دور الأيتام في الستينيات من القرن الماضي..

          

المربية الفاضلة السيدة أنيسة ناصر النقشبندي رحمها الله وهي تشرف على تدريب الطالبات على الخياطة في أحدى دور الأيتام في بغداد في الستينات..

حيث كانت هذه الدور آنذاك تعلم وتربي وتمثل عالم كامل للأيتام وكانت المعلمات بمثابة الأم والأب لهم .عندما تخطب إحداهن يأتي الخاطب وعائلته إلى الدار ويطلب الفتاة من المعلمات اللاتي يشرفن بدورهن على كل تفاصيل الزواج وتزف الفتاة وكأنها خارجة من بيت أهلها . جميعهم تخرجوا من الدار وهم أصحاب شهادات وحرف وأصبح لأغلبهم شأن في المجتمع..

  

إذاعة وتلفزيون‏



أفلام من الذاكرة

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

680 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع