أخبار متفرقة من أنحاء العالم

          

هل تنجح إيران في لم شتات ميليشياتها تحت جناح حرس ثوري عراقي

العرب:ترى إيران الطامحة إلى إحكام قبضتها على بغداد وتحقيق مشروع تصدير ثورتها إلى الخارج، أن الوقت قد حان لجمع شتات الميليشيات المسلحة التي نشرتها في العراق وضمّها تحت تشكيل رئيسي يستنسخ تجربة الحرس الثوري الإيراني، في محاولة تبدو في ظاهرها قابلة للتطبيق خاصة في ظل الوضع العراقي الراهن، إلا أن التعمّق في حيثيات هذا الوضع وتفاصيله بالإضافة إلى استحضار التجارب الإيرانية في محاولة لاستنساخ الحرس الثوري، تكشف أن ما يصدح به المسؤولون الإيرانيون عن إنشاء حرس ثوري عراقي فكرة لن يتجاوز تحقيقها مستوى التصريحات والكلام، أما الجهود الرامية لتحويلها إلى واقع، فلن تؤدي إلى نتائج ملموسة.


اقترح الجنرال محسن رفيقدوست، القائد السابق للحرس الثوري الإيراني، وأحد أبرز مؤسسي الحرس بعد ثورة عام 1979، تشكيل حرس ثوري عراقي على غرار الحرس الإيراني؛ في خطوة تندرج ضمن ترسيخ قوة ميليشيات الحشد الشعبي في العراق وضمّها تحت جناح مرجعية واحدة تدين بالولاء لإيران قبل العراق.

وقبل هذا التصريح بعدة أيام، كشف قائد القوات البرية الإيرانية، العميد أحمد رضا بوردستان، أن إيران حشدت 5 ألوية عسكرية لدخول الأراضي العراقية. وقال بوردستان “القوات المجهزة هي ألوية من القوات البرية، وأنجزت عمليات الاستطلاع في الجانب الآخر من الحدود العراقية، وأصبحت جاهزة للاشتباك بشدة.”

ويستمدّ الطرح الإيراني خطورته وجدّيته من مجموعة الأحداث والتطوّرات الميدانية والسياسية التي تزامن معها، ولعلّ أهمها تصريحات هادي العامري، زعيم ميليشيا بدر المقرّب من قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني اللواء قاسم سليماني، التي اتهم فيها القوات الحكومية بـ“الخيانة”.

وبينما يرى العامري أن الحكومة العراقية “خاضعة لضغط الولايات المتحدة”، زعم أن “الإيرانيين لديهم خبرة كبيرة في محاربة الإرهاب وأن السبب في الحساسية تجاه اللواء قاسم سليماني، المتواجد في العراق بموافقة الحكومة العراقية لمساعدة الأجهزة الأمنية، هو نجاحه”.

وشدّد الأمين العام لمنظمة بدر على أن الحشد الشعبي مستلهم من تجربة التعبئة في إيران، محذّرا رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي من فتح أي جبهة قبل دخول الفلوجة، في إشارة إلى معركة الموصل.

ويدير العامري مع قاسم سليماني وقادة إيرانيين آخرين، غرفة عمليات خاصة بالميليشيات في الفلوجة، منفصلة عن غرفة عمليات الجيش العراقي، حيث يقول مراقبون إن الأوامر حول العمليات والمعارك تصدر من هذه الغرفة وبإشراف من سليماني نفسه.

وأفادت تقارير بأن اللغة المتداولة بين ميليشيات الحشد الشعبي العراقية وقادة الحرس الثوري الإيراني عبر أجهزة اللاسلكي هي "الفارسية"، بينما تتوسط غرفة العمليات صور للخميني، مؤسس نظام الجمهورية الإسلامية في إيران، وشعارات وهتافات طائفية يطلقها عناصر الميليشيات أثناء كل معركة.

وتصريحات العامري ليست إلا غيض من فيض من تصريحات مسؤولين عراقيين آخرين تؤكّد حضور إيران المؤثّر في المشهد العراقي، خاصة بعد تصريح وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري، والذي أكد فيه أن قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، يعمل مستشارا للحكومة العراقية، وذلك لتبرير مشاركته في التخطيط مع الميليشيات لمعارك الفلوجة.

ويأتي هذا التصريح ليرسّخ عجز حكومة بغداد عن التحكم في مسار تدخلات طهران الساعية إلى تنفيذ أهم بند من بنود مشروع تصدير ثورتها وهو إنشاء نسخة من الحرس الثوري تكون أكبر ذراع عسكرية وسياسية واقتصادية لها خارج إيران، وذلك بعد فشل المحاولة مع حزب الله.

تكريس قبضة طهران

مردّ هذه الدعوات، وفق الكاتب وسام الأمير، في تقرير لموقع الجنوبية، أن إيران خائفة من تنامي قوة الجيش العراقي الموحد والقادر بفعل التسليح الغربي على قمع القلاقل والفتن في الداخل بالمستقبل، لذلك تأتي هذه الدعوة من قبل الجنرال رفيقدوست لاستباق الأمور وتجهيز ميليشيا أقوى من الجيش في العراق على نسق حزب الله في لبنان كي تضمن ضعف الدولة، وتكريس سيطرة طهران على القرار السياسي في بغداد.

وعلى ضوء الأوضاع السياسية في بغداد، ترى إيران الفرصة مواتية لزيادة نفوذها الواضح في العراق من خلال بناء شبكة من الأصول السياسية والعسكرية التي يمكن التعويل عليها أكثر.

وفي الخامس من مايو قال ممثل المرشد الأعلى آيات الله علي خمينائي في خوزستان (المحافظة الإيرانية المتاخمة لأكبر عدد من الشيعة العراقيين) إن إيران تريد توسيع الحشد الشيعي والدعم في العراق.

وبيّن البرلماني الإيراني محمد صالح جوكار، في 17 مايو الماضي، الخطوط العريضة لكيفية إعطاء إيران التوجيهات لتشكيل فيلق حرس ثوري في العراق على طراز الحرس الثوري في إيران.


وكان في حديثه، خاصة في ما يتعلق بأن تكون سرايا الخرساني، النواة الأولى للحرس الثوري العراقي المرتقب، رجع صدى لكلام قائد في سرايا الخراساني الذي كان قد تساءل في مارس الماضي، لمَ لا تكون قوات الحشد الشعبي أشبه بالحرس الثوري الإسلامي في إيران؟ وذكر أن نماذج ميليشيات الحشد الشعبي في العراق وسوريا واليمن تمهد لتأسيس الحرس الثوري في تلك البلدان.

وتتبع ميليشيا سرايا الخرساني الحرس الثوري الإيراني وتعمل تحت إشرافه المباشر. وكان قائد لميليشيا علي الياسري قد أعلن أن حركته تتبع ولاية الإمام الفقيه في إيران ولا تتبع النظام العراقي لأنه لم يعلن عن ولاية الفقيه. وأوضح أن تبعية الميليشيا هي لخامنئي وليست للسيستاني.

وتشكل الحرس الثوري الإيراني في سنة 1978، كمقابل جيد التدريب لجيش إيران الدائم، الأرتاش، ثم اكتسب صفة رسمية بعد الثورة الإسلامية في سنة 1979 لحماية الأماكن المقدسة وتأمين موقع الحكومة الجديدة، أولا في الداخل ثم على الصعيد الدولي. وتواصل تشكيل هويته في الثمانينات أثناء الحرب العراقية الإيرانية.

وبالرغم من أن الميليشيات الشيعية في كامل أرجاء العراق تملك ثقلا سياسيا، إلا أن تشكيل واحدة منها على الأقل وفقا للهيكل التراتبي للحرس الثوري الإيراني سيجعلها قوة سياسية وعسكرية رسمية في البلاد خاصة أن عدة قوات من الحشد الشعبي تتلقى التمويلات والتدريبات من إيران.

وفي خضم هذه التصريحات والأوضاع الميدانية المتردية في العراق، قد يبدو مشروع الحرس الثوري العراقي أمرا “قابلا للتطبيق”، لكن خبراء في مركز ستراتفور الأميركي للدراسات الأمنية والاستراتيجية يرون عكس ذلك، فالعراق ليس إيران، ولا يمكن نسخ الحرس الثوري الإيراني بسهولة.

مشروع قابل للتطبيق ولكن…

أحد العوامل التي خولت للميليشيات البروز في العراق هو نفسه العامل الذي يحد من قدرة إيران على تأسيس ميليشيا رسمية في البلاد، ألا وهو الجمود السياسي في بغداد والطائفية التي تسيطر على الحياة السياسية، ومسألة المصالح التي قد تدفع جهات متحاربة اليوم إلى التعاون من أجل صدّ هذا المشروع؛ من ذلك أن الأكراد والسنّة مستعدون للعمل معا بشكل خاص للحيلولة دون نشوء قوة موحدة مدعومة من إيران في البلاد من شأنها أن تعطي طهران المزيد من الثقل في بغداد.

وستكون هناك أيضا مسألة الصراع مع ميليشيات أخرى مثل سرايا السلام التابعة للزعيم الشيعي مقتدى الصدر، لذا من المنتظر أن ينشب في بغداد صراع مع الكتل السياسية والميليشيات الأقل استعدادا لمساندة مخططات إيران، وسيكون ذلك صحيحا خاصة في ما يتعلق بعامل آخر يمنع إيران من إحداث قوة أمنية أكثر تأثيرا في العراق، ألا وهو الحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية.

عندما بدأ تنظيم الدولة الاسلامية في الاستيلاء على الأراضي في العراق تعاونت الفصائل الكردية والسنية المحلية بحماس مع الميليشيات الشيعية الممولة من إيران لمحاربة العدو المشترك.

لكن تلك القضية المشتركة لن تدوم إلا على مدى الفترة التي يسيطر تنظيم الدولة الإسلامية فيها على الفلوجة والموصل وغيرهما من الأراضي العراقية، حيث تدور الهجومات، وقد يركز خصوم الميليشيات الإيرانية جهودهم قريبا على تعطيل أهداف إيران في العراق.

كذلك يشكل الحكم الكردي في كردستان العراق تعقيدا بالنسبة إلى الإيرانيين، إذ تتعامل إيران بحذر مع الحراك الكردي في الشمال الغربي للبلاد، ويمكن أن يشتعل هذا التمرد إذا أزعجت أكراد العراق عن طريق السعي إلى إحكام سيطرتها في العراق بشكل مطلق وبما يضر بمصالحهم.

وبناء على كل ذلك، يقول الخبراء “يمكننا أن نتفهم بأن جهود إيران لإنشاء الحرس الثوري العراقي لن تؤدي إلى مخططات ملموسة في أي وقت قريب”، خاصة إذا ما تمّت أيضا مراجعة التجربة الإيرانية مع حزب الله في لبنان، حيث فشلت طهران في جعل الحزب يمتلك سيطرة مطلقة على لبنان، واصطدمت مخططاته بمعارضة امتلاكه للسلاح وسحب الشرعية.

أمريكا تستخدم لأول مرة الاباتشي في قصف مواقع داعش بالعراق
شفق نيوز/ شنت الولايات المتحدة ضربة في العراق يوم الاثنين ضد هدف تابع لتنظيم الدولة الإسلامية باستخدام طائرة أباتشي للمرة الأولى منذ أن سمح الرئيس باراك أوباما باستخدامها في عمليات هجومية في وقت سابق هذا العام.

وامتنع وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر عن الإفصاح عن تفاصيل بشأن العملية مكتفيا بالقول إن هدفها هو دعم القوات العراقية التي تتخذ مواقع تمهيدا لعملية استعادة مدينة الموصل من تنظيم الدولة الإسلامية.

وقال مسؤول أمريكي طلب عدم الإفصاح عن اسمه إن طائرتي هليكوبتر نفذت المهمة لكن الضربة وجهتها طائرة أباتشي واحدة حيث أطلقت النار على مركبة على الأرض

ترامب يهاجم مسلمي بلاده وكلينتون ترفض شيطنتهم

الجزيرة:اتهم المرشح الجمهوري المحتمل لانتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترامب مسلمي الولايات المتحدة بعدم التعاون مع السلطات للكشف عن أشخاص مثل منفذ هجوم أورلاندو، بينما قالت المرشحة الديمقراطية المحتملة هيلاري كلينتون إنه يجب على الولايات المتحدة إيجاد سبيل لحماية أمن البلاد دون شيطنة الأميركيين المسلمين.

ولم يدخر ترامب وقتا لاستغلال الهجوم في تصعيد خطابه العدائي ضد المسلمين، الذي كان إحدى ركائز حملته الانتخابية، وكرر في مقابلات تلفزيونية دعوته إلى فرض حظر مؤقت على دخول المسلمين إلى البلاد.

كما اقترح تعليق موجات الهجرة من بلدان ارتبطت "بخطر إرهابي" على الولايات المتحدة أو حلفائها، وفق رأيه.

ووصلت انتقادات ترامب إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما بشأن الهجوم، وقال إن "أوباما لن يحل مشكلة الأمن القومي".

موقف كلينتون
من جهتها، قالت هيلاري كلينتون إن على الولايات المتحدة إيجاد سبيل لحماية أمن البلاد دون تصوير الأميركيين المسلمين كأشرار، لكنها دعت أيضا إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة إزاء حمل الأسلحة، وزيادة الجهود لحذف رسائل تنظيم الدولة الإسلامية من على الإنترنت.

وكان مدير مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (أف.بي.آي) جيمس كومي قال إنه لا يوجد دليل على أن منفذ هجوم أورلاندو جزء من شبكة أو مخطط خارجي، مضيفا أن المنفذ اتصل بالشرطة قبل الهجوم ليخبرهم بأنه يبايع زعيم تنظيم الدولة أبو بكر البغدادي وأنه يقوم بهذا الهجوم من أجله.

وفي وقت سابق، قال أوباما إنه لا يوجد دليل واضح على أن منفذ هجوم أورلاندو جرى توجيهه من الخارج، مشيرا إلى أنه تأثر "بالدعاية المتطرفة" عبر الإنترنت.

يورو 2016: إسبانيا تفوز بصعوبة على التشيك 1-0

بي بي سي:بدأت إسبانيا مشوارها نحو تحقيق رقم قياسي بإحراز بطولة الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثالثة على التوالي بالفوز بهدف وحيد متأخر على التشيك.
وفي الدقيقة 87، سدد جيرارد بيكيه الكرة برأسه من تمريرة لزميله أندريس إنييستا ليكسر أخيرا المقاومة العنيدة التي أبداها خصومهم طوال المباراة.

وحتى إحراز الهدف، باءت بالفشل محاولات حاملي اللقب لإحراز أي هدف خلال المباراة التي أُقيمت في مدينة تولوز الفرنسية.

ولاحت العديد من الفرص لالفارو موراتا وجوردي البا ودافيد سيلفا، لكن جرى التصدي لها.

ارتفاع أعداد النازحين العراقيين إلى 3.6 ملايين
أعلنت الحكومة العراقية، الاثنين، ارتفاع أعدد النازحين في عموم البلاد إلى 3.6 ملايين نازح، في وقت حذر فيه مسؤول عراقي من "كارثة إنسانية" تواجه النازحين؛ جراء نفاد الأموال المخصصة لدعمهم.

وكانت "المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين"، أعلنت في فبراير/شباط الماضي وصول عدد النازحين في العراق إلى 3.2 ملايين نازح.

وقال جاسم محمد، وزير الهجرة والمهجرين العراقي، في بيان أصدره، الاثنين: إن "أعداد النازحين من المحافظات التي سيطر عليها تنظيم داعش منذ عامين بلغت 3.6 ملايين نازح، منتشرين في محافظات إقليم شمال العراق والوسطى والجنوبية".

وبخلاف هذا الرقم من النازحين، لفت الوزير في بيانه إلى "عودة 600 ألف نازح إلى مناطق سكناهم الأصلية" خلال العامين الماضيين.

من جهته حذر رعد الدهلكي، رئيس لجنة الهجرة والمهجرين في البرلمان، الاثنين، من "كارثة إنسانية" قد تحل بالنازحين في عموم البلاد؛ إثر نفاد الأموال المخصصة لدعمهم من قبل الحكومة.

وقال الدهلكي في بيان له: "لم يعد بإمكاننا مساعدة وإغاثة العوائل النازحة؛ لنفاد الأموال المخصصة لهم، بعد تزايد أعدادهم في الآونة الأخيرة؛ بسبب العمليات العسكرية التي تشهدها مناطقهم لتحريرها من دنس داعش الإرهابي من جهة، وكذلك لعدم عودة الكثير من العوائل إلى مناطقهم المحررة من ناحية أخرى".

وطالب المسؤول حكومة بلاده، والمجتمع الدولي، والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان وشؤون اللاجئين، "بتشكيل وفود حكومية وسياسية من أجل جلب الأموال اللازمة من الدول المانحة لانتشال وإغاثة النازحين العراقيين".

وحذّر من أن "عدم تحرك الجهات المعنية، وبقاءهم مكتوفي الأيدي تجاه ما يتعرض له النازحون، سيتسبب بكارثة حقيقية يصعبة السيطرة عليها".

وبخلاف برامج دعم النازحين في عموم البلاد، وبرامج عودتهم إلى مناطقهم الأصلية التي تأثرت بشكل كبير جراء الأزمة المالية، هناك تأكيدات رسمية بتوفر الأموال الخاصة لإغاثة هؤلاء من مدينة الفلوجة، غربي العراق، التي تشهد منذ 23 مايو/أيار الماضي حملة عسكرية لاستعادتها من قبضة تنظيم "الدولة".

وأعلنت منظمة الأمم المتحدة قبل أيام، أن نحو 50 ألف عراقي عالقون في مدينة الفلوجة؛ بسبب الاشتباكات الدائرة بين القوات العراقية وتنظيم "الدولة"، لكنها ما لبثت أن رفعت توقعاتها بأن العدد قد يصل إلى 90 ألفاً.

وكانت الفلوجة أولى المدن التي سيطر عليها تنظيم "الدولة" مطلع عام 2014، قبل اجتياح شمال وغرب البلاد صيف العام نفسه.

وتسعى الحكومة العراقية لاستعادة الفلوجة، ومن ثم التوجه شمالاً نحو الموصل (مركز محافظة نينوى)؛ لشن الحملة العسكرية الأوسع لتحرير المدينة التي تعتبر معقل التنظيم الرئيس في شمال العراق، وذلك قبل حلول نهاية العام الجاري.

لماذا قد تزيد العصبية في رمضان؟
الرجل: دبي:خلال شهر رمضان، تزداد نسبة العصبية لدى العديد من الأشخاص بسبب الإمتناع عن الأكل لفترات طويلة، نقص المياه في الجسم، الضغوط اليومية وغيرها من الأسباب.. ومن ابرز اسباب العصبية في رمضان هي ...

نقص الماء يعد من ابرز اسباب العصبية في  رمضان: ثبت من الناحية العلمية أن نقص نسبة المياه والجلوكوز في الدماغ من الأسباب التي تؤدي إلى العصبية، خصوصاً عندما تقل نسبه الماء في الجسم فيبدأ الإنسان بالشعور بالتوتر ومن ثم الغضب والانفعال.

التدخين : يعد من العادات السلبية في رمضان وغيره إذ  يعتبر التدخين أيضاً أحد أسباب العصبية في رمضان، خصوصاً في فترة الصيام نهاراً، لأنه عندما يعتاد المدخن على وجود نسبة معينة من النيكوتين في الدم، وينقطع فجأة عن التدخين لعدة ساعات، تبدأ أعراض الحرمان من النيكوتين في الظهور فيشعر بالعصبية والغضب، وسرعة الانفعال وضعف التركيز واضطرابات النوم. لذا ينصح المدخنون بتقليل نسبة السجائر تدريجيًا، حتى لا يعانوا من تلك الأعراض في الشهر الكريم، ويا حبذا لو تمكنوا تماماً من التوقف عن التدخين.

 نقص الكافيين في الجسم: حيث يعتاد البعض على المشروبات  التي تحتوي على مادة الكافيين، مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية، حيث يؤدي الانقطاع المفاجئ عن تناولها  في نهار رمضان إلى الشعور بالإجهاد والنعاس والعصبية، وتقلب المزاج.

  

إذاعة وتلفزيون‏



الساعة حسب توقيت مدينة بغداد

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

885 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع