تريد تقوية مكانتها في المنطقة من خلال تأجيج التوتر العرقي ولا تظهر ترددا في تشجيع التحولات الديمغرافية خدمة لأهدافها".
٢-شفق نيوز………

كشف مصدر سياسي مطلع، عن زيارة وفد إيراني دبلوماسي ضم شخصيات من الحرس الثوري، إلى العاصمة بغداد، لغرض تقريب وجهات النظر بين الإطار التنسيقي وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، وتوحيدهما في كتلة تشكل الأكثر عدداً داخل البرلمان العراقي.وأوضح المصدر وكالة شفق نيوز، أن "الوفد الإيراني غادر العاصمة العراقية بغداد، وهو غاضب مستاء بعد فشله في تقريب وجهات النظر بين الطرفين".وأبلغ المصدر، الوكالة، أن "الصدر ظل مصراً على إبعاد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي من التحالف بين الإطار والتيار، وهذا ما رفضه الإطار، الذي شدد على أهمية تحالف كل قواه مع الكتلة الصدرية".وأضاف أن "عدم التوصل لحل بين الطرفين ورغبة الصدر عزل المالكي عن البيت السياسي الشيعي، أزعج الوفد الإيراني بشكل كبير".وشهدت جلسة البرلمان الأولى، من دورته الخامسة، التي عقدت أمس الأحد، انتخاب محمد الحلبوسي لرئاسة البرلمان لولاية ثانية، والقيادي في التيار الصدري حاكم الزاملي، والنائب عن الديمقراطي الكوردستاني شاخوان عبد الله نائبين له.وأعلن رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، عقب تسلمه رئاسة الجلسة، عن فتح باب الترشيح لمنصب رئاسة الجمهورية، خلال 15 يوماً وفقاً للتوقيتات الدستورية.كما وقدم رئيس الكتلة الصدرية حسن العذاري قبيل رفع الجلسة الافتتاحية من قبل رئيسها المنتخب محمد الحلبوسي، قائمة بأسماء وتواقيع الكتلة النيابية الأكثر عدداً، إلى رئاسة البرلمان الجديدة.

٣-سكاي نيوز………

بعد "جلسة الأكفان".. نزاع الشرعية يهدد البرلمان العراقي … دخلت العملية السياسية في العراق منعطفا جديدا، بعد عقْد البرلمان الجديد جلسته الأولى، على وقع فوضى وصراخ وسجال حاد بين النواب، لتنتهي أعمال الجلسة باختيار رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي لولاية ثانية، وسط اعتراض من قبل كتل شيعية على ما حصل في الجلسة.وبدأت جلسة البرلمان العراقي برئاسة أكبر الأعضاء سنا، وهو النائب محمود المشهداني، الذي كان هو الآخر مرشحا لرئاسة البرلمان، لكنه تعرض إلى اعتداء من قبل بعض النواب، في ظل أجواء مرتبكة وسجال حاد حول الكتلة الأكبر، حيث أغمي عليه ونُقل إثر ذلك إلى المستشفى لتلقي العلاج.وعلى الجانب الآخر، يقف تحالف "الإطار التنسيقي"، برئاسة رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، ويضم كذلك تحالف الفتح، والأجنحة السياسية للفصائل المسلحة التي عارضت جلسة البرلمان، واعتبرتْها تدبيرا من التيار الصدري.وعبّر الإطار التنسيقي عن غضبه لما رافق الجلسة الأولى لمجلس النواب، واعتبرها غير دستورية.وقال الإطار التنسيقي، في بيان صدر عنه: "حاولنا جاهدين منع انزلاق الأمور إلى هذا التخندق الحاصل الذي شاهدناه اليوم، والذي ينذر بخطر شديد، وقد أثار استنكارنا ما حصل اليوم من اعتداء على رئيس السن لمجلس النواب، وإثارة الفوضى في جلسة المجلس، مما دفع رئيس السن إلى طلب تعليق الجلسة للتدقيق القانوني بعدم تقديم لائحة طعن قانونية بضوابط الترشيح".وأضاف: "لكن الهجوم عليه أفقده القدرة على الصمود، ونقل إثر إصابته إلى المستشفى، وللأسف الشديد استمرت بعض الكتل بإجراءات الجلسة دون أي سند قانوني"، مشيرا إلى "عدم اعترافنا بمخرجات جلسة انتخاب رئيس المجلس ونائبيه، كونها تمت بعدم وجود رئيس السن الذي ما زال ملتزمًا بتأدية مهامه".

نحو المحكمة الاتحادية

بدوره، قال الخبير القانوني علي التميمي: إن "مفوضية الانتخابات حددت الرئيس الأكبر سنا، مع الاحتياط وهم اثنان، وما حصل من تعرض رئيس السن إلى الاعتداء يجب فتح تحقيق في ملابساته".وأضاف التميمي، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الحل هو اللجوء إلى المحكمة الاتحادية للبتّ في شرعية الجلسة، إذ يحق للمعترضين رفع دعوى قضائية، للنظر بمجريات الجلسة"، لافتا إلى أن "مثل تلك الخلافات تحصل بشكل دائم في البرلمانات الأخرى".وأدى أعضاء البرلمان الجديد اليمين الدستورية خلال الجلسة التي عُقدت في العاصمة بغداد، وسط حالة من السجال والفوضى.وارتدى أعضاء "الكتلة الصدرية" وشاحا أبيض مثل الأكفان تعبيرا عن انتمائهم للمرجع الديني الراحل محمد الصدر، والد مقتدى الصدر، فيما شهدت الجلسة هتافات من النواب المستقلين؛ تمجيدا للاحتجاجات الشعبية.وتقدم التيار الصدري بطلب لاعتباره الكتلة النيابية الأكثر عددًا، بواقع 73 نائبا، فيما تقدمت الأحزاب المنضوية ضمن الإطار التنسيقي، (تجمع للأحزاب الشيعية من غير التيار الصدري)، بطلب لاعتبارها هي الأخرى، الكتلة النيابية الأكثر عددا.

٤-الشرق الاوسط………

أكفان و«توك توك» تسرق أضواء اليوم النيابي العراقي ……انقسام حول «رداء الموت» للصدريين والعربات الشعبية لنواب «امتداد»

بغداد …………فاضل النشمي

 

 

بغداد: فاضل النشمي

لم تغب التحركات والسلوكيات المفاجئة عن الجلسة الأولى للبرلمان العراقي في دورته الخامسة التي عقدت أمس، وبعيداً عن المناورات والمفاوضات التي كانت حاضرة على قدم وساق قبل وبعد انعقاد الجلسة للتوصل إلى صيغة تفاهم حول صفقة المناصب الحكومية، يمكن القول إن «الأكفان» وعربات «التوك توك» سرقت أضواء اليوم النيابي الأول بقوة.على أنه ربما مظاهر أخرى أقل أهمية، تتعلق بارتداء نواب عرب وكرد الأزياء التقليدية، كانت حاضرة أيضاً في جلسة الأمس، وعلق أحد المدونين الساخرين، على كل ما حدث بالقول: «هل نحن أمام جلسة للبرلمان أم حفلة تنكرية في جامعة أهلية؟!».نواب الكتلة الصدرية (73 نائباً) ارتدوا الأكفان ودخلوا إلى مقر البرلمان، أما حركة امتداد (9 مقاعد) وحليفتها حركة الجيل الجديد الكردية (9 مقاعد)، فقد انطلقوا من ساحة التحرير وسط بغداد، تقلهم عربات «التوك توك» الشعبية، مروراً بجسر الجمهورية، وصولاً إلى مبنى البرلمان في الجهة الأخرى من نهر دجلة.«الأكفان» وعربات «التوك توك»، أحدثت مفاجأة كبيرة داخل الأوساط الشعبية، وقد شهدت مواقع التواصل الاجتماعي اهتماماً لافتاً بها، ومثلما هي العادة دائماً انقسم كثيرون حول ذلك بين محتج بشدة ولا يجد مبرراً لهذا النوع من الحركات، وآخر يرى أنها مبررة ومفهومة ويمكن أن تخدم أهدافاً محددة.كثيرون رأوا أن دخول الصدريين البرلمان بـ«رداء الموت» علامة شؤم غير مشجعة، مثلما وجد كثيرون أن ركوب عربات «التوك توك» لم تمنع لاحقاً نواب حركتي «امتداد» و«الجيل الجديد» من الحصول على الامتيازات المبالغة فيها الممنوحة لأعضاء البرلمان، التي تعد واحدة من بين أهم عوامل النقمة الشعبية على البرلمان منذ سنوات. وإذا أمكن غضّ النظر عن موجة التعليقات الساخرة والمنتقدة الكثيرة التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي العراقي، بشأن سلوك الصدرين و«امتداد» و«الجيل الجديد»، فإن الجهتين أرادتا أن تبعثا رسائل شديدة الوضوح بالنسبة للمواطنين المؤيدون لهما من جهة، أو لخصومهم وشركائهم في البرلمان من جهة أخرى، فأكفان الصدريين تعود في دلالتها إلى مرجع التيار وزعيمه الروحي الأول المرجع محمد صادق الصدر (اغتيل عام 1999) والد مقتدى الصدر؛ حيث درج قبل مقتله على ارتداء الكفن أثناء تأديته لصلاة الجمعة في دلالة على تحديه سلطة نظام حزب البعث وقبوله بالموت عن طيب خاطر، وقد ورث مقتدى الصدر ذلك عن أبيه بعد عام 2003. وغالباً ما لجأ وأتباعه إلى ارتداء الكفن أثناء الصلاة أو المظاهرات، في تحدٍ أولاً للاحتلال الأميركي، ولاحقاً لمحاولة إصلاح البلاد وتحدي خصومهم من الساسة والجماعات المسلحة. من هنا، فإن ارتداء الصدريين للأكفان، فسّر على أنه رسالة تهدف إلى إبلاغ الجميع بأن الكتلة البرلمانية الأكثر عدداً «غير خائفة من الموت»، إن تطلب ذلك، في سبيل تحقيق أهدافها ووعود زعيمها مقتدى الصدر بالإصلاح ومحاربة الفساد وتعزيز هيبة الدولة من دون خشية أو خوف من الفاسدين أو الفصائل المسلحة والجماعات النافذة.وإلى جانب ارتداء الأكفان، لم يغب الاستعراض المبالغ فيه عند دخول الصدريين قاعة البرلمان حيث هتفوا بشعارات مؤيدة لزعيمهم وأسرته، ما عرضهم لتساؤل وانتقاد عدد كبير من الناشطين والمدونين وإذا ما كانت هذه السلوكيات ستساهم في تحقيق أهدافهم بالإصلاح، خاصة أنهم كانوا أيضاً الكتلة الأكثر مقاعد نيابية في الدورة الماضية (54 مقعداً) من دون أن يحرزوا النجاح المتوقع على مستوى التشريع أو الحكومة.
أما الرسالة التي أرادت حركتا «امتداد» و«الجيل الجديد»، إيصالها من خلال الوصول إلى البرلمان بعربات «التوك توك»، فهي وإن كانت مستغربة نوعاً ما، إلا أن فهمها لم يكن عسيراً على جماعات الحراك والناشطين المدنيين وبقية القوى المعارضة للسلطات، سواء في إقليم كردستان أو مناطق وسط وجنوب البلاد، خاصة أن التحرك باتجاه المنطقة الخضراء انطلق من ساحة التحرير وسط بغداد معقل احتجاجات عام 2019، إلى جانب أن عربة «التوك توك» كانت إحدى أيقونات ذلك الحراك، بعد مساهمة أصحابها الفاعلة في إسعاف ونقل جرحى وقتلى الاحتجاجات وقتذاك.وخاطب رئيس حركة امتداد، علاء الركابي، أمس، في تصريح موجز في ساحة التحرير جماعات الحراك: «لن نخيب ظنهم إن شاء الله، لدينا رجال في مجلس النواب».وكانت الحركتان أعلنتا تحالفهما قبل نحو أسبوعين، وهو تحالف عابر للحدود الطائفية والقومية يعلن لأول مرة، والحركتان معروفتان بمعارضتهما للسلطات، فحركة «الجيل الجديد» الكردية معروفة بمواقفها المعارضة للسلطات في إقليم كردستان، وجميع النواب الفائزين عن حركة امتداد ينتمون إلى «حراك تشرين» الاحتجاجي عام 2019. وقد أعلنتا سابقاً أنهما ستشكلان جبهة معارضة داخل البرلمان، وسيكون لهما دور فاعل في اختيار رئاسة البرلمان وتشريع القوانين.

٥-سكاي نيوز…………الأخبار العاجلة

l قبل 11 دقيقة
الرئيس التونسي يطالب القضاء "بكشف الحقائق"
l قبل 11 دقيقة
مجلس السيادة السوداني يدعو لإشراك الاتحاد الإفريقى بجهود "الوفاق السوداني"
l قبل 1 ساعة
البنتاغون: وفد عسكري أميركي زار أوكرانيا مؤخرا ودرس سبل تفعيل قدراتها الدفاعية الصاروخية
l قبل 2 ساعة
موسكو تؤكد لواشنطن "عدم وجود نية لمهاجمة أوكرانيا"
l قبل 2 ساعة
البيتكوين يهوي لأقل من 40 ألف دولار.. وهذا السعر المتوقع خلال 2022
l قبل 2 ساعة
في الوقت الفاتل.. المغرب تسجل أول انتصار عربي في أمم إفريقيا
l قبل 2 ساعة
هاني شنودة يوضح حقيقة تصريحاته عن أبنائه و"تجاهل عمرو دياب"
l قبل 2 ساعة
رئيس كازاخستان: مقاتلون من الشرق الأوسط دخلوا البل
l قبل 2 ساعة
عيدروس الزبيدي: مستعدون لمساعدة إخواننا بالشمال لدحر الحوثي
l قبل 3 ساعات
بيان.. ألوية العمالقة في اليمن تعلن تحرير جميع مديريات شبوة بالكامل
l قبل 3 ساعات
رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي: نحن مستعدون لمساعدة إخواننا في الشمال لدحر ميليشيا الحوثي
l قبل 3 ساعات
رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي لسكاي نيوز عربية: ما بعد بيحان سيحدده التحالف العربي
l قبل 3 ساعات
رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي: هناك تنسيق بين ميليشيا الحوثي وتنظيم الإخوان لكونهما تنظيمين إرهابيين
l قبل 3 ساعات
رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي لسكاي نيوز عربية: التجويع مورس بشكل ممنهج على أبناء حضرموت
l قبل 3 ساعات
دبلوماسي أميركي: واشنطن وموسكو بحثتا فرض قيود متبادلة على الصواريخ والمناورات العسكرية
l قبل 3 ساعات
دبلوماسي أميركي: واشنطن وموسكو بحثتا فرض قيود متبادلة على الصواريخ والمناورات العسكرية
l قبل 4 ساعات
ماني ينقذ السنغال من "بداية محرجة" بكأس أمم إفريقيا
l قبل 5 ساعات
رئيسة مجلس الأمن الدولي: لدينا ثقة كاملة في العمل الذي يقوم به السيد فولكن بيرتيس في السودان. ونؤيد استمرار الحوار العسكري المدني الذي سينتج عنه قرار ديموقراطي في السودان
l قبل 5 ساعات
دراسة: الخلايا التائية في الإنفلونزا قد تحمي من كورونا
l قبل 5 ساعات
الكاميرا ترصد حادثة مرعبة.. أم تلقي برضيعها في النفايات بولاية أميركية
l قبل 5 ساعات
بوتن يرمي كرة اللهب خارج كازاخستان.. رسالة عن "المؤامرة"
l قبل 6 ساعات
محمد بن زايد يؤكد دعم الإمارات لاستقرار كازاختسان
l قبل 7 ساعات
الناتو يحذر روسيا من "كلفة عالية" إذا هاجمت أوكرانيا
l قبل 7 ساعات
السعودية تفرض غرامة مالية ضخمة على مخالفي تدابير كورونا
l قبل 7 ساعات
محمد صلاح في الكاميرون: هذه حظوظ مصر في الأمم الإفريقية
مع تحيات مجلة الكاردينيا

    

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

783 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع