أخبار يوم ٣٠ ديسمبر
١-أعلنت قيادة عمليات بغداد، مساء الثلاثاء، العثور على كمية كبيرة من الأسلحة والعتاد خلال عملية تفتيشية على دار في منطقة البياع جنوب غربي العاصمة بغداد.وقالت القيادة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "قوة من اللواء السابع الفرقة الثانية شرطة اتحادية وخلال عملية تفتيش في احد الدور بمنطقة البياع عثرت على مجموعة من الأسلحة والاعتدة".واوضحت القيادة، "شملت الأسلحة غدارة مصرية، مقصرة تحوير عدد ١، جيسي إيراني عدد ١، برنو عدد ١، سمنوف عدد ١، مسدس برونك عدد ٢، فيما تضمنت الاعتدة مخزن قناص عدد ٦، مخزن حلزوني عدد ٢، مخزن بندقية كلاشنكوف سعة ٣٠ اطلاقة عدد ٢٠، مخزن بندقية كلاشنكوف سعة ٤٠ اطلاقة عدد ٤، شريط بي كي سي سعة ١٠٠٠ اطلاقة عدد ١، شريط بي كي سي سعة ٢٠٠ اطلاقة عدد٣، شريط بي كي سي سعة ٣٠٠ أطلاقة عدد ١، شريط بي كي سي سعة ١٠٠ اطلاقة عدد ١، ترباس بندقية عدد ١٤، نابض إرجاع بندقية عدد ٦، صبطانة مسدس ٩ ملم عدد ٦، غطاء بدن بندقية عدد ١٠، هيكل برنو عدد ٥، حاضن بندقية كلاشنكوف عدد ١٤"أعلنت قيادة عمليات بغداد، مساء الثلاثاء، العثور على كمية كبيرة من الأسلحة والعتاد خلال عملية تفتيشية على دار في منطقة البياع جنوب غربي العاصمة بغداد.وقالت القيادة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "قوة من اللواء السابع الفرقة الثانية شرطة اتحادية وخلال عملية تفتيش في احد الدور بمنطقة البياع عثرت على مجموعة من الأسلحة والاعتدة".واوضحت القيادة، "شملت الأسلحة غدارة مصرية، مقصرة تحوير عدد ١، جيسي إيراني عدد ١، برنو عدد ١، سمنوف عدد ١، مسدس برونك عدد ٢، فيما تضمنت الاعتدة مخزن قناص عدد ٦، مخزن حلزوني عدد ٢، مخزن بندقية كلاشنكوف سعة ٣٠ اطلاقة عدد ٢٠، مخزن بندقية كلاشنكوف سعة ٤٠ اطلاقة عدد ٤، شريط بي كي سي سعة ١٠٠٠ اطلاقة عدد ١، شريط بي كي سي سعة ٢٠٠ اطلاقة عدد٣، شريط بي كي سي سعة ٣٠٠ أطلاقة عدد ١، شريط بي كي سي سعة ١٠٠ اطلاقة عدد ١، ترباس بندقية عدد ١٤، نابض إرجاع بندقية عدد ٦، صبطانة مسدس ٩ ملم عدد ٦، غطاء بدن بندقية عدد ١٠، هيكل برنو عدد ٥، حاضن بندقية كلاشنكوف عدد ١٤". وتابعت، "تضمنت العملية ايضا العثور على ١٤ حاضن بندقية بي كي سي، و ٨٣٠ اطلاقة، حاوية عتاد بي كي سي فارغة عدد ٤، صبطانة بندقية كلاشنكوف عدد ٢، عتاد مسدس عدد ٢٩٥ اطلاقة، عتاد خلب عدد ٥٠ اطلاقة، مرود بندقية عدد ٢، قبضات بندقية كلاشنكوف عدد ٥، عتاد خرطوش عدد ٣٠ اطلاقة، قبضات مسدس عدد ٦، اخمص بندقية كلاشنكوف عدد ٤، وغطاء بدن بندقية كلاشنكوف عدد ١".
واشارت القيادة الى انه "بعد ورود معلومات عن وجود احد المطلوبين ضمن منطقه حي النصر على الفور خرجت قوة من اللواء الرابع شرطة اتحادية قاطع فق١١ لتنفيذ الواجب، تم إلقاء القبض على المتهم ( و م ر ح) المطلوب وفق المادة 431 ق.ع دكة العشائرية".
٢-أعلنت وزارة النقل، الثلاثاء، توقيع عقد إنشاء ميناء الفاو الكبير غداً الأربعاء. ودعت الوزارة، في سياق منشور على صفحتها الرسمية بموقع (فيس بوك)، القنوات الفضائية، إلى "تغطية الاحتفال الرسمي لتوقيع عقد إنشاء ميناء الفاو الكبير الذي سيقام يوم الاربعاء 30 كانون الأول 2020، على القاعة الكبرى في مقر الوزارة الكائن جوار نصب الشهيد
٣-وسجلت بورصة الكفاح 141900 دينار مقابل 100 دولار امريكي، فيما سجلت اسعار الصرف ليوم الاحد في بورصة الكفاح 142000 دينار لكل 100 دولار. اما اسعار سعر الصرف في الاسواق المحلية فقد استقرت حيث كان سعر البيع: 143.000 دينار لكل 100 دولار، ،سعر الشراء 141.000 دينار لكل 100 دولار.
٤-الشرق الاوسط/مكاسب مزدوجة للصدر من مواجهة الكاظمي مع الفصائل المسلحة الحكومة العراقية في اختبار أخير لفرض النظامبغداد: علي السراي
يدخل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي مواجهة مع فصائل مسلحة متهمة بقصف المنطقة الدولية ومقر السفارة الأميركية في بغداد، فما الذي يجعل زعيم التيار الصدري (مقتدى الصدر) رابحاً من هذه المواجهة مهما كانت النتائج؟وجد الكاظمي نفسه، بعد 21 صاروخاً استهدفت سفارة واشنطن المعتادة على القصف، مضطراً لمواجهة خصومه، ومن خلفهم إيران، لتخفيف الضغط الدولي على حكومته، ولتحقيق تفوق سياسي بعد أسابيع من تدهور شعبيته. واحتاج الكاظمي إلى ظهير سياسي يوفر له غطاءً للمواجهة، قبل أن يعتقل مسؤولاً بارزاً عن مجموعة لإطلاق الصواريخ، قالت السلطات إنه ينتمي لـ«عصائب أهل الحق»، بزعامة قيس الخزعلي.وتقول مصادر عليمة إن الكاظمي كلف رئيس جهاز الأمن القومي، قاسم الأعرجي (كتلة بدر)، بالتفاوض مع قادة الفصائل لإعادة ضبط الهدنة مع المصالح الأميركية في العراق، وفي الوقت نفسه فتح قناة اتصال مع زعيم التيار الصدري لإبلاغه بنوايا المواجهة، وحاجتها إلى دعم سياسي تفادياً لأي انهيار أمني، مدركاً التحالفات الهشة بين الصدر ومن يريد مواجهتهم.في تلك اللحظة، كان الصدر قد تلقى مؤشرات سلبية من قادة أحزاب شيعية بشأن دعوته إلى «ترميم البيت الشيعي»، أبرزهم نوري المالكي وعمار الحكيم وهادي العامري الذين استبعدوا جميعهم الانضمام إليه، لهذا وجد زعيم التيار الموقف الحرج للكاظمي فرصة متاحة لاستعمال مهاراته البراغماتية في تحقيق مكاسب سياسية على طريق ما يقول الصدريون إنها استراتيجيتهم للاستحواذ على السلطة، بغالبية برلمانية، وبرئاسة الوزراء المقبلة.واعتقلت السلطات شخصاً يدعى حسام الزيرجاوي، مع 5 آخرين، بتهمة إطلاق 21 صاروخاً على موقع السفارة الأميركية في بغداد. وبعد ساعات، استعرضت «عصائب أهل الحق» بعجلات ومسلحين وسط بغداد لإجبار الحكومة على إطلاق سراحهم.وقالت مصادر حكومية إن الزيرجاوي لن يسلم لأي جهة، وإن المحققين يمتلكون أدلة مصورة على مشاركة الزيرجاوي ورفاقه في نصب الصواريخ وإطلاقها. وبالتزامن، غرد الكاظمي في منصة «تويتر» بلهجة حادة: «مستعدون للمواجهة». وبعد ساعات قليلة، غرد الصدر مطلقاً ما سماه «النداء الأخير» لإيران: «أبعدونا عن صراعاتكم، وإلا سيكون لنا موقف سياسي وشعبي». وما كان يبدو تخميناً صار واضحاً؛ إن الكاظمي والصدر ينخرطان في مواجهة ضد فصائل وخصوم سياسيين، بحسابات مختلفة، تحت ضغط كبير يشكله التوتر الأميركي - الإيراني في العراق. ويعتمد تكتيك الصدر، هذه المرة، على تحقيق المكاسب المزدوجة من فشل أو نجاح الكاظمي على حد سواء. ففي حال تمكن رئيس الحكومة من كبح جماح الفصائل المسلحة، فسيحصل على أرباح استعادة هيبة الدولة، بصفته من ساعد على ذلك. وفي حال فشل الكاظمي، وهو الأمر الذي يخشاه الجميع حتى لا تتحول انتكاسته أمام الفصائل إلى انهيار أمني وسياسي، لن يتردد الصدر في شغل فراغه، والتموضع في موقع السلطة، حتى مع حالة الفوضى.
ولا يبدو أن الكاظمي بعيدٌ عن المعادلة المعقدة التي وضعه فيها الصراع الإقليمي، وطموحات الفاعلين السياسيين في العراق، ويريد هو الآخر اصطياد الفرص المتاحة، وتعويض الأهداف غير المسجلة منذ توليه المنصب، فيما يقول مقربون من رئيس الحكومة إن هذه المواجهة «هي آخر اختبار للقوة وفرض النظام، وستحدد ملامح البيئة الأمنية التي ستجري فيها الانتخابات المقبلة».وتقول مصادر مطلعة على أجواء آخر اجتماعات الكاظمي الوزارية، بحضور كبار ضباط الجيش، مع حضور لافت لمسؤولين في مفوضية الانتخابات، إنه كان أكثر ثقة وارتياحاً بينما يخوض مواجهة غير محسوبة، فيما تضمن البيان الذي صدر عقب الاجتماع عبارات حافظت على لهجته الحادة، مثل: «لن نسمح للسلاح المنفلت بالتحرك وتهديد حرية العراقيين». وحتى مع غطاء الصدر، يريد الكاظمي إحياء سياسته القديمة مع الفصائل، عبر إشراك بعض قادتها، ممن يبدون مواقف قريبة من الدولة، لإطفاء محاولات التصعيد، وهو ما يراقبه الصدر بحذر شديد.وقد انخرط قادة بارزون في «الحشد» في تبريد المواجهة. فمستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي أمضى أيام الأزمة الأخيرة في اتصالات مكثفة مع الفصائل الولائية لوقف التصعيد.
٥-وفد عراقي في طهران... و«ضبط الميليشيات» يتصدر مهمته
أنباء عن نقل صواريخ لقصف «المنطقة الخضراء» خلال ليلة رأس السنة
بغداد: «الشرق الأوسط»
أعلنت إيران، أمس، عن وصول وفد عراقي رفيع المستوى إلى طهران يحمل رسالة من رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي للقيادة الإيرانية.
وفيما لم يعلن مكتب الكاظمي رسمياً عن إرساله مبعوثاً خاصاً يحمل صفة مستشار إلى إيران، فقد تردد أن الوفد يرأسه «أبو جهاد الهاشمي» الذي كان شغل منصب مدير مكتب رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي، ويعتقد أن مهمته تتلخص في الطلب من طهران ضبط الميليشيات الموالية لها والتي صعدت في الأيام الأخيرة من تهديداتها للحكومة العراقية ورئيسها الكاظمي وكذلك للولايات المتحدة الأميركية.وتأتي زيارة الوفد العراقي إلى طهران وسط توتر متزايد في العراق مع اقتراب ذكرى اغتيال قائد «فيلق القدس» الإيراني السابق قاسم سليماني ونائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» العراقي أبو مهدي المهندس، في ضربة جوية أميركية قرب مطار بغداد في 3 يناير (كانون الثاني) الماضي.وكان الكاظمي خاض قبل يومين مواجهة مع «عصائب أهل الحق» التي يتزعمها قيس الخزعلي؛ وهي من الفصائل المسلحة القريبة من طهران. تلك المواجهة كانت الثانية من نوعها بعد المواجهة الأولى مع «كتائب حزب الله» الموالية لإيران في شهر يونيو (حزيران) الماضي، والتي تراجع خلالها الكاظمي عن قرار مواجهة الجماعات المسلحة، فيما بدا مستعداً لمواجهة «العصائب» بما في ذلك رفض إطلاق سراح المعتقل المشتبه بتورطه في قصف «المنطقة الخضراء».بدوره، دحض المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، خطيب زاده، أمس «تفسيرات» تدوولت بشأن زيارة الوفد العراقي إلى طهران، موضحاً أن «الزيارة كانت بدعوة إيرانية، وتشمل مشاورات بين مسؤولي البلدين حول مختلف الموضوعات في مجال العلاقات الثنائية، والقضايا الإقليمية، وتناقش آخر التطورات».وبشأن الهجوم الذي طال المنطقة الخضراء الأحد الماضي، واتهامات أميركا لإيران، نقلت وكالة «إيسنا» عن خطيب زاده قوله إن بلاده تعدّ الهجوم على المقار الدبلوماسية والسكنية «أمراً مرفوضاً»، مشيراً إلى تعرض المقار الدبلوماسية الإيرانية لهجمات في العراق؛ في إشارة إلى قنصليتيها في البصرة والنجف اللتين أحرقهما محتجون إبان الحراك الاحتجاجي الذي بدأ في أكتوبر (تشرين الأول) 2018.وحول الإدانات الأميركية لسياسات إيران المزعزعة للاستقرار الإقليمي، قال خطيب زاده إن مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب ووزير خارجيته مايك بومبيو «مرفوضة ومدانة»، محذراً من أن «مسؤولية أي تحرك استفزازي تقع على عاتق الولايات المتحدة».وتعليقاً على سؤال حول ما إذا كانت إيران تتوقع أن يقدم الرئيس الأميركي المنتهية ولايته على عمل عسكري ضد طهران في أيامه الأخيرة، رفض خطيب زاده، «التكهن»، مشدداً على أن بلاده «مستعدة للسيناريوهات كافة»، وأضاف: «نفكر في كل السيناريوهات، ولدينا رد لكل سيناريو».وأعرب محللون إيرانيون عن مخاوفهم من «جر» إيران إلى صراع مع الولايات المتحدة، بسبب «مزايدات» بين الفصائل العراقية الموالية لطهران، فيما يخص الثأر لمقتل قاسم سليماني. لكن اللافت أن طهران هي التي تؤجج هذه «المزايدات» وتفاقم التوتر في العراق عبر تهديداتها بـ«حتمية» الرد على مقتل سليماني، ومواقف كبار مسؤوليها بشأن الوجود العسكري الأميركي في العراق. كما تمارس الحكومة الإيرانية ضغوطاً على العراق لاتخاذ خطوات قانونية على الصعيد الدولي ضد الولايات المتحدة بسبب الضربة الأميركية التي قتلت سليماني على الأراضي العراقية.إلى ذلك، وبشأن زيارة الوفد العراقي إلى طهران، أكد الدكتور ياسين البكري، أستاذ العلوم السياسية في جامعة النهرين، لـ«الشرق الأوسط» أن «الزيارة تتعلق بالمجمل بضبط الميليشيات وإخضاعها نسبياً لسلطة الدولة، ودون ذلك؛ فإن المواجهة آتية، وبقسوة على ما يبدو». وحول توقيت الزيارة، يقول البكري إن «إيران اليوم، ومثلما يعرف الجميع، في أضعف حالاتها، وهي تتوقع ربما عقاباً عسكرياً من الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترمب، وهو ما لا تريده». وبشأن الرسالة التي يمكن أن يحملها الوفد العراقي، يقول البكري إن «الرسالة هي أن العراق يريد أن يتفاوض من موقع السيادة، مما يسهل له اتخاذ إجراءات ضد بعض الشخصيات الميليشياوية».إلى ذلك، وفي وقت تسعى فيه طهران إلى التهدئة عبر ضبط إيقاع الفصائل الموالية لها عبر ما عرفت بـ«هدنة الصواريخ»، فإن أحد أرتال الدعم اللوجيستي للتحالف الدولي تعرض أمس الاثنين لانفجار عبوة ناسفة جنوب العراق لكنه لم يسفر عن خسائر.على صعيد متصل، وطبقاً لمصدر أمني عراقي، فإنه رُصدت عملية نقل صواريخ إلى إحدى مناطق شرق العاصمة، تمهيداً لقصف «المنطقة الخضراء» في احتفالات رأس السنة. وقال المصدر في تصريح صحافي إنه «رُصدت معلومات عن قيام مجموعة مسلحة بعملية نقل صواريخ من نوع (غراد) إلى منطقة حي المعامل شرق العاصمة، بغية استهداف (المنطقة الخضراء) في ليلة رأس السنة». وأضاف المصدر أنه «أُصدرت توجيهات أمنية لمراقبة وتفتيش المناطق التي يحتمل وصول الصواريخ إليها، كما وجهت بمتابعة أي تحركات مريبة والتشديد على مراقبة عجلات الحمل والدراجات».
٦-طهران ـ وكالات: قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، اليوم الثلاثاء، إن التحركات العسكرية الأمريكية الأخيرة في المنطقة “مشبوهة”، مضيفا أن على واشنطن تحمل عواقب أي “مغامرات محتملة”.وجاءت تصريحات ظريف خلال محادثات مع نظيره القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.وأكد ظريف لوزير الخارجية القطري على “ضرورة مشاركة جميع دول المنطقة في ضمان الاستقرار والأمن الشاملين، بعيدا عن التدخلات الخارجية وتجنب أي توتر”.وكان المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، قال اليوم الثلاثاء إن “واشنطن وحلفاءها يتحملون مسؤولية أي أعمال تخريبية وزيادة التوتر في المنطقة”.
٧-واشنطن – من مايك ستون:قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) اليوم الثلاثاء إن وزارة الخارجية وافقت على إمكانية بيع طائرات هليكوبتر أباتشي وقطع غيار لنظام باتريوت الصاروخي للكويت في صفقتين منفصلتين، قد تصل قيمتهما إلى 4.2 مليار دولار.وذكر البنتاغون أن حكومة الكويت كانت قد طلبت شراء ثماني طائرات أباتشي إيه.اتش-64إي، وتحديث 16 طائرة أباتشي إيه.اتش-64دي إلى النسخة أباتشي إيه.اتش-64إي.وأضاف في بيان أن قيمة صفقة طائرات الهليكوبتر قد تصل إلى أربعة مليارات دولار، بينما ستصل قيمة قطع غيار منظومة باتريوت الصاروخية والتدريب على النسخة المطورة إلى 200 مليون دولار
مع تحيات مجلة الگاردينيا
771 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع