الضفدع والغراب

الضفدع والغراب

Frosken og kråka

في أحد الأيام كان أحد الضفادع جالسا وينقنق في بركته، فجاء غراب طائرا.
صاح الغراب: كرا، كرا، حيث كان الضفدع جالسا: أريدك لوجبة العشاء!
رفرف بجناحيه وهبط على الحقل، دائما يهبط الضفدع في ماء البركة، عندما يقفز الغراب مقتربا منه.
وأخيرا، جلس الغراب على حافة البركة، ولصق الضفدع رأسه بالماء ليتنفس، لكن الغراب مسكه من رقبته وطرحه على الأرض.
نعب الغراب: كراك، كراك، سيكون طعاما لذيذا للعشاء، نعب الغراب ثانية، ووضع قدمه على الضفدع المسكين.
توسل الضفدع: كلا ارجوك دعني أعيش، فأنا حيوان صيفي كهل!
ولكن الغراب لم يعره إذن صاغية، ومسح منقاره بالقش ليعد وجبة الطعام.
ثم بدا الضفدع يتملق قائلا: يبدو أن للغراب سروال جميل جدا!
قال الغراب: كرا، كرا! هل تعني ما تقول حقا؟ ونسى نفسه وأخذ ينظف على بعد.
كان مجرد تملق!
نق الضفدع قائلا: لم أرَ سروالا بجماله ابدا.
....
قال الغراب: كراك، كراك، هذا يمكن سماعه.
نق الضفدع مرة أخرى: أعتقد أنك أيضا جميل من الخلف.
نعب الغراب: كراك، كراك، نعم ربما ذلك، وابتعد، وقفز للأعلى ليلتفت.
تخلص الضفدع من قبضة الغراب، ووثب بقفزة الى وسط البركة.
قال الضفدع: نق، نق، هناك أشياء سخيفة ومن الطراز القديم مثل سروال الغراب
واختفي الضفدع.
....

På det lille treet var en liten gren.
انشودة نرويجية للأطفال

على تلك الشجرة الصغيرة كان فرعا صغيرا
لم أرَ أبدا فرعا جميلا مثله، الفرع على الشجرة، والشجرة على الجبل،
والجبل يقع على بعد من الغابة
.......
في هذا الفرع الصغير يوجد غصن صغير
لم أرَ أبدا غصنا جميلا مثله
الغصن في الفرع... دواليك ( إكمالها... أي الفرع على الشجرة، والشجرة على الجبل، والجبل يقع على مسافة من الغابة)
.....
في هذا الغصن الصغير
توجد ورقة صغيرة
لم أرَ أبدا ورقة جميلة مثلها
ورقة في الغصن الخ...(إكمالها بنفس الصيغة)
……..
في هذا الغصن الصغير
يوجد عش صغير
لم أرَ أبدا عش جميل مثله
عش في ورقة الخ...(إكمالها بنفس الصيغة)
......

من البيضة الصغيرة جاء عصفور صغير
لم أرَ أبدا عصفورا جميل مثله
عصفور من البيضة.. الخ.
............
من العصفور الصغير جاءت ريشة صغيرة
لم أرَ أبدا ريشة جميلة مثلها
ريشة من العصفور.. الخ.
.......
الريشة الصغيرة صارت وسادة صغيرة
لم أر أبدا وسادة جميلة مثلها
وسادة من ريش. الخ.
.......
على الوسادة الصغيرة كان فتى صغيرا
لم أرَ أبدا فتى جميلا مثله
ولد على مخدة ..الخ.
……..

 

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

531 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع