شعر/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أَشْوَاقُكِ تَخْتَرِقُ ضُلُوعِي
أَشْوَاقُكِ تَخْتَرِقُ ضُلُوعِي=تَنْتَشِرُ بِصَدْرِي الْمَطْبُوعِ
لَا تَعْتَرِفِي..إِنِّي أَعْرِفْ=مِنْ نَبْعِ حَنَانِكِ أَنَا أَغْرِفْ
حُبُّكِ أَسْمَى مِمَّا أَصِفُ=عِشْقُكِ يَا رُوحِي يَخْتَلِفُ
حُبِّي الْخَالِصُ لِلْأُسْتَاذَةْ=يَخْتَرِقُ بِشَوْقٍ وَلَذَاذَةْ
جُودِي يَا أُسْتَاذَةُ جُودِي=بِالْوَصْلِ الْغَالِي الْمَمْدُودِ
إِنِّي أَحْبَبْتُكِ يَا عُمْرِي=حُبُّكِ أَسْمَى مَا فِي الْعَصْرِ
عَلَى الْوُرُودِ اكْتُبِيهَا=رُوحُ الْحَبِيبَةِ فِيهَا
حَبِيبَتِي أَنْتُ وَرْدُ عُمْرِي=وَأَنْتِ مَنْ خَطَّطَتْ لِفَجْرِي
أَدْمَنْتِ عِشْقِي زَرَعْتِ شَوْقِي=ضَمَّدْتِ جُرْحِي وَظُلْمَ دَهْرِي
شعر/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
946 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع