أخبار يوم ٢ يناير
١-كشف مسؤول عسكري في البنتاغون لصحيفة الـ "واشنطن بوست" أن القوات الأميركية في المنطقة تستعد لهجوم محتمل ووشيك قد يستهدفها في العراق، وذلك قبل أيام من الذكرى السنوية الأولى لعملية تصفية قائد "فيلق القدس" في "الحرس الثوري الايراني" قاسم سليماني. ويأتي كلام المسؤول، الذي لم يكشف عن اسمه، في وقت أعلن فيه البنتاغون عن إرسال قاذفتين جويتين من طراز "بي-52" في مهمة خاصة الى الشرق الأوسط استغرقت 30 ساعة طيران انطلاقا من قاعدة "مينوت" الجوية في ولاية نورث داكوتا، وذلك في مسعى - وكما قال البنتاغون للصحافيين - لإظهار قوة الردع الأميركية ضد إيران في المنطقة.ونقلت الصحيفة عن مسؤول رفيع آخر في البنتاغون أن معلومات استخباراتية أميركية كشفت ورصدت قادة ميليشيات عراقية مدعومة من إيران في لقاء قيادات من قوة "فيلق القدس" في بغداد وأن "كميات أسلحة نظامية متقدمة" عبرت الحدود الإيرانية باتجاه الداخل العراقي.
وأوردت الصحيفة نقلا عن المسؤول ذاته أن "التهديد المحدق جدي للغاية" و"مقلق" كثيرا. وكان بيان للبنتاغون قد نقل تصريحا لقائد القيادة الوسطى الأميركية الجنرال كينيث ماكينزي بأن الولايات المتحدة تواصل تحريك قدرات قتالية جاهزة الى المنطقة لردع أي اعتداء ولإظهار أن واشنطن مستعدة للرد على أي هجوم موجه ضدّ مصالح أميركية.
٢-واشنطن-/الشرقية : كشف مسؤول عسكري امريكي رفيع بان الولايات المتحدة ارسلت رسائل تحذير إلى ايران عبر وسطاء داخل العراق وذلك بعد تقارير استخباراتية اشارت إلى ان طهران عازمة على الانتقام بقوة لمقتل قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني واكد المسؤول العسكري الامريكي لشبكة "فوكس نيوز" بان المعلومات التي وردت عن إيران هي الأكثر إثارة للقلق منذ مقتل سليماني وقال انها تنوي توجيه هجمات دقيقة إلى الجيش الأمريكي والمصالح الأمريكية في الشرق الأوسط وخاصة في العراق وقال المسؤول العسكري ان الهجمات المتوقعة من ايران قد تكون بالصواريخ الباليستية قصيرة المدى او المجنحة او طائرات بدون طيار.
٣-كردستان-/الشرقية شن رئيس إقليم كردستان نيجيرفان البارزاني هجوما على القوى السياسية الرئيسة في البرلمان العراقي وقال اِن سلوكَ هذه القوى كان ظالما جدا تجاه كردستان طيلة عام 2020البارزاني اكد في بيان ٍ له ُ لمناسبة العام الميلادي الجديد اَن القوى السياسية َ العراقية َ الرئيسة َ مارست طيلة عام 2020 سياسة ً متخمة ً بالعداء ِ لإقليم كردستان هدفهُا تعطيل ُ الخدمات وتجويع ُ شعب ِ الاقليم وإن هذا السلوك َ مناف ٍ لروح المصير المشترك والتعايش وينمي عن عدم الشعور بأي مسؤولية ٍ تجاه جزء ٍ من موظفي الدولة العراقيةودعا البارزاني الحكومة َ الاتحادية َ الى تعويض إقليم كردستان عما حُرم منه ُ من استحقاقات ٍ مالية ٍ ؤخلال 2020 وقال انه يتوقع ُ من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ومن الشركاء أن يمارسوا دورهم في حل ِ المشاكل.
٤-طهران-/الشرقية : اتهم وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف الولايات المتحدة بمحاولة إيجاد ذريعة لشن هجوم على بلاده وقال أن طهران ستدافع عن نفسها برغم أنها لا تسعى للحرب.وقال ظريف في تغريدة على تويتر ان ترامب وحاشيته يضيعون مليارات لإرسال مقاتلات بي52 وأساطيل إلى المنطقة مؤكدا ان المعلومات القادمة من العراق تشير إلى مخطط لاختلاق ذريعة للحرب
٤ بغداد: «الشرق الأوسط»
دعا الرئيس العراقي الدكتور برهم صالح إلى إبعاد العراق عن سياسة المحاور والتخندقات الدولية، فيما أكد فشل منظومة الحكم بعد عام 2003. وهو أول إقرار رسمي من أعلى هرم السلطة في البلاد، بعد 17 عاماً من تولي الطبقة السياسية الحالية حكم البلاد.
وفي وقت تزداد فيه التوترات حدة بين واشنطن وطهران عشية حلول الذكرى الأولى لمقتل قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني الجنرال قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة «الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس، في 3 يناير (كانون الثاني) عام 2021. أكد صالح في كلمة له لمناسبة بدء العام الجديد أن «العراقيين يستحقون أكثر مما هم عليه الآن، في بلد أنعم الله عليه بالخيرات وبموقع جيوسياسي يمكّنهُ من أن يكون محطة التقاء المصالح الإقليمية والدولية، وأن يكون نقطة تواصل وتوازن بين الشعوب والدول، وهذا لن يتحقق من دون إبعاد العراق عن سياسة المحاور والتخندقات الدولية، وأن يشغل العراق دوراً فاعلاً في إحلال السلام والأمن في المنطقة».وأقرّ صالح بتصدع منظومة الحكم بعد عام 2003، قائلاً إن «الأزمات المتتالية والتحديات تؤكد حجم وحقيقة الخلل البنيوي في النظام القائم وطريقة الحكم، وإن المسؤولية التاريخية والوطنية تقتضي العمل الجاد على إنهاء دوامة الأزمات التي تعصف ببلدنا»، منبهاً على أن ذلك «يستوجب منا الإقرار بأن منظومة الحكم التي تأسست بعد عام 2003 تعرّضت لتصدع كبير، ولا يُمكنها أن تخدم المواطن الذي بات محروماً من أهم حقوقه المشروعة».ورأى صالح أننا «بحاجة ماسة إلى عقد سياسي جديد يؤسس لدولة قادرة ومقتدرة وذات سيادة كاملة». وحول الصراعات السياسية التي يمر بها العراق، أكد صالح أنه «من غير الممكن أن يتحمل المواطن العراقي ضريبة الصراعات والإخفاقات السياسية والفساد، إلى حد التلاعب بقوته اليومي»، موضحاً أن «هذا يستدعي مراجعات وقرارات إصلاحية جديدة تُبنى على الصراحة، وتستند إلى مبدأ أساسي في عدم زجّ المواطنين بالصراعات السياسية، إذ لا يمكن أن يُربط قوت المواطنين، ورواتب الموظفين في العراق، ومنهم أيضاً في إقليم كردستان، بالصراعات السياسية وآفة الفساد».ودعا صالح إلى أهمية أن «تكون هناك أولوية في دعم الطبقات الفقيرة عبر حزمة إجراءات فاعلة وسريعة، ومواصلة الحرب على الفساد والمفسدين، إذ لا مجال للمحاباة والمجاملة على حساب سيادة البلد وفرض القانون وترسيخ مرجعية الدولة وحصر السلاح بيدها».
وبشأن ورقة الإصلاح الحكومية المثيرة للجدل، قال صالح: «تنتظرنا في العام الجديد استحقاقات مصيرية، تتمثل في إكمال مشروع الإصلاح من خلال التمهيد لانتخابات مبكرة عادلة ونزيهة، تضمن حق الناخب العراقي في الاختيار بعيداً عن التلاعب والتزوير والضغوط وسرقة الأصوات».وفي هذا السياق، يقول الدكتور إحسان الشمري، رئيس مركز التفكير السياسي في العراق، لـ«الشرق الأوسط»، إن «ما تحدث عنه الرئيس صالح يمثل قراءة دقيقة وواقعية لطبيعة الأزمة السياسية في العراق التي هي أزمة نظام وأزمة طبقة سياسية وأزمة شعب حيال الطبقة السياسية». وأضاف الشمري أن «العراق يعيش لحظة اختلال وانعدام الثقة من قبل الشعب تجاه الطبقة السياسية حيث إن العملية السياسية انهارت من وجهة نظري، وبالتالي فإن التوجه نحو عقد سياسي جديد يمثل أولى خطوات الإصلاح، ولا سيما أن طبيعة تراكمات 17 عاماً هي كفيلة بالذهاب نحو تنازلات من أجل تنفيذ هذا الأمر، وصولاً إلى عقول ووجوه سياسية جديدة تضع الأسس الصحيحة لنظام سياسي رصين، وألا يكون مرتهناً للخارج».وأوضح الشمري أن «ما تناوله الرئيس صالح ينسجم مع مطالب ثورة الأول من أكتوبر (تشرين الأول) التي هي مطالب الشعب العراقي، مع قناعتي أن العقول التي أنتجت الخراب لن تنتج الحلول».وبشأن دعوة الرئيس صالح نحو إبعاد العراق عن سياسة المحاور، يقول الشمري إن «ذلك يمثل خط الشروع في ألا يكون العراق ساحة لتصفية الحسابات، وبالتالي هي رسالة للداخل والخارج، لاحترام السيادة العراقية، ولا سيما أن التوتر بين أميركا وإيران بات يثقل كاهل العراق، وأن هناك قوى معينة تحاول أن تجعل العراق جزءاً من هذا الصراع».إلى ذلك، وعشية التوتر المتصاعد بين إيران والولايات المتحدة لمناسبة ذكرى حادثة المطار، دعا هادي العامري زعيم تحالف الفتح إلى مظاهرة في ذكرى حادثة شارع المطار أوائل العام المقبل. وقال العامري، خلال حفل تأبيني في ذكرى اغتيال المهندس وسليماني، في قضاء المقدادية بديالى، إنه «على الجميع المشاركة الواسعة والفاعلة في مظاهرات 3 يناير المقبل، وفاء لدماء المهندس وسليماني»، مبيناً أنها «ستحدد مصير العراق». وأضاف أنه «بعد أحداث الأول من أكتوبر 2019، مرّ العراق بأزمة كبيرة، وهذه الأزمة كانت تستهدف أن يذهب العراق نحو الفوضى العارمة، وكان هدفها تقسيم العراق».وأوضح أن «المخطط لهذه الفوضى أراد أن يكون هناك اقتتال شيعي - شيعي»، لافتاً إلى أن «أبناء الحركة الإسلامية والفصائل والكتل السياسية الإسلامية كان لديهم الوعي الكامل، ولم ينجروا بهذا الاتجاه». إلى ذلك، استبعدت لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي تكرار حادثة اقتحام السفارة الأميركية أواخر عام 2019. وقال عضو اللجنة عبد الخالق العزاوي، في تصريح له أمس (الخميس)، إنه «من غير المتوقع أن يتكرر سيناريو اقتحام السفارة الأميركية، لأن القضية رسالة وصلت للمجتمع الدولي والأميركان». ولفت إلى أن «البروتكولات الدولية تضع حماية السفارات على عاتق الحكومة العراقية، وأن الفصائل تفهم هذا الموضوع».إلى ذلك، وفي تطور لافت، دشنت قاعدة فكتوريا العسكرية الأميركية منظومة دفاع جوية، بالتزامن مع إجراءات أمنية مشددة بمحيط المنطقة الخضراء والمطار، خشية شن فصائل شيعية موالية لإيران هجمات انتقامية بمناسبة مرور عام على حادثة مطار بغداد. وطبقاً لمصدر أمني عراقي فإن المنظومة الجديدة هي شبيهة بتلك الموجودة في السفارة الأميركية. وتتهم واشنطن الفصائل المسلحة العراقية بالوقوف وراء الهجمات الصاروخية على السفارة وقواعد عسكرية عراقية تستضيف جنوداً أميركيين-
٥-بغداد: /الشرق الاوسط /كشف إبرام وزارة النقل العراقية، أول من أمس، عقداً مع شركة «دايو» الكورية للمباشرة ببناء خمس مراحل في ميناء الفاو الكبير في محافظة البصرة ذات الأهمية الاقتصادية الاستثنائية للبلاد، عن وجود اتجاهين يتنازعان الرغبة في الوجهة التي يتوجب اعتمادها في بناء المشروع، وإذا ما كان من مصلحة البلاد الاتجاه نحو كوريا الجنوبية أو الصين لتحقيق هذا المسعى.يمثل الاتجاه الأول حكومة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي والقوى السياسية الداعمة لها وضمنها مثل تحالف «سائرون» الصدري، وتيار «الحكمة» الذي يرأسه عمار الحكيم وقوى أخرى حليفة، والثاني يمثله تحالف «الفتح» الحشدي وغالبية القوى التي باتت معروفة بتحالفاتها المعلنة مع طهران.وتكشف المواقف التي اتخذتها الكتل السياسية قبل وبعد إبرام العقد عن أنها متأثرة إلى حد بعيد بتنافس قوى سياسية المحلية وتأثرها بمواقف القوى الإقليمية والدولية، ولا تستند فقط إلى أرضية شروط فنية ومصالح وطنية عليا، شأن غالبية القضايا والمشاريع السياسية والاقتصادية في البلاد.ولم تكن الصراعات والخلاف حول عقد ميناء الفاو وليدة اللحظة التي اعقبت التوقيع مع شركة «دايو» الكورية، إنما تعود لأسابيع ماضية بين الاتجاهين المشار إليهما. ومن الصعب معرفة وتحديد الأسباب الحقيقة لتلك الصراعات ما لم تؤخذ بنظر الاعتبار تأثر الفضاء السياسي العراقي بصراع المصالح الإقليمي والدولي الحاد في السنوات الأخيرة في العراق، خاصة إذا ما علمنا أن الشركة الكورية «دايو» تعمل في الميناء منذ سنوات وسبق أن نفذت أكبر مشروع كاسر للأمواج في الميناء ولم تواجه بمعارضة شديدة من حلفاء إيران مثلما يحدث اليوم.وأبرمت وزارة النقل العراقية مع شركة «دايو» الكورية، أول من أمس، عقداً لإنشاء خمسة مشاريع للبنى التحتية ضمن مشروع ميناء الفاو الكبير. وقال وزير النقل ناصر الشبلي، خلال حفل التوقيع «لا يسعني إلا أن أقدم شكري لكل من وقف معنا من أجل أن يرى ميناء الفاو النور، هذا المشروع الاستراتيجي العملاق سيوفر عشرات الآلاف من فرص العمل للشباب، ليس في محافظة البصرة وحسب، بل والمحافظات المجاورة الأخرى، سواء أثناء التنفيذ أو بعد التشغيل».وأضاف الشبلي، أن «تنفيذ الميناء سيبدأ بوتيرة متصاعدة، سيما وأنه تعرض إلى التعطيل لأسباب كثيرة من أجل إتمام إنجازه ضمن الوقت المحدد».وحول طبيعة وشروط العقد الموقع، قال المدير العام للشركة العامة لموانئ العراق الدكتور فرحان محيسن الفرطوسي، إنه «يتضمن إنشاء قناة ملاحية بطول (14) كم، تمتد إلى عرض البحر، وإنشاء الحوض الخاص بالبواخر التي سترسو في الميناء، إضافة إلى نفق تحت الماء، وهو الأكبر من نوعه، حيث سيربط ميناء الفاو الكبير بخور الزبير وطريق تربط بين الأرصفة والنفق».وأشار إلى أن «عملية حفر مرسى الميناء والقناة الملاحية، بعمق (9.8 م) في حاجة إلى رفع (110 ملايين متر مكعب) من الترسبات الطينية».
وذكر أن «العمل سيبدأ في الأيام المقبلة، سيما وأن الشركة المنفذة تمتلك الآليات اللازمة الموجودة في أرض الميناء للشروع بالعمل».وبمجرد إعلان إبرام العقد، سارع تحالف «الفتح» الذي يضم غالبية القوى الحليفة لإيران، إلى جمع تواقيع لاستجواب وزير النقل.
وقال التحالف في بيان «تمت المباشرة بجمع تواقيع لاستجواب وزير النقل حول توقيع العقد مع شركة دايو الكورية ورفض تحويله إلى مشروع استثماري». في إشارة إلى أن الشركات الصينية عرضت بناء الميناء بطريقة الاستثمار، في حين أُبرم العقد مع الشركة الكورية بطريقة الدفع والتنفيذ المباشر بنحو مليارين و370 مليون دولار.وأضاف التحالف، أن «العقد الموقّع سيتسبب في هدر كبير للمال العام، ويؤكد شبهات الفساد حول التعاقد مع الشركة المذكورة».ويوم أمس (الخميس)، هاجم الأمين العام لحركة «عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي، الاتفاقية المبرمة.وقال الخزعلي في تغريدة في «تويتر»، «إلى الفاسدين الذين مرروا عقد الشركة الكورية (دايو)، سيأتي اليوم فيه تفتضحون ويعرفكم الشعب ويحاسبكم على الجريمة الكبرى التي اقترفتموها بحق مستقبله من أجل مغانمكم الخاصة».
وأضاف الخزعلي «من جانبنا سنعمل وبكل قوة لإبطال هذه الجريمة الكبرى بحق العراق ونأمل من الشرفاء كافة أن يقفوا معنا ولا يسكتوا». وليس من الواضح ما إذا كانت القوى المعترضة ستواصل بجد جهود إلغاء إبرام العقد، أم أنها ستكتفي بإطلاق التصريحات لاعتبارات ومصالح سياسية خاصة.كان زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر، دعم ضمناً، الأسبوع قبل الماضي، استبعاد الحكومة للشركات الصينية في قرار بناء الميناء، ودعا الحكومة إلى «العمل على اجتثاث الفساد والابتزاز الواضح والجلي في مشروع ميناء الفاو الكبير الذي تكالبت عليه أيدي الخارج والداخل وأيدي التجار والميليشيات بحجج واهية لتبقي العراق معزولاً ومحتاجاً إلى غيره».
٦-الرياض: «الشرق الأوسط»
منحت وزارة الثقافة السعودية الترخيص لأول معهدين للموسيقى بعد عام على قرار بإنشاء أكاديمية للموسيقى، وهيئة حكومية للشأن نفسه.وأشار الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة، إلى الترخيصين عبر تدوينة في «تويتر»، وكتب: «أدعو جميع المهتمين في القطاعين الخاص وغير الربحي لتقديم طلبات تراخيص المعاهد في المجالات الثّقافية المختلفة، على منصة متخصصة ستبدأ عملها بعد 90 يوماً». وتسعى وزارة الثقافة من خلال هيئة الموسيقى إلى تنظيم قطاع الموسيقى وتطويره في السعودية، ودعم وتشجيع الممارسين فيه، كما ستعمل مع الجهات المختصة على دعم حماية حقوق الملكية الفكرية في المجالات ذات العلاقة بالموسيقى.
٧-ديلي ستار /تشير التقارير إلى أن كويكبا يقدر بأنه أكبر من "إمباير ستيت"، ناطحة السحاب الشهيرة في نيويورك، سيحلق في مدار الأرض في العام الجديد.وتتعقب ناسا كويكب 2003 AF23، والذي من المتوقع أن ينطلق بسرعة نحو المدار الأرضي يوم الأحد 3 جانفي 2021، ما يجعله أول صخرة فضائية عملاقة تقترب من كوكبنا في العام الجديد.وصنفت ناسا الكويكب على أنه من كويكبات آتون، وهو صخرة فضائية تتبع مدارا واسعا للغاية حول الشمس.ويُعتقد أن ارتفاع الكويكب يبلغ 390 مترا، أي أطول من مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك، الذي يخترق السماء على ارتفاع 381 مترا.وتعرف كويكبات آتون بأنها مجموعة من الكويكبات القريبة من الأرض، والتي سميت آتون نسبة إلى أول كويكب اكتُشف من نوعها وهو 2062 آتن.ولا يعتقد العلماء أن الكويكب سيتصادم مع الأرض، لكنهم سيراقبونه في حال دخوله الغلاف الجوي لكوكبنا بالصدفة.ومن المتوقع أن يتخطى كويكب 2003 AF23 الأرض في الساعة 8.20 صباحا بتوقيت غرينتش الأحد المقبل.ويقدر بأنه يسافر بسرعة 15.2 كم في الثانية، أو 33500 ميلا في الساعة.
وسيقترب الكويكب من الأرض على مسافة 18.9 قمري أو 0.03425 وحدة فلكية من الشمس، أي ما يقارب 5.1 مليون كيلومتر (3.2 مليون ميل) من كوكبنا.وعلى الرغم من بعده عن الأرض، تعتبر ناسا أن الجسم الفضائي هو كائن قريب من الأرض، حيث يصنف أي كويكب على هذا النحو إذا اقترب من الأرض في حدود 1.3 وحدة فلكية.وبمجرد أن يتجاوز الكويكب الأرض بأمان، يمكننا أن نتوقع بعد ذلك أن يزور كوكبنا في عام 2025، حسب تقديرات ناسا.ويتتبع علماء الفلك حاليا ما يقارب 2000 من الكويكبات والمذنبات والأجسام الأخرى التي تشكل تهديدا محتملا للأرض.ووفقا لوكالة ناسا، فإن الأجسام القريبة من الأرض هي مصطلح يستخدم لوصف "المذنبات والكويكبات التي دفعتها جاذبية الكواكب القريبة إلى المدارات التي تسمح لها بدخول جوار الأرض".ولم تشهد الأرض كويكبا ذا نطاق مروع منذ صخرة الفضاء التي قضت على الديناصورات قبل 66 مليون سنة.
٨-شفق نيوز/ قالت وزارة الصحة والبيئة يوم الجمعة إن شخصا على الاقل توفي واصيب أكثر من 30 آخرين بجروح جراء الألعاب النارية واطلاق الرصاص الحي عشوائيا خلال الاحتفالات التي شهدتها العاصمة بغداد في ليلة رأس السنة الميلادية وقال المتحدث باسم الوزارة الدكتور سيف البدر في تسجيل صوتي عممه على وسائل الاعلام اليوم، إن الصحة سجلت ما لايقل عن 25 اصابة نتيجة الألعاب النارية، و7 أُخرى بإطلاق الرصاص الحي بشكل عشوائي في بغداد.واوضح ان الاصابات مختلفة الشدة بعضها في منطقة العين واخرى بتر اطراف وحروق بالجسد، مشيرا الى ان غالبية المصابين من الاطفال والشباب.واضاف البدر ان الوزارة سجلت حالة وفاة واحدة ايضا في العاصمة، منوها الى ان هذه الحصيلة أولية وقابلة للزيادة.
٩- طهران ـ وكالات: أكد زياد النخالة الأمين العام لحركة “الجهاد الإسلامي” الفلسطينية أن الجنرال قاسم سليماني المغتال في بغداد يعود له الفضل في مد غزة بـ “كل الأسلحة الكلاسيكية والصواريخ بعيدة المدى”.وأوضح أن سليماني أرسل 10 سفن محملة بالسلاح إلى هذه الجهة من فلسطين، فضلا عن نقل تكنولوجيا الصواريخ إلى مقاتلي حركتي “الجهاد الإسلامي” و”حماس” في غزة بعد تدريبهم عليها في إيران إلى أن تحقق الاكتفاء الذاتي حيث أصبح للحركتين، اليوم، خبراؤها الذين يتولون بأنفسهم إعداد المهندسين والتقنيين الفلسطينيين محليا
١٠- طهران- ( رويترز)- قال قائد عسكري إيراني كبير اليوم الجمعة إن مقتل الجنرال قاسم سليماني في هجوم أمريكي لن يثني طهران عن المقاومة في ظل تصاعد التوترات مع اقتراب الذكرى الأولى للضربة التي نفذتها الولايات المتحدة بطائرة بمسيرة.وقتلت الولايات المتحدة القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني في الثالث من يناير كانون الثاني 2020 في العراق. وكانت واشنطن اتهمته قبلها بأنه العقل المدبر وراء هجمات شنتها فصائل مسلحة متحالفة مع إيران على قوات أمريكية بالمنطقة.وبعد أيام من الضربة الأمريكية بطائرة مسيرة، ردت إيران بهجوم صاروخي على قاعدة جوية عراقية كانت تتمركز فيها قوات أمريكية، وأسقطت القوات الإيرانية التي كانت في حالة تأهب قصوى طائرة ركاب أوكرانية بطريق الخطأ أثناء إقلاعها من طهران.
١١-لندن ـ (د ب أ)- غارت بريطانيا السوق الداخلية والاتحاد الجمركي للاتحاد الأوروبي، لتضع اللمسات الأخيرة على اتفاق خروجها من الاتحاد الأوروبي.وانسحبت بريطانيا رسميا من التكتل في 31 كانون ثان/يناير2020، لكنها كانت في مرحلة انتقالية على مدار الأشهر الـ 11 الماضية.وتم التوصل إلى اتفاق تجاري في اللحظة الأخيرة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عشية عيد الميلاد، وسيتم تطبيقه مؤقتا.واتخذ ذلك الاتفاقچ شكل قانون لدى الجانب البريطاني، لكن لا يزال يتعين التصديق عليه من قبل البرلمان الأوروبي في أوائل عام .2021ويبلغ حجم ذلك الاتفاق نحو 660 مليار جنيه استرليني (900 مليار دولار) مع توقعات بعدم فرض رسوم جمركية أو حصص، مما يعني أن الشركات على الجانبين ستتجنب أخطر اضطراب اقتصادي.
١٢-الكومبس – دولية: بات عدد من شركات الطيران الدولية، يستعد للتعامل مع جواز سفر رقمي، يوثق تلقي الراكب لقاحا مضادا لفيروس كورونا. ومن المرجح ألا يتمكن من لم يتلق اللقاح، من السفر جوا على متن معظم خطوط الطيران العالمية بعد انتشار اللقاح على نطاق واسع. ووفقا لصحيفة “ذا هيل“،
مع تحيات مجلة الگاردينيا
771 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع