أخبار يوم ٢٨ ديسمبر

           

           أخبار يوم ٢٨ ديسمبر

١-‫عواصم- وكالات- حذّر مسؤول إيراني من أن غواصه اسرائيليه وصلت إلى مياه الخليج عملا عدائيا، في حين أكد مسؤول إسرائيلي أن تل أبيب تراقب الوضع وتتحسب لهجوم إيراني أو حرب خاطفة.وقال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسات الخارجية في البرلمان الإيراني أبو الفضل عَمّويي -للجزيرة- إنه إذا ما وصلت غواصة إسرائيلية إلى الخليج، فإن بلاده ستعتبر ذلك عملا عدائيا و”من حقنا الثأر حينئذ”.وخاطب الإسرائيليين قائلا إنه يوجّه رسالة واضحة لهم، مفادها أن عليهم أن يكونوا حذرين، وأنه إذا وصلت غواصة إسرائيلية إلى مياه الخليج “فستكون هدفا رائعا بالنسبة لنا

٢-واشنطن-(د ب أ)- قالت الشرطة الأمريكية إن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا في إطلاق نار على صالة بولينج بولاية إلينوي بالوسط الغربي للولايات المتحدة مساء السبت.وذكرت تقارير إعلامية محلية أن ثلاثة أشخاص آخرين أصيبوا بجروح.وجاء في تغريدة لإدارة شرطة منطقة روكفورد أنه تم احتجاز أحد المشتبه بهم. ولم يتم الكشف عن معلومات حول خلفية إطلاق النار.وذكرت وسائل إعلام محلية نقلاً عن الشرطة قولها إن اثنين من المراهقين على الأقل كانا من بين الذين أصيبوا بالرصاص. ولم تحدد الشرطة ما إذا كان الضحايا من رعاة أم عمال مركز دون كارتر لانس للبولينج.
٣-الشرق الاوسط/
ليلة بغداد الطويلة تنتهي بتسوية بين الكاظمي و«العصائب» بغداد: «الشرق الأوسط»
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي، الليلة قبل الماضية، بما بدا أنه نذر مواجهة جديدة بين رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، وفصيل آخر من الفصائل المسلحة، هو «عصائب أهل الحق» بزعامة قيس الخزعلي. أول آخر مواجهة للكاظمي كانت مع «كتائب حزب الله» في الأيام الأولى لتوليه السلطة عبر ما عرف بـ«عملية البوعثية». وبما أن العمليتين انتهتا بتسوية عبر وسطاء من داخل البيت الشيعي، فإنه في الوقت الذي بدت فيه «عملية البوعثية» بمثابة نكسة للكاظمي في أول مواجهة له مع الفصائل، فإن عملية مساء السبت مثلت تطوراً في أداء الأجهزة الأمنية، فضلاً عن الكاظمي نفسه الذي بدا هذه المرة أكثر تشدداً في التعامل مع الأزمة لجهة فرض هيبة الدولة.كانت «العصائب» عن طريق قيادييها دافعت عن شخص ينتمي إليها بشبهة إطلاق صاروخ استهدف السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء، لكنه سقط على منزل ما أسفر عن مقتل 7 من أفراد عائلة واحدة. واعتبرت «العصائب» أن عملية اعتقاله «تهمة كيدية»، وأنه ليس متورطاً في إطلاق الصارخ. وفيما أظهرت وثيقة أن الشخص الذي تم اعتقاله قد تم تسليمه كجزء من صفقة تسوية إلى أمن «الحشد الشعبي» بوصفه مرتبطاً بالقائد العام للقوات المسلحة، الذي هو الكاظمي، فإن مصدراً مقرباً من رئاسة الوزراء أبلغ «الشرق الأوسط» أنه «لم يجر تسليم المعتقل إلى أي جهة بما فيها أمن (الحشد)»، مبيناً أنه «يخضع للتحقيق من قبل الأجهزة المختصة بالتهم المنسوبة إليه، وبالتالي فإن القضاء سيكون هو الفيصل بشأنه».الكاظمي الذي رد على ما بدا استعراضاً للقوة من قبل «العصائب»، برغم نفيها بأنها لم تحرك قواتها في بغداد، وإنما ما تم تداوله هو عبارة عن فيديوهات قديمة، قام بجولة في شوارع بغداد، وفي ليلة هي الأبرد في الشتاء الحالي. الجولة قادت الكاظمي إلى حي المنصور الراقي، حيث التقط صوراً مع عشرات المواطنين الذين تحلقوا حوله، كما قادته الجولة إلى مدينة الكاظمية شمال بغداد، حيث زار مرقد الإمام الكاظم.كان الكاظمي، قبيل التوصل إلى التسوية، بدا مستعداً هذه المرة للمواجهة. فعلى حسابه في «تويتر» كتب: «أمن العراق أمانة في أعناقنا، لن نخضع لمغامرات أو اجتهادات، عملنا بصمت وهدوء على إعادة ثقة الشعب والأجهزة الأمنية والجيش بالدولة، بعد أن اهتزت بفعل مغامرات الخارجين على القانون». وأضاف: «طالبنا بالتهدئة لمنع زج بلادنا في مغامرة عبثية أخرى، ولكننا مستعدون للمواجهة الحاسمة إذا اقتضى الأمر».بدا الأمر وكأنه رسالة شديدة اللهجة والوضوح في وقت بدأ فيه الوسطاء مشاوراتهم مع الطرفين من أجل التوصل إلى تسوية في وقت انتشرت قوات كبيرة في مناطق مختلفة من بغداد، سواء من الفرقة الخاصة أو من جهاز مكافحة الإرهاب للتعامل مع أي تطورات.وبشأن طبيعة المواجهة والمعالجة، يقول الدكتور حسين علاوي، أستاذ الأمن الوطني في جامعة النهرين ورئيس مركز «أكد» للشؤون الاستراتيجية والدراسات السياسية، لـ«الشرق الأوسط»، أن «هنالك تحولاً في روح السلطة العراقية لنقل رغبة المجتمع في العيش تحت سقف الدولة، وواحدة من أعمدة ذلك هو فرض القانون وتحييد العراق عن الصراع الأميركي - الإيراني». وأضاف: «هناك مشكلة كبرى هي السلاح خارج الدولة، وقدرته على التوافق والاتفاق مع الأجندة الإقليمية المتصارعة مع الولايات المتحدة، خصوصاً فيما يخص الصراع الأميركي - الإيراني»، مبيناً أن «الحكومة العراقية تعمل على منع استخدام أراضينا منصة للصواريخ ضد المصالح الأميركية التي ترى إيران أن هنالك ضرورة في استهدافها لتحريك ملف التفاوض بشأن ملفها النووي». وأوضح علاوي أن «إيران تخلت عن الجماعات المسلحة خلال المرحلة الانتقالية للسلطة في الولايات المتحدة الأميركية، لكن هذا لن يجعل بايدن يتخلى عن وضعهم في دائرة الصراع أكثر من الانتظار للذهاب بهم نحو التعاون».وبشأن الإجراءات التي قامت بها بغداد هذه المرة، يقول علاوي إن «حركة الحكومة العراقية كانت فعالة هذه المرة لسحب العراق من أتون حدة الصراع المتشابك والمعقد، وعملية فرض القانون، وإنهاء تركة كبيرة كانت تقوم على إحراج الحكومة العراقية في تعجيز قدرتها على إيقاف الهجمات الصاروخية تجاه المصالح الأميركية في العراق». وبشأن ظهور الكاظمي في الشارع، يقول علاوي، إن «الكاظمي حين نزل إلى الشارع أراد إرسال رسائل متعددة في وقت واحد، ويبدو أن الرسائل وصلت».من جهته، فإن زعيم «عصائب أهل الحق» أكد التزام حركته بسياقات عمل الدولة والقانون. وقال الخزعلي، في تغريدة، إن «ما حصل من اعتقال أحد أفراد (الحشد الشعبي) بتهمة كيدية جرت معالجته بالعقل والحكمة»، مبيناً: «إننا ملتزمون بالدولة ومؤسساتها». وأضاف: «نؤكد حق المقاومة في إنهاء وجود القوات العسكرية الأميركية مع الحفاظ على هيبة الدولة بعدم استهداف البعثات الدبلوماسية».في سياق ذلك، أكدت قيادة العمليات المشتركة أن العاصمة بغداد آمنة، وأن القيادة كثفت الجهد الاستخباري بملاحقة مطلقي الصواريخ. وقال اللواء تحسين الخفاجي الناطق الرسمي باسم قيادة العمليات المشتركة، في بيان صحافي، إن «قيادة العمليات المشتركة، ومن خلال قيادة عمليات بغداد والقطاعات المتجحفلة معها، ومن خلال ما تمثله العاصمة بغداد من وضع أمني مستقر، لديها الإمكانات والقدرات على إيقاف أي حالة تدهور للوضع الأمني». وأضاف أن «العاصمة بغداد تتمتع بأمن من خلال قيادة عمليات بغداد والقطعات المنتشرة من وزارة الدفاع والداخلية، وهي تعمل بجهد كبير، وأيضاً قطعات (الحشد الشعبي)، والقطعات التابعة لوزارة الأمن الوطني، وكذلك المخابرات والأجهزة الأمنية الأخرى، التي تعمل بكفاءة وإمكانات عالية».

٤-حذّر الرئيس الأميركي المنتخب، جو بايدن، من "عواقب وخيمة" إذا استمر الرئيس دونالد ترمب في تأخير توقيع خطة التحفيز الاقتصادي، التي أقرّها الكونغرس لمواجهة تبعات كوفيد-19.وألقى ترمب بظلال الشك على حزمة مساعدات طال انتظارها، فيما يخشى ملايين الأميركيين خسارة تقديمات ومواجهة الطرد من منازلهم المستأجرة. وطلب من المشرعين زيادة قيمة الشيكات المرسلة إلى الأميركيين الأكثر ضعفا من 600 إلى 2000 دولار.

٥-شفق نيوز/ نظّم مجموعة من الاشخاص في قضاء "بشدر" التابع لإدارة منطقة رابرين في اقليم كوردستان صباح اليوم الاحد وقفة إحتجاجية مطالبين السلطات بإسترداد اموالهم التي استولى عليها مجموعة من المحتالين.وخرج عشرات الاشخاص من الذين وقعوا ضحية عملية نصب واحتيال كبيرة في تظاهرة ضد "سليمان هلشويي" المتهم الرئيسي في تلك العملية.وطالب المتظاهرون حكومة اقليم الاقليم بالتدخل ومعالجة هذا "المأزق والمشكلة" التي وقعوا فيها والتي تسببت بافلاس الكثيرين.واعلنت مديرية شرطة إدارة منطقة "رابرين" يوم الثلاثاء (22 من شهر كانون الاول الجاري) القاء القبض على عدد من المتهمين في قضية نصب واحتيال كبيرة طالت المئات من الاشخاص وبمبالغ تُقدر بملايين الدولارات.وقال المتحدث باسم شرطة "رابرين" الرائد شورش اسماعيل في مؤتمر صحفي عقده، ان الجهات المختصة وبأمر قضائي شرعت في التحقيقات بهذه القضية ولغاية الان القت القبض على 20 متهما.واوضح ان 50 شخصا قدموا شكاوى وهناك 500 شخص آخرين كتبوا اسماءهم في قائمة لتقديم شكاوى في قضية النصب والاحتيال.وعن شائعات ضبط أكثر من 9 ملايين دولار في منزل احد شركاء العقل المدبر لعملية النصب والاحتيال المدعو سليمان هلشويي نفى المتحدث تلك الشائعات قائلا ان "التحقيقات في بدايتها وتلك المعلومات لا اساس لها من الصحة وسيتم الاعلان عن اية تطورات تكتنف القضية أول بأول".واكد انه لا توجد اي وثائق قانونية تثبت تقاضي هلشويي الاموال من الطرف الثاني، داعيا الاشخاص الذين دفعوا مبالغ مالية الى هلشويي الى تسجيل شكاوى ضده لكي تعلم السلطات الامنية مقدار الاموال التي تقاضاها من الناس.وكانت شرطة رابرين قد اعلنت يوم الاحد عن القاء القبض على شخص متهم بالاحتيال يُدعى سليمان هلشويي في قضاء قلعة دزة مطلوب للعدالة وفقا للمادة 456 من قانون العقوبات العراقي.

٦-شفق نيوز/ استقرت أسعار صرف الدولار في اسواق بغداد، وكوردستان يوم الأحد 27 كانون الأول 2020.وقال مراسل وكالة شفق نيوز، إن بورصة الكفاح المركزية في بغداد سجلت اليوم الاحد، 142100 دينار عراقي مقابل 100 دولار امريكي، كما سجلت بورصة الحارثية ببغداد 142100 دينار مقابل 100 دولار. وهي نفس الأسعار التي سجلتها بورصة الكفاح المركزية في بغداد ليوم أمس السبت التي بلغت 142100 دينار عراقي مقابل 100 دولار أمريكي.وأشار مراسلنا إلى أن اسعار البيع والشراء استقرت ايضا في محلات الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد حيث بلغ سعر البيع 143000 دينار عراقي، بينما بلغت أسعار الشراء 141000 دينار لكل 100 دولار أمريكي.أما في اربيل عاصمة اقليم كوردستان فقد شهدت اسعار الدولار استقراراً ايضا مقارنة بيوم الخميس الماضي حيث بلغ سعر البيع 142000 لكل مائة دولار، والشراء وبواقع 141500 لكل مائة دولار أمريكي.

٧- السومريه/ذكرت وسائل إعلام عربية، قيام الحرس الثوري الإيراني بنقل عتاد عسكري إلى العراق.ونقلت صحيفة القبس الكويتية عن مصادر قولها إن "الحرس الثوري قام بنقل صواريخ "آرش" قصيرة المدى الدقيقة، إضافة إلى طائرات مسيرة مصنعة إيرانياً إلى العراق".وأضافت أن "الصواريخ تمتلكها بالأصل القوات البحرية بالحرس الثوري، أما الطائرات المسيرة فيتم تخزينها في مواقع شديدة الحراسة في المحافظات الجنوبية العراقية وبحسب الصحيفة الكويتية، فإن "عمليات نقل صواريخ "آرش" والطائرات المسيرة الإيرانية تمت عبر مرحلتين، حيث جرى أولا نقلها من طهران إلى معسكر الكوثر التابع لفيلق القدس، والواقع غرب الأهواز، ثم عبر منفذ شلمجة الحدودي إلى العراق"

مع تحيات مجلة الگاردينيا

    

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

548 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع