أخبار يوم ٢٦ يناير

    

            أخبار يوم ٢٦ يناير

١-طهران ـ وكالات: قال رئيس غرفة التجارة الإيرانية الإماراتية المشتركة، فرشيد فرزانكان، إن الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري لإيران منذ حوالي سنتين، معربا عن أمله في أن تصل بلاده عبرها إلى سوق السعودية.وقال فرزانكان، في تصريح له اليوم تعليقا على قرار الإمارات قبل نحو شهرين حظر إصدار تأشيرات الدخول للرعايا الإيرانيين إلى جانب بعض الدول الأخرى، إن حجم التبادل التجاري بين إيران والإمارات بلغ مستوى ملحوظا.وأوضح أن الإمارات كانت ثاني أكبر شريك تجاري لإيران في العام الإيراني المنصرم (يبدأ في 21 مارس).وذكر أنه خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الإيراني الجاري، بلغ حجم الصادرات إلى الإمارات ما يعادل 3.3 مليار دولار وحجم الواردات منها 6.3 مليار دولار، ليصل إجمالي ميزان التبادل التجاري نحو 9.6 مليار دولار، لتصبح الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري لإيران بعد الصين.وشدد على أن البلدين تربطهما علاقات اقتصادية مهمة مع بعضهما بعضا، مضيفا أنه على الرغم من تأثير تفشي فيروس كورونا على الاتصالات التجارية بين إيران والإمارات، إلا أن التجارة بين البلدين سجلت نموا ما يكشف أنها وجدت طريقها بين الجانبين.وأوضح فرزانكان أن من بين الأسباب التي أدت إلى زيادة التبادلات كان القرب من السوق الإيرانية، والبنية التحتية اللوجستية، والنظام المالي والمصرفي، واهتمام رجال الأعمال من الجانبين، والدور النشط للرعايا الإيرانيين المقيمين في الإمارات. وأضاف المسؤول الإيراني: “الإمارات مركز تجاري إقليمي، وربط السوق الإيرانية بها سيزيد صادرات إيران الإقليمية، بينما اتخذت دول مثل قطر وعمان والسعودية والإمارات خطوات لتطبيع علاقاتها. وهذا يعزز احتمال أن تسود ظروف أفضل للتجارة الإقليمية”.وبين أن لدى الإمارات أكبر قدر من التجارة مع السعودية، ولذلك كلما حسنت إيران علاقاتها مع الدول المجاورة، بما في ذلك الإمارات، كلما مكن أن تصل بلاده إلى السوق السعودية باعتبارها الأكبر في دول جنوب الخليج.وأشار فرزانكان كذلك إلى بعض المشاكل التي يواجهها رجال الأعمال الإيرانيين في الإمارات، وقال: “المشكلة الأكبر التي ظهرت بعد إلغاء التأشيرات هي التشدد على الحسابات المصرفية الإيرانية، وبالطبع تجاهل بعض رجال الأعمال الإيرانيين القضايا القانونية للتجارة الدولية من شأنه التشديد بشكل أكبر من قبل السلطات الإماراتية ومن هنا يجب دراسة هذه القضية بدقة والتمييز بين ما يعود إلى أداء التجار وبين ما يرتبط بالقضايا السياسية.قال رئيس غرفة التجارة الإيرانية الإماراتية المشتركة، فرشيد فرزانكان، إن الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري لإيران منذ حوالي سنتين، معربا عن أمله في أن تصل بلاده عبرها إلى سوق السعودية.وقال فرزانكان، في تصريح له اليوم الأحد تعليقا على قرار الإمارات قبل نحو شهرين حظر إصدار تأشيرات الدخول للرعايا الإيرانيين إلى جانب بعض الدول الأخرى، إن حجم التبادل التجاري بين إيران والإمارات بلغ مستوى ملحوظا.وأوضح أن الإمارات كانت ثاني أكبر شريك تجاري لإيران في العام الإيراني المنصرم (يبدأ في 21 مارس).وذكر أنه خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الإيراني الجاري، بلغ حجم الصادرات إلى الإمارات ما يعادل 3.3 مليار دولار وحجم الواردات منها 6.3 مليار دولار، ليصل إجمالي ميزان التبادل التجاري نحو 9.6 مليار دولار، لتصبح الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري لإيران بعد الصين.وشدد على أن البلدين تربطهما علاقات اقتصادية مهمة مع بعضهما بعضا، مضيفا أنه على الرغم من تأثير تفشي فيروس كورونا على الاتصالات التجارية بين إيران والإمارات، إلا أن التجارة بين البلدين سجلت نموا ما يكشف أنها وجدت طريقها بين الجانبين.وأوضح فرزانكان أن من بين الأسباب التي أدت إلى زيادة التبادلات كان القرب من السوق الإيرانية، والبنية التحتية اللوجستية، والنظام المالي والمصرفي، واهتمام رجال الأعمال من الجانبين، والدور النشط للرعايا الإيرانيين المقيمين في الإمارات. وأضاف المسؤول الإيراني: “الإمارات مركز تجاري إقليمي، وربط السوق الإيرانية بها سيزيد صادرات إيران الإقليمية، بينما اتخذت دول مثل قطر وعمان والسعودية والإمارات خطوات لتطبيع علاقاتها. وهذا يعزز احتمال أن تسود ظروف أفضل للتجارة الإقليمية”.وبين أن لدى الإمارات أكبر قدر من التجارة مع السعودية، ولذلك كلما حسنت إيران علاقاتها مع الدول المجاورة، بما في ذلك الإمارات، كلما مكن أن تصل بلاده إلى السوق السعودية باعتبارها الأكبر في دول جنوب الخليج.وأشار فرزانكان كذلك إلى بعض المشاكل التي يواجهها رجال الأعمال الإيرانيين في الإمارات، وقال: “المشكلة الأكبر التي ظهرت بعد إلغاء التأشيرات هي التشدد على الحسابات المصرفية الإيرانية، وبالطبع تجاهل بعض رجال الأعمال الإيرانيين القضايا القانونية للتجارة الدولية من شأنه التشديد بشكل أكبر من قبل السلطات الإماراتية ومن هنا يجب دراسة هذه القضية بدقة والتمييز بين ما يعود إلى أداء التجار وبين ما يرتبط بالقضايا السياسية.

٢- دبي- رويترز: طالبت 22 منظمة إغاثة تعمل في اليمن الإدارة الأمريكية الجديدة اليوم بإلغاء تصنيف جماعة الحوثي منظمة إرهابية أجنبية قائلة إن ذلك يُعّرض حياة الملايين وعملية السلام للخطر.وبدأت وزارة الخارجية الأمريكية مراجعة التصنيف الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير كانون الثاني عشية تنصيب الرئيس جو بايدن. ويجمد هذا التصنيف أي أصول للحوثيين لها صلة بالولايات المتحدة ويمنع الأمريكيين من التعامل معهم ويجرم تقديم دعم أو موارد لجماعتهم.وجاء في بيان جماعات الإغاثة “هذا التصنيف يأتي في وقت تشكل فيه المجاعة تهديدا حقيقيا لبلد دمره صراع مستعر منذ ست سنوات ويجب إلغاؤه على الفور.
٣- واشنطن- وكالات: أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، في أول بيان رسمي لها يخص علاقاتها مع السعودية، أنها ستساعد المملكة في محاسبة كل من يشن هجمات على أراضيها.وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان أصدرته اليوم نشرته “روسيا اليوم”، إن “الولايات المتحدة تدين بشدة الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة السعودية الرياض”، مضيفة: “نجمع حاليا معلومات إضافية لكن يبدو أن ما حدث كان محاولة لاستهداف السكان المدنيين”.وشددت الخارجية الأمريكية على أن “مثل هذه الهجمات تتناقض مع القانون الدولي وتقوض كل الجهود الرامية إلى تعزيز السلام والاستقرار”.
٤- طهران- وكالات- قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، إن “بلاده تجاهلت بعض أخطاء السعودية تجاهها، ومستعدة للحوار معها حول مخاوفها”.وأشار سعيد خطيب زادة إلى أن إيران ستكون “أول من يرحب بأي تغيير حقيقي في السياسة السعودية”، لافتا إلى أنه “إذا أدركت الرياض بأن حل مشكلات المنطقة يكون عبر التعاون الإقليمي، ستكون طهران أول المرحبين”.وأكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، أن “لدى السعودية مخاوف وهمية من إيران، ونحن مستعدون للحوار معها حول هذه المخاوف”، وأضاف: “نقول للسعودية إن الحرب ليست الرد الأصلح على مخاوفها من إيران، وهي الآن تقف على الجانب الخاطئ من التاريخ”.
٥-القدس- د ب ا- من المنتظر أن تبدأ الولايات المتحدة قريبا في نشر بطاريات القبة الحديدية للصواريخ الاعتراضية، بقواعدها في دول الخليج، إلى جانب بعض دول الشرق الأوسط وأوروبا، بعد موافقة إسرائيل على ذلك، حسبما ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية.وتأتي هذه الموافقة بعد تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودولتين خليجيتين (الإمارات والبحرين) إلى جانب صفقتي سلاح كبيرتين بين الولايات المتحدة وكل من الإمارات والسعودية.وذكرت “هآرتس” أن منظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية سلمت بطارية قبة حديدية ثانية إلى وزارة الدفاع الأميركية، قبل ثلاثة أسابيع.
٦-السومريه/وصل وفد برلماني برئاسة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، إلى الكويت في زيارة رسمية.وقال البرلمان في بيان له، إن "رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي وصل، اليوم إلى دولة الكويت يرافقه النائب الأول حسن الكعبي وعددٌ من النواب في زيارة رسمية تستغرق يوما واحدا، حيث كان في استقباله نظيره الكويتي السيد مرزوق الغانم". وأضاف أن الحلبوسي "سيلتقي أمير دولة الكويت نواف الأحمد الجابر الصباح، وولي العهد مشعل الأحمد الجابر الصباح ورئيس الوزراء صباح الخالد الصباح ورئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم؛ لمناقشة العلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين الشقيقين"
٧-واشنطن - (رويترز):
قال مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، إن إدارة الرئيس جو بايدن "ستعمل مع إسرائيل بشأن قضايا الأمن الإقليمي"، و"ستبني على نجاح اتفاقات التطبيع مع إسرائيل، التي أبرمتها الإمارات والبحرين والسودان والمغرب".
وأضاف سوليفان في بيان، على هامش مكالمة هاتفية مع نظيره الإسرائيلي مئير بن شبات، أنهما "ناقشا فرص تعزيز الشراكة خلال الأشهر المقبلة، بما في ذلك البناء على نجاح اتفاقات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب".
٨-‫باريس - (أ. ف. ب):صرح وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، الأحد، بأن موجة الاعتقالات التي شهدتها روسيا خلال التظاهرات التي دعا إليها المعارض أليكسي نافالني، تشكل "انحرافاً استبدادياً، ومساساً لا يحتمل بدولة القانون". وقال لودريان في برنامج "قضايا سياسية" لإذاعة فرانس إنتر ومجموعة "تلفزيون فرنسا"، وصحيفة "لوموند" اليومية، إن "هذا الانحراف الاستبدادي مقلق للغاية.. لأن التشكيك في سيادة القانون من خلال هذه الاعتقالات الجماعية والوقائية أمر لا يحتمل".
٩- ار تي / أعلنت الحكومة الإماراتية، اليوم الأحد، مصادقتها على فتح سفارة إماراتية في إسرائيل في إطار معاهدة السلام المبرمة بين الطرفين.
١٠- الحره /أعلنت السلطات الإندونيسية حيازة ناقلة إيرانية وأخرى بنمية بعد اشتباه ضلوعهما في عملية نقل غير قانوني للنفط في مياه البلاد، الأحد.وحازت إندونيسيا على ناقلة "MT Horse" الإيرانية و"MT Frea" البنمية قبالة ساحل الغربي للبلاد، وفقا للمتحدث باسم الوكالة الإندونيسية للأمن البحري، وينسو براماديتا.وقال براماديتا، لأسوشيتد برس، إن السلطات تشتبه بارتكاب الناقلتين عددا من المخالفات، من بينها إخفاء أعلامها وإغلاق أنظمة الملاحة لتحديد هويتها والإبحار غير القانوني في مياهها إضافة إلى نقل النفط بين الناقلتين وتسربه. وأكد التلفزيون الإيراني الرسمي حيازة الناقلة التابعة لطهران، دون ذكر المزيد من التفاصيل. ومنذ فرض العقوبات الأميركية على طهران بعد انسحاب إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، من الاتفاق النووي عام 2018، تسعى إيران إلى بيع نفطها في السوق السوداء وعقد اتفاقيات مع فنزويلا للحفاظ على مدخولها من الذهب الأسود. ويواظب الأسطول الإيراني من ناقلات النفط على الملاحة بإقفال أنظمة تحديد الهوية "AIS" في محاولة لإخفاء وجهتها الحقيقية، ويقول المحللون أن هذه السفن تقوم عادة بنقل النفط لناقلات أخرى والتي تقوم ببيع النفط الخام بحجج وهمية
١١-السومريه/كشفت لجنة الأمن النيابية، أن من فجرا نفسيهما في ساحة الطيران الخميس الماضي هما عراقيانوقال رئيس اللجنة محمد رضا آل حيدر وفقاً للتلفزيون الرسمي، أن "من فجرا نفسيهما في ساحة الطيران هما عراقيان من الموصل"، معتبراً أن "العمل الروتيني والاسترخاء عند الأجهزة الأمنية أديا إلى تفجيرات ساحة الطيران وأضاف "لدينا معلومات جُمعت على بعض القيادات العسكرية وسيتم استجوابهم"، مشيراً الى أن "العمليات المشتركة ليس لها صلة
١٢-أعلنت حكومة إقليم كردستان العراق، اليوم تسليم القنصل الإيراني لدى أربيل مذكرة احتجاج على فيلم إيراني عن معركة مخمور في محافظة نينوى خلال العمليات العسكرية ضد "داعش"

مع تحيات مجلة الگاردينيا

   

  

إذاعة وتلفزيون‏



أفلام من الذاكرة

الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

723 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع